Arabic keyboard |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
سوق الجواري والرقيق الابيض بالخليج كثرت جرائم الشرف التي ترتكب بحق الفتيات في م
سوق الجواري والرقيق الابيض بالخليج كثرت جرائم الشرف التي ترتكب بحق الفتيات في مجتمعنا العربي, و مسرح تلك الجرائم (بيوت المتعة) قصور اثرياء شواذ لا يمتون للإنسانية بصلة معتمدين على عصابات الدعارة العربية التي تقوم بخطف الفتيات او التغرير بهن تحت مسميات عدة مثل عقد عمل كاممرضة او مربية او مدرسة و بيعهن للشيوخ الاثرياء و فيما بعد استخدامهن في النوادي الليلية , و هناك فتيات و نساء قضين اسوأ ايام حياتهن تحت اقدام اولئك الأثرياء, ولاقوا من الذل و المهانة ما لم يلاقينه من جنود ااحتلال في العراق او من جنود الصهاينة في فلسطين المحتلة , فسوريا اصبحت مليئة بالعراقيات المشردات , كل لها حكايتها التي لا تستطيع نسيانها و لا البوح بها بعد ان قام ذويها ببيعها لتلك العصابات , و القوا بها في مستنقع الرذيلة والدعارة من أجل حفنة من المال. هذه الجرائم الشنعاء ترتكبها عصابات استغلت فقر وعدم توفر فرص كسب الرزق بعدات دول عربية كالمغرب وتونس والجزائر وسورية والاردن الخ,,,,وكدالك استغلو الحرب العراقية وتشريد آلاف الفتيات العراقيات اللائي وجدن انفسهن بلا معيل او اؤلئك الذين كان الاحتلال سببا في فرارهن الى سوريا والاردن هربا من الموت،فمنهن من تمكنت عصابات الدعارة العربية من اسقاطهن مستغلة الظروف الاقتصادية السيئة التي فرضها عليهم الاحتلال الامريكي وشروط الاقامة والعمل في تلك البلدان، فارسلوا الى قصور الشيوخ الاثرياء واصحاب النفوذ واجبروا على تعاطي الخمر والمخدرات حتى ادمن عليه واعتدن على حياة الرذيلة والعهر واصبحن ساقطات بامتياز، ثم عملن في النوادي الليلة وبرعن في عملهن حتى اصبحن الان الخطر الاكبر لتنامي تجارة الرقيق الابيض واصبحن المروجات والمشجعات لاستقطاب غيرهن من الفتيات. ان تجارة الجسد هي الأكثر رواجا في هذا عالم وقد شكلت عصابات كبيرة جديده للاتجار بالرقيق الأبيض، معتمدة عليهن وتوسعت دائرة عملهن لتشمل دول المغرب والجزائر وروسيا … الخ ومن واجبهن اقناع الفتيات الصغيرات في بلادهم الحضور للعمل كخادمات او مراسلات في المنازل او المكاتب ، وبمجرد وصولهم الى مكان عملهن يجبرن على تسليم أجسادهن، ثم العمل في الملاهي ودور المتعة المحرمة الرخيصة، ويحدد سعر الفتاه حسب عمرها وقدرها من الجمال والإثارة، وإن كانت عذراء أو ثيّبا،لان اللواتي يتم ارسالهن إلى قصور الاثرياء والشيوخ يشترط فيهن أن يكنّ صغيرات السن ويفضل أن يكنّ أبكاراً. وقد اعترف احد نشطاء هذه التجاره الذي يعتبر نفسه ملتزما بالشرع فقال في احد المواقع المشهورة ان الصحابة رضوان الله عليهم كانوا يجمعون بين النساء من الزوجات ومن الجاريات ويطئوهم متى شاؤوا لان الجارية إذا كانت ملك يمين، فالمالك يجوز له الدخول بها بدون عقد زواج، لأنها حلت له بملك اليمين لا بنكاح، ولا يعتبر رضاها ضروريا لأنها من جملة أملاكه وقد غصت قصور الخلفاء وحكام الدولة الأموية بالجواري والفتيات الحسناوات لان أحكام الإسلام تجيز معاشرة الجواري (السراري) إلى جانب الزوجة أو الزوجات الشرعيات دون قيد ولا شرط، وقد اصبحت الجواري عنصرا هاما في حريم الخلفاء والأمراء ووجهاء الدولة حتى الخليفة كان إلى جانب زوجته الشرعية، يتفاخر باحتفاظه دائما في قصره بعدد كبير من الجواري الحسان اللاتي يخترهن من بين السبايا أو يشتريهن بالمال. واشار الى ان سعر الجواري يخضع لنقس المقايس الجاري بها العمل مند ايام الاستعباد فالجارية التي عمرها اقل من 18 سنة عذراء من 50 إلى40 ألف ريال او درهم حسب جمالها وسعر جارية أخرى عمرها بين 25-30 عاما لم تزد قيمتها عن 20 الفا، مع اشتراط ان تكون حسنة المظهر وتحسن الطبخ والغسل وسائر أمور المنزل شريطة براعتها في الرقص والاغراء. ويتم التحايل على القوانين بتقديم طلب استقدام للجارية مرفق بعقد استخدام غير محدد بفترة زمنية مقابل مبلغا ماليا يتفق عليه ويقدم الطلب لدائرة الجوازات. ثم يستخرج بعد ذلك ما يسمى اقامة دائمة يحمل اسم وجنسيه وتاريخ ولادته الفتاه، لا تستطيع بعدها زيارة بلدها الا بموافقة سيدها الذي غالبا لا يسمح لها بذلك، وفي حال حملت منه فانه يجبرها على الاجهاض وهناك اكثر من مؤسسة تحت عدة مسميات يتاجرون بالفتيات وهو ما ادى الى انتشار هذه الظاهرة في المجتمع العربي. وقد زاد هذا الشخص الدي يعرف نفسه بي راجل اعمال انه يعرف شخصاً مقيماً في دولة مجاورة مختص في بيع ( الفتيات ) الروسيات فقال يستطيع اي شخص أن يمتلك جارية او اكثر ويقضي وطره معها مقابل مبلغا ماليا يدفعه لمالكها فتقضي الفتاه عنده الفترة الزمنية التي يرغب بها وحين يمل منها يقوم ببيعها وادعى ان هناك علماء قد افتو بجواز هذا وذكر لي اسماء بعضا من زبائنه من اصحاب المال والنفوذ الذين يتفاخرون بانهم لا يخالفون شرع الله مستندين على تلك الفتاوى، الحكايات التي نشرت كثيرة والمخفي منها اكثر بكثير فهي بالمئات بل الآلاف، وقد تعجز الدول عن حصرها، فكل يوم نسمع عن مأساه جديده تؤكد تنامي تجارة الرقيق الابيض يوما بعد يوم وربما نشهد قريبا شركات علنية مختصة في بيع الفتيات تحت عدة مسميات، رغم ان هناك بالفعل شركات مرخصه قانونيا ولها مقرات عديده ومواقع الكترونية تحت اسم التعارف او الزواج بانواعه العديده منها زواج السياحه والمسيار والعرفي واخرها زواج الكمرا وساكتفي بهذا العدد بسرد واقعية حقيقة حاورتها عبر الانترنت فتاه عراقية بدات ماساتها قبل ان تكمل ال16 سنة بعد ان رفض والدها تزويجها من احد اقاربها واجبرها على الزواج من شاب من جنسية عربية مقيما بدولة الامارات العربية المتحدة بمهرا زاد عن 10 الف دولار، ونقلها لمكان اقامته بدون اي حفلات زفاف او وداع وهناك سلمها لاحدى العصابات وفيما بعد اقتادوها الى قصور اثرياء ال…… ليتسلمها سيد القصر صاحب النفوذ والثراء دون ان يمسها اي شخص قبله لتبدأ حياة الرذيله والعهر على يديه. تقول سها وهذا اسمها الذي اختاره لها سيدها: كنت احلم بان اكمل دراستي الجامعية وان اتزوج ممن احب لكن ما رأيته وعشته لم تعشه أي فتاة في الدنيا، فأفراد أسرتي شجعوني على هذا وباعوني بثمن بخس،ودمروا شرفي وكرامتي إلى الأبد،لم أفهم حقيقة ما يحدث لي إلا عندما أدخلوني قصرالشيخ الذي يقع في منطقة نائية بعيدة محاط بالأسوار الشاهقة من كل جانب، كان صاحب القصر رجلا مرعبا في العقد الخامس من عمره تبدوا عليه علامات القسوة والاجرام وهو يحدثني بصوته الخليظ انني منذ الان اصبحت جاريته لانه اهلي باعوني له ودفع مبلغا ماليا كبيرا ثمني وهو سيدي وعلي ان انسى ما مر بحياتي سابقا ولا افكر بها لانه الآمر الناهي لي ولغيري في هذا المكان وان تحرير عقد الزواج كان مجرد وسيله لوصولي الى هنا وهددني بالضرب والعقاب الشديد ان خالفت الاوامر. صرخت عاليا وحاولت الافلات من قبضة الفتيات اللائي كن يمسكن بي ،فامرهن السيد الاعتناء بي وتجهيزي له وحين رفضت ومانعت اقتراب هذا السيد مني، حاولوا اقناعي وتهديدي ولما لم اقتنع ، كشفوا جسدي الصغير واصبحت خلال لحظات بلا شرف ، وفيما بعد بدأوا بترويضي وتهيئتي لتقبل الامر الواقع وعلموني على كيفية إرضاء السيد بواسطة الأفلام الماجنة الشاذة وغيرها، وكيفية الاعتناء به وقضاء السهرته معه حتى لا اتعرض للضرب والتعذيب والتشرد ثانية. وبعد مضي ما يربو من شهر ونصف في هذا القصر بخدمة هذا السيد مع اولئك الفتيات كنت قد اعتدت على شتى أنواع العهر والرذيله وادمنت على الخمر والمخدرات ، وتميزت يالرقص والاثارة اكثر من الفتيات اللواتي كنّ يقمن معي لذا فقد كنت محظية الشيخ لعدة اشهر كان يأتي يومين في الاسبوع برفقة بعض اصدقاؤه من الاثرياء واصحاب النفوذ في الدولة ، وبمجرد دخولهم نقدم لهم المأكولات والفاكهة والخمور، ونقوم بالرقص والتعري امامهم وفي نهاية السهرة يختار كل رجل الفتاه التي اعجبته ويصحبها لاحدى غرف القصر ولم يكن يسمح الشيخ لغيره بممارسة الجنس معي بداية حتى اختارني احد اصحاب النفوذ فاخذني رغما عنه الى قصره عدت بعد عدة اسبابيع الى قصر سيدي لافاجا بعدد جديد من الفتيات الصغيرات الجدد من جنسيات روسية كانوا موضع اهتمام الشيخ الامر الذي اتاح لاصدقاؤه بالتناوب علي الواحدا تلو الاخر واصطحبوني الى قصورهم وشققهم يلقون بي إلى بعضهم بعضا بطريقة مهينة، وبعد أن قضوا عليّ وعلى كرامتي وسئموا مني ألقوا بي إلى وكر للرذيلة يملكه الشيخ لتمزقني أنياب الكلاب الضالة يوميا مقابل مبلغا ماليا بسيطا يوضع بحسابي في البنك اضافة الى المخدر الذي ادمنت عليه والذي كان ياتيني باستمرار. اضافت سها : بقيت عدة سنوات اعمل في الوكر حتى سئمت هذه الحياة ولم اعد اتجاوب مع الزبائن كما ينبغي فاستخدموني في شات الانترنت واصبحت اجلس الساعات امام الكمرا انفذ ما استمع اليه لارضاء المتصل ولما لم اعد بارعه في هذا ايضا ارسلوني الى العراق، وبالفعل رجعت لبلدي لكن لاقوم بتشجيع غيري من الفتيات للحضور والعمل معي كخادمات او مراسلات واسقاطهن في حياة الرذيلة والعهر تماما مثلما حصل معي واني الان اقوم بالسفر الى العراق والاردن وسوريا باستمرار وقريبا ساسافر الى المغرب وقد استطعت ان اقنع الكثيرات بالحضور لممارسة هذه الاعمال مقابل مبلغا ماليا يودع في حسابي عن كل فتاه استطيع اقناعها بالحضور. |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|