Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
لولا الحبيبُ شعر/ فؤاد زاديكى
لولا الحبيبُ شعر/ فؤاد زاديكى لولا الحبيبُ و ما بالحُبِّ مِنْ شَغَفِ ... ما كانَ حِسٌّ على أطلالِهِ يَقِفِ لِلْهَجرِ بَعْضٌ مِنَ الإمتاعِ يغْمُرُنا ... رُغْمَ التّعَدّي لِمَا بِالهَجْرِ مِنْ صَلَفِ فالحُبُّ يُحِيي أمانينَا, يُنادِمُها ... شِعْرًا رقيقًا إذا ما شاعِرٌ يَصِفِ كُلُّ امْتِناعٍ عَنِ المَفْروضِ مِنْ عَمَلٍ ... نَحْوَ المُحِبِّ سلوكُ النّحْوِ للأسَفِ وجهُ الحبيبِ بِهِ بُشْرى فلا حَرَجٌ ... عندَ الوِصالِ إذا ما مِلْتَ لِلتّرَفِ يبدو حنينٌ مَسُوقٌ في تَوَجُّهِهِ ... نَحْوَ المشاعِر في مَيْلٍ إلى طَرَفِ مَنْ ذا يُحاسِبُ مُشتاقًا لِضَمَّتِهِ ... إنّ المشاعرَ في إنعامِها التَّرِفِ لولا الحبيبُ و لولا عِشْقُهُ لَهَوَى ... سَقْفُ المشاعِرِ مِنْ عُلْوٍ إلى قَرَفِ أو غابَ عنها حديثٌ مُمْتِعٌ لَبِقٌ ... شَطّ المُحِبُّ ومَنْ يَهْوَاهُ عَنِ هَدَفِ. |
#2
|
||||
|
||||
ام حسام الخوالدة الشاعر شكرًا كثيرًا و امتنانًا كبيرًا مجلة الأدباء و المفكرين العرب و الدكتور الاستاذ سلطان ربداوي مؤسس و مدير الإدارة و الدكتور الاستاذة عطاف الخوالدة رئيس مجلس الإدارة لشهادة الشكر و التقدير التي تم منحها لي لقاء مشاركتي الفاعلة دمتم بدوام العطاء
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|