Arabic keyboard |
#1
|
|||
|
|||
وجهة نظر في الزيارة الپاپوية للعراق ج1
بعد أن هبطت طائرة البابا في العراق ...
ومن كثرة الاراء التي تلقيتها بانقساماتها وتناقضاتها وما سبق الزيارة من صرف أموال في عمليات ترقيع للواقع من تشجير وسقي وتنظيف وتبليط.... الخ جميع تلك العوامل ولدت في خواطري ايمائات شعرية فورية لوصف الحالة ما قبل المسمار الاخير في وضع أخطر من الخطير في جزر مسيحيي تخطى كل تقدير في الوقت بدل الضائع بل في هامش التاثير يأتي البابا وفي مهد الحضارة يسير تنقسم الجماهير نصف يصرخ دنانير... دنانير يبداء التشجير ويلحقه التزهير ويختفي الظلام بالتنوير تصوير....... تصوير حتى ذهب البعض بعيدا في خياله الكبير قد يبداء التنصير... من قبل اوباش سياسة التحقير يامن عبرتم قصة كهرمانة و القوارير بنهشكم حتى لحم الفقير وتحقيركم للاقليات بأسلوب التصغير ماذا عن الأيتام و الأرامل والمكاسير ماذا عن المحتاج عن الفقير؟ بالتأكيد سياگلون الآمهم تحت انوار الزقورة لكن ليس فرادا بل بجمع غفير والنصف الاخر يخونه التعبير من هول الحدث المثير فيتأمل خيرا وينتظر التباشير شكرا يا بابا شكرا ياكبير قد يكون هناك امل قد يبداء التغيير |
#2
|
||||
|
||||
لقد كانت زيارة البابا فرانسيس للعراق زيارة تاريخية بكلّ المقاييس لأنّها جاءت في زمن تسيطر فيه مخاوف فيروس كورونا من جهة و من جهة أخرى تهديدات الميليشيات المسلحة التابعة لإيران. كان البعض يتمنّى لهذه الزيارة أن تفشل لكنّها نجحت نجاحًا باهرًا بفعل حنكة و حسن تصرف و إدارة حكومة الكاظمي و المسؤولين الأكراد و أمّا الأصوات التي تنبح بغير مكانها فلا يهمّنا أمرها. أشكرك من القلب صديقي المبارك.
|
#3
|
|||
|
|||
بكل تأكيد صديقي وعلى مر العصور... كان هناك مع كل مسيرة تقدم أصوات نشاز تكره الحياة.... بالنسبة لي كنت امينا جدا في نقل الواقع الحقيقي لما يعيشه شعبنا في العراق كما تصرفت بنفس الأمانة في صياغة الاراء التي وصلتني عبر الاتصالات واخيرا أضفت إليها رأيي الشخصي الذي تكلل بشكر البابا لزيارته. ... اقتباس:
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|