Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
أنتِ أنثى. شعر: فؤاد زاديكه
أنتِ أنثى
لا أحبُّ أن أراكِ و الأسى مثل الجبالِ ترزحينَ تحتَ عبءٍ منه في ضعفِ احتمالِ. أنتِ أنثى في هدوءٍ فيه عنوانُ الجمالِ رقّةُ الكونِ استمدّتْ منكِ أشكالَ الدّلالِ بهجة النّفسِ استقامتْ في جميل من وصالِ إنّك الأنثى و حسب الأنثى سحرٌ في كمالِ! لا أحبُّ أن أراكِ أنت في سوءٍ لحالِ إنّني و الحزنُ منّي يعتريني باحتلالِ ابسطي جَنحي صفاءٍ منك يا أحلى غزالِ احبسيني بين نهديك – على تلك التلالِ كي أذوقَ الحلوَ منكِ لا حراماً بالحلالِ! كلّما عاينتُ منكِ وجهَ بدرٍ في جلالِ كلّما عطّرتِ كوني من عبيرٍ غيرِ بالِ كلّما سطّرتِ شعراً من قوافيهِ وصالي كلّما أظهرتِ ميلاً في لقائي و اقتبالي كلّما ازددتِ دلالاً شئتُكِ قلتُ: تعالي! كلّما أغرقتِ قلبي في هواكِ لا أبالي! |
#2
|
|||
|
|||
شعر رومانسي
يحاكي الحب والدلال والغنج شكرا لك ياشاعر الحب والجمال ... |
#3
|
|||
|
|||
كلّما ازددتِ دلالاً
شئتُكِ قلتُ: تعالي! كلّما أغرقتِ قلبي في هواكِ لا أبالي! غزل جميل وكلمات رومانسية في قمة الروعه ياأخي ... فعلا إنها الأنثى التي يستمد هذا الكون الجمال منها ومن مافيها من جماليات ... تشكر أخي فؤاد لهذا التنوع الرائع بالقصائد تقديري ومحبتي ألياس
__________________
www.kissastyle.de |
#4
|
||||
|
||||
مرة أخرى أقف أمام مروركما العذب لأستشفّ عبارات الثناء و الإطراء و أتحسس مشاعر الودّ و الوفاء فشكرا لكما يا حبيباي أم نبيل و الياس فقد زادت رسومكما النص جلالا و وقارا و عذوبة دمتما بكل المحبة و الصدق و الوفاء يا أحبتي.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|