Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
فيمَ التمنّعُ؟
فيمَ التمنّعُ؟
إنّ التمنّعَ يا حبيبي موجعُ يسطو على قلبي ونفسي يوجعُ إنّي رقيقٌ والمشاعرُ خفقة ٌ منّي على أفنانها تتوضّعُ ألليلُ يهمسُ والحقيقةُ تنجلي إنّي إحبّكَ والعواطفُ تُسرعُ! ليتَ رحابَ الكون تأتي جمعنا وإلى صبابة ما أعاني تسمعُ هذي اللواعجُ في مكامن وجدها ترسو على شوق إليكَ و تضرعُ يا ثورتي ضمّي لواعجَ أضلعي وتنشّقي ضَوعي فشوقي يقرعُ هذي الحياةُ مليئة ٌبظلالها فإلى هجوع ٍ من حماكَ أطمعُ! بتّ على صبري أعاني وحدتي ما من ثواب أو معين يدفعُ! أنتَ رجاءٌ وانتصارٌ مثمرٌ أين حنوّ من جلالكَ يشرعُ! همّي أحسّكَ منصفاً إذ حالتي هذي انهيارُ السّدّ حيثُ الأدمعُ! يكفي عذابٌ لا فراقٌ بيننا إنّ الوصالَ المرتجى ما ينفعُ! خلّ هواكَ وانفتاحاً باهراً منه شموسٌ للتقارب تطلعُ فالذكّرياتُ تهزّني بحرارة ويشدّني شدّاً إليها الأروعُ! عدْ لي بوعد لا جفاءٍ قارسٍ نحظى بسعدٍ قد يفرّحُ يجمعُ ننسى به أحزانَ ماضٍ متعبٍ ما كان فيه غيرُ وضعٍ يُفجعُ! |
#2
|
||||
|
||||
يا له من سؤال / يمكن ظروفها ما عم تسمحلها/ههههه
تشكر يا ابو نبيل انه سيل من عذب الكلام |
#3
|
||||
|
||||
ما لها عندي ظروفُ .. كي تقولَ: آخ, أوفو
فأنا أسعى إليها .. وعلى الباب وقوفُ إنْ تقلْ لا فهي ليست .. وحدها هنّ ألوفُ! ما أنا عبدٌ ولكنْ .. راغبٌ فيها أطوفُ منها أركاناً وقلباً .. ربّما قد تستضيفُ إنّني حرّ وشهمٌ .. ما بي شيءٌ مخيفُ أعشق الأنثى وهذا .. إنّما ذنبٌ خفيفُ! |
#4
|
|||
|
|||
أبو نبيل الغالي:
غنيت فهفا الفؤاد إليك وبكيت فجثا المحب بين راحتيك قل للزمان لماا أضناك بحكمه فحبيب عمرك ماقال لك لبيك وأعجبتني من أبياتك: عدْ لي بوعد لا جفاءٍ قارسٍ نحظى بسعدٍ قد يفرّحُ يجمعُ ننسى به أحزانَ ماضٍ متعبٍ ما كان فيه غيرُ وضعٍ يُفجعُ |
#5
|
||||
|
||||
شكرا لك يا أم نبيل ولكلامك الجميل
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|