Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
إلى الإرهابي أيمن الظواهري. شعر: فؤاد زاديكه
إلى الإرهابي أيمن الظواهري
ردّا على آخر فزلكاته حول أحداث مصر إلى ما شاءَ ربُّكَ سوفَ تبقى غبيّاً، في دياجيرِ الظلامِ تعيشُ الكُرْهَ مُعتَنِقاً بغيضاً فتؤذي الناسَ في طلَبِ انتقامِ فَمِمَّنْ أنتَ تستعرُ انتقاماً بهذا الطَبعِ يا نَجِسَ الكلامِ؟ إلى ما شاءَ فكرُكَ و الدواعي، و إرهابٌ، ستقبعُ في الظلامِ و مَنْ في وحلِ حقدِكَ غائصونَ, على أوتارِ حقدِكَ كاللئامِ خسئتَ و حقِّ ربّكَ, و هوَ شرٌّ و شيطانٌ تحذلقَ بالكلامِ عرفنا حدودَ سعيكَ, فهو إفكٌ تحلزنَ حولَ بُغضِهِ بالْتِمَامِ و ندركُ أنّ جهدَكَ مُستميتٌ لإرهابٍ تفنّنَ بالغرامِ غرامِ أجندةٍ فتكتْ بناسٍ, و تفتكُ بالسلامةِ و السلامِ ف(أيمنُ) أنتَ مُدّعيٌ كّذوبٌ تنافقُ في جهادِكَ بالتَمَامِ جهادُ القتلِ مُنتشياً بذبحٍ و تفجيرِ الأماكنِ باقتحامِ أيبقى اللهُ مُلهِمُ ما تجيءُ, أمِ الشيطانُ يا إبنَ الحرامِ ؟ لنا ربٌّ يحبُّنا, أمّا أنتَ فربّكَ للتقاتلِ و الخِصامِ. التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 29-03-2013 الساعة 02:52 PM |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|