Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
هل للديانة؟
هل للديانة؟
هل للديانة والتديّن يا فتى حشرٌ متى فاحَ القصيدُ عبيرا؟ هلْ للديانة سيفُها وسلاحُها حتّى تمانعَ أو تجيءَ حضورا؟ إنّ الديانةَ فكرةٌ يا صاحبي في صمت ربّك فاحذرِ التّشهيرا إنّ التسامحَ صاغه رحماننا خيراً وجهداً نافعاً ووفيرا دعك من الأوهام فكراً خائفاً ورهابةً تغتالُ منك ضميرا تغدو بعقلك ظالماً مستكبراً وأخالُ أنّك إذْ تعيشُ ضريرا. دعك من الأحقادإنّ نارها تأتي خطيراً أو تسوقُ حقيرا! |
#2
|
|||
|
|||
صدقت ياأبو نبيل الله محبة لايريد لخليقته الحقد بل يريد التسامح والمحبة:
دعك من الأحقادإنّ نارها تأتي خطيراً أو تسوقُ حقيرا! سميرة |
#3
|
||||
|
||||
كل الشكر لك يا سميرة ودمت
|
#4
|
||||
|
||||
مثلما قالت سميرة يا ابو نبيل
نحن خلق متسامح ولا دخل لنا بالسيوف والمجازر ولكل ظالم اظلم نحن نهدي وردة بدل قنبلة ونمد ايادينا للتصافح ، من يضع يده بيدنا اهلا به ومن اراد باسم الرب القتل والسفك فله الرب محاكم تسلم على هذه الابيات |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|