Arabic keyboard |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
الأمسية التي كنت فيها ضيفًا على منتدى هاملت للأدب العربي المعاصر برنامج سجال المبدعين
الأمسية التي كنت فيها ضيفًا على منتدى هاملت للأدب العربي المعاصر في برنامج سجال المبدعين و بيتين من الشعر لي تمّت المشاركة عليهما بنفس البحر و القافية, و هنا كلّ المشاركات التي صارت و ردودي عليها:
2 ي · تمت المشاركة مع أصدقاؤك Drm Jamouz مسؤول المستوى 3 · 1 ي · ايتها السيدات ايها السادة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نعود الى برنامجنا الاسبوعي( سجال المبدعين) مع مجاراة #مقيدة #بحرا #ووزنا لابيات لشاعر معاصر وضيف هذه الامسية بيتين لشاعر وكاتب سوري عمل مدرسا للغة العربية في بلاد الياسمين ويقيم حاليا في ألمانيا وهو يعشق الضاد ويبدع في نظم درره هو الاستاذ #فؤاد #زاديكي الذي يقول معرفا عن نفسه مسلطا الضوء على اهدافه في الحياة : لي بالحياةِ مَسَاعٍ، شاءها القَدَرُ تمشي رُويدًا، و يمضي مثلَها العُمُرُ إنّي حريصٌ على ما مِنْ نتائجهِ حُبٌّ و سلمٌ، و هذا المنطقُ، الظَّفَرُ وهما من #البحر #البسيط و #القافية هي #الراء #المضمومة والامسية منكم واليكم فأنتم ترسمون بقصائدكم ملامحه وتعطرون أنفاسه وترفدون الضاد بقصائد ارتجالية يسعدنا نبضها وننتظر عبقها فاشحذوا أخوة اليراع اقلامكم واقدحوا زناد الفكر واتحفونا بإبداعاتكم الدعوة عامة والمجال متاح حتى منتصف هذه الليلة عرض أقل مشاركات على أمسية سجال المبدعين في منتدى هاملت الذي استضافني هذا المساء الإثنين في 5 أيلول 24 فيه الدكتور محمد جاموز, حيث عرض لي هذه الأبيات للمشاركة عليها: لي بالحياةِ مَسَاعٍ، شاءها القَدَرُ تمشي رُويدًا، و يمضي مثلَها العُمُرُ إنّي حريصٌ على ما مِنْ نتائجهِ حُبٌّ و سلمٌ، و هذا المنطقُ، الظَّفَرُ طالب الفريجي كلُّ الحكاياتِ يوماً سوفَ تندثرُ يوماً ستُطوى ويَنسى وقعَها الأثرُ لمْ يبقَ منها سِوى ذكرى مشوّهةٍ عودٍ منَ الجمرِ تحتَ القلبِ يستعرُ فارْفقْ بروحِكَ لا تنفخْ فتُشعلَها ! مَنْ يُشعلِ الروحَ لم يحفلْ بهِ القدرُ فؤاد زاديكى هذي مَقولةُ إنسانٍ, لهُ أثَرُ في واقعِ الفَهمِ, حيث النّظمُ و الدُّرَرُ يومًا ستمضي سُطُورٌ في أجنَدَتِها لن يَبقى منها سوى ما يأمُرُ القدَرُ إنّ التّفاعلَ رِفقًا في جلالتِهِ يَشفي جُروحًا, و مهما الجَمرُ يَسْتَعِرُ Huda Shahood =لم تغادرني= غادرتَني ودموعُ العينِ تنهمرُ أبكي ويبكي عليكَ الوردُ والحجرُ أبكيكَ صمتا ودمعُ العينِ يفضحني لما رحلتَ تركتَ القلبَ يحتضرُ غادرتَ منزلَنا مازلتَ تسكنُنِي ذكرَى تراودُني والقلبُ يُعْتَصَرُ اتيتُ قبرَكَ أرجو أنْ أكلمُهَ ضاعَ الكلامُ وتاهَتْ مِنِّيَ الفكرُ أهفو إليكَ وفي جدرانِ ذاكرتِي شوقٌ ووجدٌ وصبري كاد ينفجرُ أبكي لذكراكَ أشكو مُرَّ فرقَتِنا فالشوقُ مُلْتَهِبٌ و الروحُ تنصهرُ ُفي كُلِّ يومٍ أعاني ألفَ نائبةٍ ٍلَكِنَّها بحجابِِ الدمعِ تستترُ قبَّلتُ قبرَكَ والآهاتُ تخنقني إني أعيشُ حياةً كلَّها صُوَرُ لوغبتَ عني فأنتَ الروحُ في جسدي أو غابَ جسمُكَ أنتَ الحاضرُ النضرُ من قالَ غِبْتَ وأنتَ القلبَ تسكنُهُ؟ مازلتُ في ولهٍ و القلبُ ينفطر أرثيكَ إلْفًا وفي ذكراكَ مرثيتِي ما غبتَ عني برغمِ الموتِ أنتظرُ أنتَ الحبيبُ ولا أنساكَ ياقدري قَدْ عِيلَ صَبْرِي وصَبْرِي أزٌَهُ القَدَرُ غادرتَ دنيايَ ما غادرتَ ذاكرتِي فكيفَ أنساكَ بعدَ الموتِ ياقمَرُ؟ هدى شحود Abu Nabil Zadieke الجسمُ يرحلُ عنّا, ثُمَّ يَندَثِرُ و الذّكرُ يَبقى و روحٌ منهُ تنتصِرُ ربُّ السّماءِ, لهُ مجدٌ إرادتُهُ مِلءُ احتِرامٍ, بِهذا كُلِّهُ عِبَرُ الموتُ حالٌ, و بعدَ الموتِ مَرحلةٌ حيثُ الخُلُودُ, الذي لا بُدَّ مُعْتَبَرُ مَنْ غابَ عنّا, أكيدًا سوفَ نخسَرُهُ فالقلبُ يَشعُرُ أحزانًا و يَنْفَجِرُ Drm Jamouz للشعر جرس وموسيقى ويعتصر فكرا بموهبة تزهو وتفتخر ما كل من شرّع الأقلام أطربنا إن العذوبة غيث ليت ينهمر Abu Nabil Zadieke الشعرُ روحٌ و فكرٌ حالُهُ سَفَرُ في كلّ كرمٍ لهُ من عشقِهِ أثرٌ لو شئتَ تعلمُ ما بالأصلِ مِنْ كَرَمٍ عِنّابُ كرمِهِ بالإبداعِ يُعتَصَرُ عبدالعزيز أبو خليل أين ا ما للعروبة لا سمْعٌ ولا بصرُ ماذا دهاها فلا حسٌ ولا خبر هذا الكبيرُ بنار الغدْر مقْتله غاب الضميرُ وحتّى العُرْب ما حضروا كيف السبيلُ لهذا الهمّ يا وطني عواصمُ الغرْب للأخلاق تفْتقرُ نوائبُ الدّهْر قدْ زادتْ مواجعنا واليأسُ بين العباد الآن ينْتَشِرُ با ساكن القدْس أيْم الله تخْبرني عن الثّكالى فدمْع العين ينْهمر ناديْتُ حرْفي وأفْكاري تزاحمني ماذا أقول ونار القلب تسْتعرُ دوّنْتُ شعري وللتاريخ أحفظه مواكب النصر فيها الأسْد ُ قد ْعبروا ساعاتُ صبْرٍ ونصر الله يلْحقنا سبْحان ربّي لماذا الخوف يا بشرُ يا حامل النّعْش مهْلاً كي نودّعه هذا الشهيدُ بريحِ المسْك يشْتَهِرُ يا صاحب الحقِّ قمْ لا تكنْ جَزِعاً ساروا رجالاً إذا لله ما حشروا عبدالعزيز أبو خليل Abu Nabil Zadieke عصرُ الأعاربِ و العربانِ يَحتَضِرُ ما مِن سبيلٍ إلى التّغييرِ مُنتَظَرُ فالجهلُ خلّفَ إرهابًا، لِيُثقِلَهمْ والخوفَ سيطرَ، و الأوضاعُ تنحَدِرُ نحوَ التخلّفِ، هذا الصّدقُ أُجمِلُهُ حرفًا نقيًّا، فما بالجهلِ نَنتَصِرُ إنّ الخيانةَ عنوانٌ لأمّتِنا هذي حقيقةُ ما فينا، و ذا الخَطَرُ Drm Jamouz كاتب مسؤول Abu Nabil Zadieke تألق اكثر فأكثر بوركت شاعرنا إن التخلف سياف ويزهقنا خوف يعشش والأنواء تستتر نغفو على امل والنوم يزجرنا نرنو لمعجزة بالصمت نفتخر Abu Nabil Zadieke نَغفو, و نغفو على وهمٍ, و نَختَمِرُ جَهلًا بليدًا, لأنّ العلمَ لا أثَرُ خَوفٌ يُكَبِّلُ أحلامًا و يقتلُها سَيفُ التخلّفِ بعدَ المُبتَدا خَبَرُ Drm Jamouz مثلي وحيد بلا خل أيا قمر والليل غول به الاهوال تنتظر كفكف دموعك إن القهر يسحقنا بعض الهوى خطر قد ساقه القدر !!! فؤاد زاديكى كلُّ الهوى خَطَرٌ، لو قُلتَ ما الخَطرُ لستَ الوحيدَ، الذي بالليلُ تنتَظِرُ كلُّ الأحبّةِ عند الليلِ سهرتُهُم طيفُ الحبيبِ، مع الأنسامِ مُنتَظَرُ إنّ الدّموعَ لها بالعينِ مسألةٌ أمّا بقلبِنا فالنيرانُ تَسْتَعِرُ تلك الحياة بها الأحلام والقدر والشمس والنور والظلماء والقمر والعمر يمضي إلى ذكرى تخلده بالحب نرقى وبالأخلاق نعتمر ليت السلام ربيعا في مواطننا والحقد والشر لا يعلو ويندثر ويغمر الحب كل الناس في شغف ويزهر الورد والساحات تزدهر فواز ياسين فؤاد زاديكى ليتَ السلامَ ربيعٌ، نَفحُهُ عَطِرُ كلّ الحياةِ بهِ و النّاسُ تعتَمِرُ خيرًا يُوَجِّهُ إحساسًا لِمَنفَعَةٍ فالحربُ موتٌ مع الأحقادِ تستَعِرُ الحبُّ يخلقُ إنسانًا بقيمتِهِ و الكرهُ يقتُلُ أحلامًا، و يحتَقِرُ حَوّاءُ أنتِ البسيط إلى المرأة العربية الأم إلى الفلسطينية الماجدة حَـوّاءُ أَنــتِ وفيكِ المـجـدُ يَفتَخـرُ يـا رُكـنَ عـــزٍّ بِرفــقٍ صـاغَهُ القَـدَرُ الحــاءُ مــنكِ حَـــياةُ العِـزِّ نَرْمُقُــها حُـبّاً طَـهوراً مَـعَ الإِســعادِ يَنْتَـشِــرُ والــواوُ وُدٌّ ومــنْ قَلــبٍ بــهِ أَلَـــقٌ بِطــيفِ نــورٍ مِـــنَ الإيمـانِ يَأْتَمِـرُ أَنْتِ الأَمانُ وَأُنْسُ الْبَيْتِ في ضَنَكٍ يا هَمزةَ الوَصلِ أنتِ البِشْرُ والبَشَرُ رُمــتِ الْمَعــالي أَيـا أمّــاً يُرافِــقُها المَجـدُ والجِــدُّ والإعْـجازُ والظَّــفَرُ إنْ حلَّ ضَيمٌ وباتَ الكونُ في ظُلَمٍ أَنتِ النُّجومُ وَأَنتِ الشَّـمسُ والقَمرُ أَنْشَأْتِ جيلاً عَلى الإِخلاصِ مَبدَؤُهُ فَصــارَ نَشْــــئاً وَبالآمـالِ يَنتَصِــــرُ سَموْتِ أُخْتاً وَفـي الآفاقِ مَسْـكَنُها فيكِ الْحَنانُ وَيحـلو طَيْفُهُ العَطِــرُ حَـــوّاءُ أَنـتِ ولا أَعْــــيادَ تُنصِــفُها وَهَلْ عُيونٌ يُوافي حَــقَّها البَصَـــرُ؟ فَالعــــيدُ أَنْــتِ وَلا أَيـــامَ تُدرِكُـــهُ لَوْ هُـنْتِ يَوماً لَما بانَـتْ لَـنا صُــوَرُ بقلمي المتواضع عبد القادر سعيد أحمد مراعبة جنين / فلسطين فؤاد زاديكى حوّاءُ خيرٍ بها الاجيالُ تَفتَخِرُ فيها المحبّةُ و الإخلاصُ مُعتَبَرُ فيها النّعومةُ و الإكرامُ، تجعلُنا في واقعِ الأمرِ، ندري أنّنا بَشَرُ في كلِّ حرفٍ نقاءُ خالِصٌ، و بِهِ روحٌ تُحلِّقُ إبداعًا و تَنتَصِرُ قد قيلَ فيها كثيرٌ، وحيُ قافيةٍ فيها قصيدٌ ملوكُ الشّعرِ، إذ شَعَرُوا د. بسمة أمل مذ غبت غامت ولم يبسم بها قمر فمن سواك به نزهو ونفتخر فؤاد زاديكى أهلًا و سهلًا، فساحُ الشّعرِ ينتَظِرُ منكم حضورًا، بهِ الأشعارُ تنصَهِرُ الليل أمعن واشتد الهوان بنا وران في افقنا واجتاحنا الكدر Basma Amal فؤاد زاديكى الليلُ يُقبِلُ و الإحساسُ يَستَعِرُ و العشقُ يحضرُ، حين القلبُ يُؤتَمَرُ عبد الرزاق ابو محمد قالوا ربيعا بأرض العربِ مُزدهِرا هل من ربيعٍ نساه الوردُ يحتقِرُ إلاَّ ربيعا رآه الدُّوحُ مُصفرا مثلَ الذي شاع بالأوطانِ يندثِرُ قولوا خريفا لأنَّ الرِّيحَ عاتيةٌ هبت سريعا كموجٍ هاجه الحذرُ ضاع الوفاءُ قلوبُ الحقِّ حائرةٌ أين الضياءُ أما في فجره خبرُ حيوا الذين أطاعوا الله يا عربٌ إن عاد ذُلٌّ فإنَّ السَّيفَ ينتظِرُ فؤاد زاديكى ما مِنْ ربيعٍ نساهُ الوردُ و الزّهَرُ في واقعِ الحالِ، لا اوقاتَ تزدَهِرُ في عالَمِ العُرْبِ، فالأوطانُ سائبَةٌ و حالةُ اليأسِ، فيها الكُلُّ مُعتَصَرُ ما أكثرَ القولَ، إنّا في تَشَدُّقِنا فَتْحٌ لِوهمٍ، و في أعماقِنا كِبَرُ لكنّ وضعًا كوضعِ العُرْبِ، ما أملٌ يُرجَى يقينًا، لأنّ الفِعلَ مُنكَسِرُ Basma Amal ياحاملا راية التوحيد في ثقة إن العروبة في يوم ستنتصر فؤاد زاديكى ليتَ الأماني على إيقاعا قَدَرُ ما مِنْ سبيلٍ، إذا ما غُيِّبَ الحَذَرُ إنّ العروبةَ ليستْ في زعامتها بل في فِعالِها، و الأفعالُ لا أثَرُ مسعود بن محمد وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته شاء الحكيم لنا ما (شاءها القدر ) نمشي على أمل والقلب ينتظر بالغيب بشّرنا حبّ وصدّقه ربّ تعالى على الأنداد يا بشر يأتي زمان على أتباعه ونرى أهل الفجور من الأسياد قد سخروا فؤاد زاديكى أهلُ الفُجورِ لهم في أمةٍ ظَفَرٌ أنّى تُوَجِّهُ أنظارًا، تَرَى حَضَرُوا نمشي على أملٍ، و العينُ مُغْمَضَةٌ و شُرفَةُ العقلِ بالأهواءِ تَعتَمِرُ في هذهِ الحالِ، لا أشياءَ تُفرِحُنا و لا نتائجَ تُرجَى، منهٌ تُنْتَظَرُ عبد الرزاق ابو محمد هذي حُروفي تمنَّت من يُردِّدُها في كلِّ عينٍ بها الأخيارُ تفتخِرُ تروي القلوبَ وترعى كلَّ صادِقةٍ كي لا تروها هباءً ما له أثرُ فؤاد زاديكى نِعمَ الحروف، التي في وقعِها أثَرُ مِنْ حقِّ صاحبِها، بالقولِ يَفتَخِرُ إنّ الحروفَ إذا لانتْ ملامِسُهَا في عالَمِ الصّدقِ، لا يبدو لها سَفَرُ من علَّم الناسَ مَنْ علَّمَ الناسَ كيفَ الخَلْقُ كانَ أبًا مِنْ طينِ أرضٍ وحتَّى الآنَ نَفْتَكِرُ لا الـعلمُ ألــقى بـــدلـــوٍ فـــي بحورِ نُهى أو أحرَزَ الخَلقُ خَلْقًا سوفَ يُختَبَرُ مَنْ علَّمَ الـنحلَ وحْياً كـــيفَ تَصْـــنَعُهُ للداءِ شـــــــــافٍ شـــــــــرابًا هَمُّهُ البَشــــرُ مَــنْ عــــلَّمَ الــــطيــــرَ تَــــحْليقًا ورَفْـــرَفَــــــةً يوحي لَنا صُـــــنْعَ صــــاروخٍ ونَبتَدِرُ مَنْ فَهَّمَ الدَفْنَ للأمواتِ كـــيفَ جَرى وارى غُـــرابٌ غُــرابًا.. هــكذا قَبَروا سُـــــــــبْحانَ مَنْ أَنْزَلَ الــــقرآنَ ذا حِــكَــــمٍ بــاقٍ لَــــنا نَــهْتَـــدي دَومًا ونَعــتَــــــبـــِرُ سُبْحانَ مَنْ أَنْزَلَ الذِكرَ المُصانَ سَنا في مَـــتْحَــفٍ عــالَـميٍّ بـاتَ يَـفْتَخِرُ د. هدى برهان طحلاوي فؤاد زاديكى في موكبِ العلمِ، رأيُ الدّينَ مُنتَحِرُ لولا علومٍ أضاءتْ روحَ مَعرِفَةٍ لاشتدَّ ظُلمٌ، و عاش الجهلُ ينتَشِرُ هذا الذي، إنّما اليومَ مٌنتَشِرٌ في واقعِ العُرْبِ، لو بالعقلِ نَفتَكِرُ ربُّ الخليقةِ، لم يَمنَعْ تَعَلٌّمَنَا بل أوجبَ العلمَ، كي يُهدَى بهِ البَشَرُ العلمُ حقّقَ إنجازاتِهِ، و بها تسمو المدارِكُ و الأفكارُ تنتشِرُ في كلِّ حقلٍ مِنَ الدّنيا لهُ أثَرٌ هل راقكَ القولُ في هذا؟ أمِ الأثَرُ؟ Basma Amal براحتيك أعاصير اللظى اتقدت لتحرق الوهن ترويعا لمن غدروا فؤاد زاديكى الغدرُ واقعُ إنسانٍ، و حاضرُهُ ما مِنْ مفرٍّ، لهذا بعضُنا غَدروا يـا منبـر الحـق بـِأحـْـرُفِ النـّـور . أَرّخْ . أيّهـــا الخبــــرُ وفـي ضَميــر الــوَرَى فلْتُحْفَــرِ الصّــوَرُ مـا ضَــاعَ حَـــقٌ جنــودُ الّلــهِ تَحمِلـُــهُ وبـَاطــلُ البغـْـيِ مهمــا طــالَ ينْـدحِــرُ حَتـّامَ نغفـو (وأقصـى الطهــر) مُمْتهَـنٌ والقـدسُ تصـرخ : واغـوثــاهُ يـا عُمـَــرُ طــال السّكـوت . علـى ذلٍ . يُمَـرّغُنــــا فَســَادَ فــي أرضنــا السّـفـّـاح والأشِــرُ من سَطـْوة الـرّعـبِ قد شُلـّـتْ عزائمُنـا حتـى كـَـأنّ الخَنـَـا فـي أرضنـَــا قـَــدَرُ صـاح التّـرابُ بـِوَجْـهِ الغــاصبيــنَ لـَــهُ مَهــْلآً .. فهــذا هــو البـُـركــان ينْفجِـــرُ عـادتْ لنـا صَحْـوةُ الأحـرارِ فـي شَمـَـمٍ مـن بَعـدِمـَا مـَـاتَ فينــا العــزّ والكِبَـــر عطّـرْ رحـاب العُـلا مـن ضَـوْعِ مَلحَمـَـةٍ خُطـّتْ بهـــا عِـــزّةُ الإنســانِ والعِبــَـرُ كَفكِـفْ جـراحـكَ واكْسرْ قيـدَ طـاغيــةٍ سَعّــرْ لهيبَــكَ .. خـــلّ الأرض تسْتعـــر سجّـلْ بفخـْـرٍ . بـأنّ الخلــدَ . غـايتُنـــا وفي فلسطين ـ فخـراً ـ تشمـخ السّيـَـر ********** يـا منبر القهــر أعلـن غضبــةً .. نضجـتْ هـاهـم أسـودٌ بِسَـاحِ الكبـْـت قــد زأروا فلْيسْمـَــعِ الكــون رَجعَــاتٍ لــزأْرتهــم وليـوقـنـوا أنهـــم بالحـقِّ قــد جهـــروا هـاج اشتيـاقي لهـذا الصـوت من زمـنٍ اليـوم قـَد ينتشـي . في قبـْـرِه . مُضَـرُ سلّوا نفـوساً حمـاهـا الوَعيُ مـن صَـدَإٍ لا القتـلُ يـرهبُهــا لا السجـنُ لا الخطـرُ فمِـنْ أَتـُون الـرّدى .. شعّـتْ منـائـرُهـمْ ومن شمـوع المُنـَى قـَد أُشْعلـتْ صَقـَـرُ تلجْلــجَ النـّـور .. فـالأحـداق شـاخِصَـةٌ كــأنّ واحـدَهــم .. فـي ليلـنــا .. قـمــر لـنْ يذهـبَ الحـقّ فـي أعـرافنــا هـَـدَرَاً فالعـارُ يُخْزي جبين العـرب إنْ هـَـدَروا ********** يا منطقَ العـدلِ هـلْ تَـرضَى بمغتصـبٍ داسَ العــدالـــة ـ لــلإنســان ـ يَحتقـِــر فُجّـارُ كَـوْنٍ ـ ووهـْمُ الـوعـدِ ـ حجّتُهـمُ عـَاثـُوا بـأرضِ الهُـدى أعمَـاهـُـم البَطـَـرُ ************ يــا فتيــة العــزّ ... إنّ الفجــر منبلـــجٌ وعتْمــة الجـور فــي الأرجـاء تنحسـر صبـراً وأعــرف أنّ الصبـر ... تضحيــةٌ يحميكـم الخــالــدان ... اللــه والقــدر إنْ تُقتلــوا أو تـَذوقـوا الفَجـْع لا جَــزَعٌ فمـن قَضَـى النّحـبَ فـالجنـّات تنتظــر جَـوْلاننـا قلـقٌ .. والقـدسُ فـي شَغَــفٍ لـِـرايـَـة النّصــرِ فــي الأجـْـواء تنتشـــر محبتي وتقديري / غياث عياش فؤاد زاديكى كم من كلامٍ مع الأهواءِ ينتشرُ كم مِنْ تَمَنٍّ كذرِّ الرّيحِ يَندَثِرُ لو أفلحَ القولُ في فِعلٍ، لما بَقِيتْ حالُ الأعاربِ بالإحباطِ تحتَضِرُ هل منطقُ العقلِ، يدعونا لعاطفةٍ فيها البلادةُ و الأخطارُ و الضّرَرُ؟ كم مِنْ كلامٍ أضاعَ الرّشدَ قائلُهُ ما جاءَ خيرًا، لأنّ الفعلَ لا أثَرُ مجرى حروبٍ تعدّتْ أربعًا، هَزَمَتْ فكرَ الجهالةِ، و الأوضاعُ تنفَجِرُ بالعقلِ وحدِهِ، لا الغوغاءِ فائدةٌ إنّا نُعاني و شأنٌ باتَ ينحَدِرُ Basma Amal ياامة تصنع التاريخ من دمها لاتيأسي إن في ارحامك القدر فؤاد زاديكى أينَ صناعةُ تاريخٍ، و مهزلةٌ صارت مصيرًا لنا، فاغتالنا القدرُ؟ مساء الخير مشاركتي في سجال المبدعين ما كلُّ فِكْرٍ يطوفُ اللُّبَّ يُنتَظَرُ ولا المياهُ بجوفِ الصّخرِ تنفجرُ وأعظمُ الحِكَمِ الأخلاقُ تصنعُها وأكرمُ النّاسِ مَن للحقِّ ينتصِرُ والحبُّ يُحيي نفوساً جفَّ معدنُها والغيثُ يُحيي قفارَ الأرضِ تزدهرُ مَنْ جاورَ النّارَ نالَ اللّفحَ مِن سَفَهٍ ومَنْ أطاعَ هوىً بالنّارِ يَستعِرُ ما ضرَّ بالمرءِ إلّا أنْ يعيشَ سُدَىً فالمبتدا تائهٌ إنْ خانَهُ الخبرُ يذوبُ كالشّمعِ مَن صاغَ الهوى أملاً ويرتقي للعلا مَن عقلُهُ الدُّرَرُ وأسوأُ النّاسِ مَن فِعْلُ الهباءِ لهُ يضيعُ كالذّرِّ في صحراءَ تنتشرُ يا أيُّها المرتجي الغفرانَ دعْ أملاً كنْ كيِّساً فطِناً فالعمرُ يُختَصَرُ وادعُ الإلهَ بقلبٍ ذاكرٍ أبداً تنلْ رضاهُ ويومَ الحشرِ تُستَتَرُ د غياث حمدي كركة سورية دمشق فؤاد زاديكى النّظمُ أبدعَ فازدانت به دُرَرُ يستلهمُ الفكرَ و الإحساسَ، مُقتَدِرُ هذي تحيّةُ إكرامٍ لشاعرِهِ فالفكرُ أوقدَ ما يسعى لهُ البشَرُ ما كلُّ فكرٍ، يَعي مفهومَ مسألةٍ تعني كثيرًا، إذا ما النّفسُ تَعتَبِرُ الحبُّ يخلقُ فينا من مآثرِهِ ما يُسعِدُ القلبَ، إنّ الحبَّ مُنتَصِرُ مَنْ واظبَ الإثمَ في فِعلٍ به سَفَهٌ ذاقَ الأذيّةَ، حيثُ النّارُ تستَعِرُ أمّا السّلامُ متى مُدّتْ جوانِحُهُ فالخيرُ يُثمرُ و الأخلاقُ تزدَهِرُ سكينة الأشرة قل لي لماذا الدموع الان تنهمر أما كفانا بكاء أيها القدر نبكي على جرح ما زال ينخرنا نبكي على غيمة قد خانها المطر عروبة في مهاوي الريح تلمحها بلا اتجاه فكل الأرض تستعر حمى التشتت أودت بالمنا فبدا بين الرفات رمادا كيف يزدهر كراهة حسد أوطاننا ذبلت أين جنان الهوى ما كان ينتظر لكم زرعنا من الأحلام يا أسفي ضاعت هناك فلا حس ولا خبر لا طير لا زهر لا روحا تهدهدنا في كل زاوية من أرضنا قفر متى ستزهر أرض العرب يا أبتي وهل يعود بنا التاريخ يفتخر أمجادنا ترقب الاجيال ترجعها جيلا فجيلا ونحن الحاضر القذر نرى الطغاة على أعتابنا وقفوا وليس فينا شجاع همّ ينتصر هذا الزمان زمان الذل يجمعنا إنا نعيش حياة لفها الكدر رحماك ربي لما نلقاه من وجع فالقلب معتصر والروح تنفطر سكينة الاشرة المغرب فؤاد زاديكى مُذْ بايعَ العُرْبُ غربانًا، و تَنهَمرُ كلُّ المساوئِ و البلوى، هُوَ القدرُ هل للبكاءِ إذا ما كان نافِعةٌ؟ إنّ البكاءَ على أعتابِهِ صُوَرُ بعضٌ لِخزيٍ و بعضٌ دون فائدةٍ بعضٌ مُميتٌ، لأنّ الجهلَ مُنتَشِرُ أين العلومُ، التي باهى بها عَرَبٌ يومًا، تباهوا؟ فإنّ الفخرَ مُنفَطِرُ لا ينفعُ القولُ (كُنّا) ذلكم خطأٌ جدًّا مُميتٌ، و ما في شأنِهِ عِبَرُ الجرحُ ينزفُ، و الأنفاسُ رغبتُها في قطرةٍ الماءِ، لا ماءٌ و لا مَطَرُ مسعود بن محمد مسؤول شاء الحكيم لنا ما (شاءها القدر ) نمشي على أمل والقلب ينتظر بالغيب بشّرنا حبّ وصدّقه ربّ تعالى على الأنداد يا بشر يأتي زمان على أتباعه ونرى أهل الفجور من الأسياد قد سخروا رغم الأسى سيرى فجر لأمته والحق بعد ظلام الظلم ينتصر قول النبي لنا والصدق يصحبه في كلّ أحرفه واللاحق الخبر مهما يطول ضلال الظلم يدركه فجر فيمحق من في الليل قد غدروا Abu Nabil Zadieke أهلًا بشخصِكَ إنّ النّظمَ يَنتَظِرُ حتّى يُبارِكَ إرهاصاتِنا ظَفَرُ الغيبُ سِترُهُ مَخفِيٌّ, و لا أحدٌ يدري بذلكَ, لا جِنٌّ و لا بَشَرُ ربُّ السماءِ, أرانَا وجهَ قبلتِهِ حُبٌّ و سِلمٌ, و هذا المنطقُ الخَبَرُ ما مِنْ ضلالٍ يكونُ الظّلمُ مَصدرُهُ أو ما ظلامٌ, فهذا إنّما خَطَرُ مَن يُوقِدُ الحربَ, كي يأتي غنائمَها شخصٌ بليدٌ, بِذنبٍ ليسَ يُغتَفَرُ إقرأ بِفَهمٍ, لِتدري روحَ مُشكِلَةٍ إنّ الكثيرَ مِنَ الأوغادِ قد غَدَرُوا التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 09-08-2024 الساعة 07:33 AM |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|