Arabic keyboard |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
قالَ الإمامُ الشّافعي: إِنّي صَحِبتُ أناساً ما لَهُم عَدَدُ وَكُنتُ أَحسَبُ أَنَّي ق
قالَ الإمامُ الشّافعي:
إِنّي صَحِبتُ أناساً ما لَهُم عَدَدُ وَكُنتُ أَحسَبُ أَنَّي قَد مَلَأتُ يَدي لَمّا بَلَوتُ أَخِلاّئي وَجَدتُهُمُ كَالدَهرِ في الغَدرِ لَم يُبقوا عَلى أَحَدِ إِن غِبتُ عَنهُم فَشَرُّ الناسِ يَشتُمُني وَإِن مَرِضتُ فَخَيرُ الناسِ لَم يَعُدِ وَإِن رَأَوني بِخَيرٍ ساءَهُم فَرَحي وَإِن رَأَوني بِشَرٍّ سَرَّهُم نَكَدي. وقد كانت سهرة على منتدى ملتقى الشام الثقافي وطن السّلام بإدارة الدكتورة غادة غنّام قمتُ بهذه المشاركة: شعر/ فؤاد زاديكى
لِلشِّعرِ بابٌ عريضٌ ظلّ للأبدِ يعني كثيرًا لنبضِ القلبِ و الجسَدِ فالعشقُ فيهِ و فيهِ كلُّ قافيةٍ تسعى انطلاقًا بوعيٍ عندَ مُجتهدِ ما من حديثٍ سيُغري مثله أبدًا أقبِلْ إليهِ ولا تُنصِتْ إلى أحَدِ فيه انتعاشٌ و إنعاشٌ لذاكرةٍ فيه اعتلاءٌ لأجلِ المَجدِ للبلَدِ فيه احترامٌ لروحِ اللهِ خالقِنَا عند الصّلاةِ ليومٍ في لِقاءِ غَدِ للشافعيّ هنا شِعرٌ نُساجلُهُ فرسانَ شعرٍ أريحوا علّةَ الكَبِدِ هَيَّا انْثروهُ ورودًا في تفاعُلِكُمْ حيثُ القوافِي على إطلاقِ ما تَجِدِ زِيدُوا جمالًا فصدرُ الشِّعرِ مُنْشَرِحٌ والوجهُ مِنْهُ على إشراقةِ الأمَدِ. |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|