|
Arabic keyboard |
|
#1
04-11-2015, 07:17 PM
|
|||
|
|||
عائلة بيت ايليا
عائلة بيت ايليا (المالكية)
ان سألنا آزخ حنا ايليا من كانا يوم الفرمان هز الدنيا واركانا من حنا ايليا القرار لنباء السور حول آزخ لندحر العدوانا نعم يا آزخ كنت وداعة الحماما ورجالك بالمعرفة حكاما حيث لا تدبير يسقط الشعب اقوى البطولات في آزخ امثال حنا ايليا والرجالا اتانا الشر بعنف الافعوانا مراد ايليا حقق نصرٌ ليس في العالم امثالا التركي الحاقد ذكائه و العداوا علمه كيف يأثر مراد ايليا بالخيانا مكبل اليدين قتل رجلين ومن بينهم السجانا والشهود اهل الخيانة قالوا اهاذا وليٌ في البطولة كانا انا عزيز آغا ابواب الجحيم لم تقوى علي بقوة الحق والايمانا دم الاباء ليس رخيص اجفل بصرخته العدو كالضرغاما اذا الشر هاجمنا نحن من يعلمهم من هم ابطال الغيارا بارك الله روح آندراوس و امثاله القناص حول آزخ و اسوارا بالعقل و فن القتال بطل بالارادة سجل التاريخ اسمه عنوانا قلب الفهيم يقتني المعرفة وارادة الشجعان تصنع الانتصارا حياكم الزمان يا بيت حنا ايليا الراية عاليا بعد مئة عام تذكر بطولاتكم الاحفادا والاجيالا تحيَا آزخ و اسفس و كفشنَي حول سور آزخ دحرو و حطموا الفرمانا بغيرة ابطال آزخ و الايمانا تحيَا لرجال البواسل المنايا وهذا قلم موسى لحدو غريب يعلن الرايا لمن حققوا النصر لآزخ الى الابد اسماء الابطالا التعديل الأخير تم بواسطة غريب ; 04-11-2015 الساعة 07:38 PM 
|
|
#2
05-11-2015, 08:03 AM
|
||||
|
||||
|
تحية من القلب لكل آل ايليا أجداداً و أبناءًا و أحفاداً و أحفاد أحفاد. إنهم ركيزة من ركائز آزخ و بيت من بيوتها له شأن و مقام و تأثير. كانوا أوفياء مخلصين لآزخ و لديريك و هم تركوا لنا سجلا ناصعا بالعزة و الفخر. لي الشرف أن تكون بيني و بينهم صلة قرابة فجدتي فهيمة أم أبي المرحوم كبرو زاديكه كانت بنت القس يوسف لحدو مراد (يوسف حَدو ستّو) و كان قس إحدى كنائسنا السريانية في جزيرة ابن عمر قتله الأكراد و رموا بجثته في نهر دجلة كان نائب المطران. و قد ذكره مشكورا الأستاذ و المحامي عبد الكريم بشير في شجرة عائلة الكمكيّة التي رأيتها في بيت أحد أصدقائي أبناء إيليا حين كنت في ديريك. و يوسف لحدو مراد رحمه الله مؤلف كتاب (آزخ عبر التاريخ) هو ابن عم فهيمة و خال أبي.
و جبر حنا إيليا معروف و قصة اغتيال ابنه البطل مراد لا يمكن نسيانها فهي ستبقى ماثلة في الأذهان تحكي قصة غدر و خيانة و حقد ديني مريض و فكر عدواني عفن من قبل القتلة و المجرمين الذين أنهوا حياته بشكل أليم و فظيع بلا رحمة و بدون أيّ سبب. شكرا لك الغالي موسى لقد فتّقت بعض جروحاتنا.
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
العرض العادي
