Arabic keyboard |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
قصيدة و ردّي عليها رمضان وكأس العالم قصيدة للشاعر محمد ابو بكر ما للأ
قصيدة و ردّي عليها
رمضان وكأس العالم قصيدة للشاعر محمد ابو بكر ما للأنامِ ..وما "لكأس العالمِ *** كالدّاءِ يجري فيهمُ مجرى الدَّمِ ما بالُهم جعلوا "الرياضةَ" سُنَّة ً!*** عضّوا عليها "بالنَّواجِذ" والفمِ وإلى البرازيل ارتقَتْ أحلامُهم *** وسَرَتْ بهم مِنْ قبلِ بدء"الموسمِ" يدعون "يا اللهُ" بلِّغنا به *** وكأنَّهُ شهرُ "الصيامِ" الأكرمِ ! حتَّىٰ متىٰ نمضي على سنن الضلا *** لةِ والجهالةِ خلفَ شعبٍ مجرمِ حتى ولو دخلوا … دخلنا خلفَهُم *** وبلا هدىً في "جُحْرِ ضبٍّ " مظلمِ يا إخوتي: إنّ "البراءَ" عقيدةٌ *** و"ديانةٌ" من كلِّ "عِلْجٍ" أعجمي بئس "الجزيرة" من قناةِ غوايةٍ *** رفعت "تذاكرَها" "لألفَيْ درهمِ" و"صغارُنا" يتضوّرون من الطّوى *** في كلِّ "ناحيةٍ" وكلِّ "مخيَّمِ" "كأسٌ هناك" مُذَهَّبٌ ومُرَصَّعٌ *** والشامُ فيها ألْفُ كأسٍ من دمِ؟ كيف "الفتوحُ" و قلبُنا مُتَعَلِّقٌ *** في"مَتْشِ فُتْبولٍ" ووجبةِ مطعمِ "أهدافُنا" ضمنَ الحياةِ تَسلُّلٌ *** يا للأسى من حالِ "جيلِ" مُسلِمِ هذي "البطولةُ": "فتنةٌ" كرويَّةٌ *** لعبت بنا و الكلُّ فيها قد عَمِيْ يا إخوةَ "الإيمانِ" هل مِنْ وقفةٍ *** عصماءَ دون "تعصُّبٍ" "وتوهُّمِ" لا تجعلوا رمضانَ أهونَ سِلْعة *** من دعوةِ الفيفا "لعُرْسٍ" أجْذَمِ فالفوزُ ليس برفعِ ”"كاسٍ" إنَّما *** الفوزُ "بالرَّيانِ" بابِ الصُّوَّمِ .. الفوزُ بالرَّيانِ "بابِ" الصُّوَّمِ *** الفوزُ بالرَّيانِ بابِ "الصُّوَّمِ".. يا للغباءِ الرّمضانيّ شعر: فؤاد زاديكه يا للغباءِ على جهالةِ أجذمِ و مقامةٍ جمعتْ قذارةَ مُسلِمِ طفحتْ مراجلُ حقدِهِ بحفيظةٍ برزتْ لتلعنَ ما يخالُ لمجرمِ فإلى متى يقفُ المشاهدُ ساكتاً ليرى و يسمعَ ما يُساقُ لأعجمِ و إلى متى يصفُ الجبانُ خنوعَهُ و كأنّ فوزَهُ بالخنوعِ، بِمَغنَمِ خَسئَ المُرَوِّجُ للكريهةِ و الأذى فلهم كشعب حضارةٍ و تَقَدُّمِ كَرَمٌ و فضلُهمُ عليكَ مُعَجَّلٌ و بلا تكرُّمِ علمِهم و تَعَلُّمِ لَبقيتَ تزحفُ في بطونِ جهالةٍ و مكثتَ ترضعُ مِنْ محالبِ مُظلِمِ إنّ الرّياضةَ كالبلاغةِ نعمةٌ فبها السلامةُ للعقولِ و للفَمِ و إذا نكرتَ فضائلاً لعطائها فلكونِكَ الرجلُ الغبيُّ بِمُعْظَمِ أترى بدينك و ادّعائكَ جاهلاً سُبُلَ التفوّقِ؟ إنّ عقلَكَ قد عَمِي إنّ التخلّفَ و الضراوةَ أزهرا شرّاً تكاثرَ بانتكاسةِ موسِمِ فصغارُكم حملوا الضغينةَ مثلكم لبطولةِ الإرهابِ في مَسعى الدَّمِ تَبّاً لشعرِكِ و الغباءِ و عقدةٍ جعلتكَ تجهلُ ما يُرادُ لِمَعلَمِ أهدافُكم إنشاءُ جيلِ تخلُّفٍ قَذِرٍ،يُعربدُ بالنُكاحِ و صُوَّمِ هذا المناسبُ شاعراً و ديانةً خلقتْ متاعبَ للخليقةِ تُؤلِمِ ردّي عليكَ و إنْ أتى متأخّراً فأنا لتويَّ قد قرأتُكَ، و اعلمِ أنّ افتراءَكَ و اجتهادَكَ فاشلٌ شرفُ البطولةِ لن يكونَ لدرهمِ. (رمضانُ) يعرفُ ما الوساخةُ و الأذى فدَعِ المكارمَ، لستَ أهلَ تكرُّمِ. التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 26-01-2015 الساعة 04:58 PM |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|