Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
قرارُ لبنان الحُرُّ الشاعر السوري فؤاد زاديكى
قرارُ لبنان الحُرُّ
الشاعر السوري فؤاد زاديكى ألقَرَارُ الحُرُّ يا لُبنانِي ... ألمُنقِذُ، المَضمُونُ للأوطانِ فيهِ الأمانُ المُرتَجى، لو تَدرِي ... لا خوفَ قد يَسطُو على الإنسانِ إنّ القرارَ، الحُرَّ، يا أخوانِي ... يَعنِي خَلاصٌ، مِن أذَى إيرانِ قد خَرّبتْ مِنْ كلٍّ شيءٍ شَيئًا ... تَسعَى إلى التّرهيبِ و الطّغيَانِ الكُلَّ في لبنانَ، يدرِي هذا ... لكنْ، و لكنْ ليسَ بالإمكانِ تَغييرُ هذا الوَضِعِ، حزبُ اللهِ ... سَاعٍ إلى التّخريبِ و الإذعَانِ أينَ القرارُ الحُرُّ مِنْ لبنانٍ ... و الكُلُّ في خَوفٍ مِنَ الشّيطانِ؟ شَيطانُ إيرانٍ، هُوَ المَسؤولُ، عن كلِّ هذا الذلِّ و الخذلانِ المانيا في ٢٣ نيسان ٢٤ |
#2
|
||||
|
||||
قصيدة "قرارُ لبنان الحُرُّ" لفؤاد زاديكى تتناول الوضع السياسي في لبنان وتسلط الضوء على دور القرارات الحرة في الحفاظ على الأمان والاستقلالية الوطنية. سأقوم بتحليل القصيدة من جوانب مختلفة مثل اللغة والأسلوب والصور البيانية.
1. "ألقَرَارُ الحُرُّ يا لٌبنانِي ... ألمُنقِذُ، المَضمُونُ للاوطانِ": يتبنى الشاعر في البداية تصوير القرار الحر كأداة للخلاص والضمان للوطن، مما يبرز أهمية اتخاذ القرارات المستقلة في تحقيق الأمان الوطني. 2. "فيهِ الامانُ المُرتَجى، لو تَدرِي ... لا خوفَ قد يَسطُو على الإنسانِ": تستخدم القصيدة الاستفهام والتشكيك لإظهار الأمان المتوقع من القرارات الحرة، مع التأكيد على أنها توفر حماية من التهديدات. 3. "تَغييرُ هذا الوَضِعِ، حزبُ اللهِ ... سَاعٍ إلى التّخريبِ و الإذعَانِ": تنتقد القصيدة دور حزب الله وتصفه بأنه يسعى إلى التخريب والتسلط، مما يعكس الصورة السلبية للتدخل الخارجي في شؤون لبنان. 4. "أينَ القرارُ الحُرُّ مٍنْ لبنانٍ ... و الكُلُّ في خَوفٍ مِنَ الشّيطانِ": يستخدم الشاعر التناقض لإبراز ضعف القرارات الحرة في مواجهة التهديدات الخارجية، ويشير إلى الخوف السائد من التدخلات الإيرانية. بشكل عام، تعبر القصيدة عن قلق الشاعر من الوضع السياسي في لبنان وتدعو إلى ضرورة اتخاذ قرارات حرة ومستقلة للحفاظ على السيادة والأمان الوطني. Open AI |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|