Arabic keyboard |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
مِفْتَاحُ قَلْبِكِ فِي يَدِي الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر ال
مِفْتَاحُ قَلْبِكِ فِي يَدِي الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم مِفْتَاحُ قَلْبِكِ فِي يَدِي=أُهْدِيهِ بَعْضَ السُّؤْدَدِ فَحَضَنْتُهُ فِي فَرْحَةٍ=وَدَخَلْتُ أَقْدَسَ مَسْجِدِ بِمَدِينَةٍ أَخَّاذَةٍ=نَشْوى تُؤَمِّلُ فِي الْغَدِ فَفَتَحْتُهَا أَشْبَعْتُهَا=عَسَلاً بِأَحْلَى مَوْعِدِ فَتَرَنَّحَتْ سَكْرَى وَقَدْ=رَوَّيْتُهَا مِنْ مَوْقِدِي وَقَطَفْتُ أَحْلَى وَرْدَةٍ=بِجَلَالِ أَعْظَمِ مَشْهَدِ فَاسْتَسْلَمَتْ لِي وَانْبَرَتْ=تَرْنُو إِلَى الْمُتَعَدِّدِ و هنا ردّي الشعري أنادم به صديقي الشاعر الجميل الذي أرسل لي طلب صداقة هذا الصباح فعلى الرحب و السعة في عالم الشعر و رياض الأدب: مفتاحُ قلبِكَ سيّدي ... قد قلتَ إنّه في اليَدِ تُهديهِ مَنْ أحبَبْتَهُ ... و عبرتَ داخلَ مسجِدِ فحضنتَ فرحةَ عمركمْ ... و لكمْ مُؤَمَّلُ بالغَدِ حلّقتَ تنشدُ شاعرًا ... و كأنّ شعرَكَ موعدي إنّي دخلتُ بنشوةٍ ... سكرى لبابِ المعبدِ فعزفتُ لحنَ صبابتي ... و إذا بعودِكَ يشهَدِ هذي رياضُ محبّةٍ ... جمعتْ مناقبَ مُنشِدِ أهلّا ببحرِكَ جاريًا ... يروي حدائقَ مشهدي لو جئتَ تقطفُ وردةً ... منها بكلِّ تودّدِ لرأيتَ أنّني شاعرٌ ... أحيا بكلِّ تمرّدي |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|