Arabic keyboard |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
نشر الشاعر الأستاذ سمير حسن عويدات هذه الأبيات من الشعر في جروب (ملتقى الشعراء) تحت ع
نشر الشاعر الأستاذ سمير حسن عويدات هذه الأبيات من الشعر في جروب (ملتقى الشعراء) تحت عنوان (زمانُ الوصل) فراقت لي و رغبت في محاورتها بشعر يساجلها شاكرًا للشاعر مشاعره و جمال حرفه زمانُ الوَصْل ********** }يا زَمَانَ الوَصْلِ جُدْ لِي باللقا .... { ضِقتُ ذَرْعَاً مِنْ خيالٍ يَرْتَقِبْ كانَ يلْهُو بَعضَ حِينٍ ومَضَى .... حِينَ قلبي في الهَوَى مَلَّ اللعِبْ أينَ مِنِّي لوْ بطَيْفِي مِنْ حَيَا .... أينَ مِنِّي فالجَوَى مِنِّي تَعِبْ وَيْحَهَا الأوْهَامُ تَسْعَى بالمُنَى .... تَقْطُرُ الأحْلامَ في صَدْرٍ خَرِبْ أمْسُهُ عِندِي غُلامٌ قدْ غَوَى ..... فاسْتَلَذَّ السَّمْعَ مِنْ لَحْنٍ طَرِبْ يَوْمُهُ عِندِي جَمُودٌ ما اسْتَوَى .... شارِدُ الأحْداقِ دَوْمَاً مُغْتَرِبْ بَيْنَ عَيْشٍ وِقْرُهُ زَادَ النَّوَى .... مِثْلُ قَبْرٍ سَاحُهُ سَاحٌ رَحِبْ ذاكَ شِعْرِي حَرْفهُ عَنِّي رَوَى .... ذاكَ نَهْرٌ فيْضُهُ مِنِّي سَرِبْ كُنْ جَليسِي حَرُّ قلبي ما ارْتَوَى .... بي ظَمِيءٌ ليْتَهُ عَفوَاً شَرِبْ بَيْدَ أنِّي لا أرَى شَيْئاً سِوَى .... مَحْضَ نَفسٍ مِنْ هُرَاءٍ تَنْتًحِبْ ************************ الشطر الأول من البيت الأول للشاعر عامر الغدير بقلم سمير حسن عويدات و هذا هو ردّي الشعري على قصيدته: يا خيالَ الشّعرِ يا روحَ الأدبْ ... مِنْ حنايا النّفسِ كم يشدو طرَبْ لم تَزَلْ في خاطري منهُ رؤىً ... داعبتْ لحني, فأغراها الطلَبْ أفلحتْ في بَوحِها حينَ استوى ... يقطرُ الأحلامَ ذِكرى لم تَخِبْ يا زمانَ الوصلِ آثَرتَ النّوى ... حامِلًا حُزنًا إلى قلبي التَّعِبْ أينَ منّي و الأماني لم تزلْ ... باقياتٍ و المعاني تنتَحِبْ ويحَ نفسي في تجلّيها ترى ... أنّ يومي لم ينَلْ منهُ الأرَبْ أمسُهُ المعشوقُ أغوى حاضري ... صارَ هذا الأمسُ عنّي يَغْتَرِبْ هل لهُ أنْ يستوي في واقعي ... لحظةً, منّي ببعضٍ يَقْتَرِبْ هذا شعري حرفُهُ إعلانُهُ ... أنَّهُ الباقي بعمري في سبَبْ حالُ أيّامي كأمسي فارقتْ ... دارَها و القلبُ أحزانًا شَرِبْ لو جليسي صارَ يومًا, لم تَكُنْ ... في حياتي لوعةٌ منها سُحُبْ بل صفاءٌ هادئٌ في روعةٍ ... أُنسُهُ المحبوبُ معقودُ الشُّهُبْ يا زمانَ الوصلِ عُدْ في خاطري ... أو بأحلامي إلى سيرِ القَرَبْ يا (سميرَ) الشعرِ في حُسْنٍ بدا ... ليس في هذا "هُراءٌ ينْتَحِبْ" إنّهُ التّعبيرُ عنْ شوقٍ إلى ... ذلك الماضي بنفسٍ تَرْتَقِبْ فيضُ بحرِ الشّعرِ يُعطي متعةً ... فَلْنَكُنْ يا شاعري عندَ الطّلَبْ. |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|