Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
بيتان من الشعر عن نبيّ الإسلام و ردّي عليهما
كان دعاني قبل أيام الدكتور عيسى السلامي للانضمام إلى منتدى الثقافات العربية و العالمية, فقلت له على الخاص: "أتمنى شيئًاا واحدً و هو ألّا يكون هذا الجروب واقعًا تحت تاثير الدّين كما أغلب الجروبات فنحن نكتب الشعر و المقالة الأدبية و لا أحبّذ غلبة الفكر و التوجّه الدينيّين على الجروبات الأدبية الثقافية" فأجابني بالقول:" حياك الله ومنشورات سعادتكم كله هادفة ومفيدة ولا تمس الدين" سررت بذلك و انضممت للمنتدى و إذ بي أُفاجأ بعد يومين من الانضمام و المشاركة بنشر هذين البيتين من الشعر في المنتدى من قبل الدكتور عيسى السلامي: 🌹صل الله عليه وسلم ماذا أسطر في ثنائك سيدي غيرالصلاةُ مع السلام السرمدي قلبي وأشعاري وأفكاري حكت ! أني بغير محمدٍ".. لا أقتدي من صفحة الأستاذة إصرار التميمي فقمت بالردّ شعرًا على بيتي الشعر بالقول: القولُ ليسَ إلى الحقيقةِ يهتدِي
فيهِ السّذاجةُ دونَ فَهمِ المُرشِدِ فَلِمَنْ يُصلّي اللهُ عند صلاتِهِ؟ أإلى إلهٍ آخرٍ هُوَ يقتَدِي؟ القولُ فيهِ تَخَبُّطٌ بعقيدةٍ و على جلالةِ ربُكم هُوَ يعتدِي حذَّرتُ مِمَّا ممكنٌ بوقوعِهِ إنّا هنا للشعرِ لسنا بمسجدِ هذا الذي تأتيهِ فيه ضلالةٌ فالكونُ ربُّهُ واحدٌ بالأوحَدِ لو جاء صلّى، قُلْ لِمَنْ بصلاتِهِ يسعى الصلاةَ؟ فهذا فكرُ المُلحِدِ إنّي أغادِرُ مِن هنا بمشيئتي الدّينُ ليس يهمّني و كمقصدِ حذّرتكم من أنّي لستُ براغبٍ في نشرٍ فكرٍ بالديانةِ يَشدُدِ |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|