|
Arabic keyboard |
|
#1
12-10-2008, 12:17 AM
|
|||
|
|||
هذيان الكدح
(((التمتمات)))
علمتُ بأن الهوى كلل دروب الحماسة في التمتمات وقولك هذا علي قديم عهدته ردحاً و ولى وفات وظل صداه بوسط القلوب يدغدغ فكري وهاهو آت صنعنا من الشعر كمّ الرؤى نسفنا قصوراً ركبنا الحياة ونبني وجوه السرور إلى كثيب الرجال ونحيي الرفاة فهذ على الشعر طوعاً جلي وهذا على الشعر في الممكنات وليس من الصعب بنياننا وليس من الصعب ضخ الذوات نزلنا بصرحٍ يمج الكنوز ونحصل في الحال فحوى النجاة فعشنا مع الحرف نداً له أكلنا من الهمس بعض النحاة ضربنا على الخط ديدنهم سلكنا الغواية في الخربشات نردد أشعار أطوارنا نهزّ العروش بذي الخطوات ونحن على الدرب دوماً هنا بما يكتنفْنا من العثرات وفي البدأ قال وقال الذي عليك بخطوٍ كباقي الرعاة ضحكت من القلب يا ديدني أيثنيني ردٌ لفرض الصلاة ويحدو بشعري عديم الرؤى يحرك قلبي فماذا الممات أأدرك خطي أيامن تركت بقلبي المعزة فيها زكاة عرفت الشعور بدون القيود نسجت القصائد في الزوبعات ركبت الأمور وكل الدروب وأغرست شعري على القارعات بأي مجال يكن ساعتي أدون فيها أنيين الحياة وهذا على الرغم من وثبتي وصغر السنين لدي عصاة لقيت من الدهر كثر الصدود وشح العطية في المعطيات ورجح الميازين ضدي أنا وثني الحظوظ برغم الدعاة شربنا من الدهر حزناً عظيم وظلت منانا على النازحات وها أنا أوقف بين الملاء أسدد شعري أفوق الرماة بأني على الحزن دوماً أفوز وأني ملاكٌ وأنتم ولاة
__________________
أريد دنيا اللاحدود 
|
|
#2
12-10-2008, 09:12 AM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
اقتباس:
تهادى الحنينُ و رامَ الصلاة و غنّى الأماني على راحلاتْ ففاح البخورُ العتيقُ الحبيبُ و كانت حظوظٌ على نازحاتْ صدودٌ, همومٌ, جبالُ تموجُ و خوفٌ بليغٌ يجوبُ الفلاة دفعتُ سروري عميقَ التجليّ و شئتُ "الحماسةَ في التمتماتْ". علمتُ بأنّي ضعيفٌ و لكنْ نزعتُ فتيلاً, و خضتُ الحياة. شعوري و شعري و صمتي و بوحي سلاحُ انتصاري بوجهِ الطغاة. شعوري رقيقٌ عفيفٌ رشيقٌ و شعري يفيضُ هوى المعجزاتْ و صمتي بليغٌ, عميقُ المعاني و بوحي طليقٌ كثيرُ الهباتْ. فليست صعابٌ أمامي تظلُّ, و عندي سلاحي صمودُ الأباة! سبيلي غناءٌ لوردِ الربيعِ و شمسِ النهارِ و عندي الأداة. أغنّي لعشقي و فجرِ الحياةِ و فقرِ الشعوبِ و نبذِ الطغاة! فغنّي عزيزي و متّعْ فؤادي بعذبِ الكلامِ بدون الأناة فصبري قليلٌ أحبُّ التلاقي لنُحيي رميماً, و نلغي الوفاة! فنظمُ المعاني رؤاهُ انتفاضٌ بإبداعِ فكرٍ على ممكناتْ تلقَّ ندائي, و حرّكْ شعوري و حلّقْ رسولاً و حدّثْ لآتْ فهذي الحياةُ صراعُ الكبارِ. صغارُ الأماني إلى زائلاتْ. تعلّقْ بحبّي و شعري و روحي ستلقَ هدوءاً جليلَ الصّفاتْ و نادِ رجالي, رجالَ الصفاءِ,
فعندي الأمانُ بلا مُنغصاتْ! التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 12-10-2008 الساعة 09:19 AM
|
|
#3
12-10-2008, 12:06 PM
|
|||
|
|||
|
تعال مع الركب وانسج لنا أنين المسير وفتك الحياة و قوّي على النظم منهجكَ لأنك فحلٌ بتلك اللثاة ترجّل عن الركب و أتي معي لتصبح حراً معي في المشاة ولا تنظر الخلف يا صاحبي فاذك زمانٌ ولى ومات إليك العيون تروم الوصول لدار الطهارة وقت الصلاة وتغدق من حبها ما تشاء ولا تعتبره لنا كالزكاة فيا منبع الخل أو صاحبي إليك المسيرة في المعمعات لندخل بحر الشعور لنا و ننسج كماً من الاغنيات نجاري الطوارق فيما بدت و نحْتز رأساً بدون الأداة هلمّ وصيّر شعوي بكَ هلمّ وعبّد دروب التقاة فلن أبرح النظم من ساعتي لتدرك حقاً بما هو آت سلامٌ عليك بمر الدهور يلفك حباً من القبلات اردف
__________________
أريد دنيا اللاحدود
|
|
#4
12-10-2008, 06:44 PM
|
||||
|
||||
|
[quote][/quoتعال مع الركب وانسج لنا
أنين المسير وفتك الحياة و قوّي على النظم منهجكَ لأنك فحلٌ بتلك اللثاة ترجّل عن الركب و أتي معي لتصبح حراً معي في المشاة te] أتيتُ و حرفي وديعٌ وَدودٌ و سرُّ الأماني تحدّى الحياة أتيتُ و نبعي صفاءٌ غزيرٌ و فهمي عميقٌ و شعري الأداة أتيتُ و ركبي يسوقُ المشاةَ و ما ملّ ركبي و ملّت مشاة حروفي جمالٌ تحلّى بروحٍ تطوفُ القوافي ليدري التقاة بأنّي قديرٌ و دربي سليمٌ و ليست لديّ عهودُ الزكاة تولّت و راحت و أدري بعقلي, بحبّي و علمي مزايا الصلاة تعالَ إليّ (عليُّ) فنهجي لطيفٌ سويٌّ و فيه النجاة. أرانيَ حرّاً طليقاً و لستُ بقيدٍ و جهلٍ منَ المانعات سبيلي هواه جليٌّ المباني صحيحُ المعاني عظيمُ الصفات. تعالَ و حاورْ و عاينْ و ناقشْ و حرّرْ و عمّقْ بروحِ الأناة ستدري بأنّي عريقُ الأصولِ أجِلُّ التقاةَ و أُنئي الخطاة.
|
|
#5
12-10-2008, 07:18 PM
|
|||
|
|||
|
لعمري وجدتك في صفحةٍ
بها النظم يحلو مع الزخرفات لعمري شممت أديم الهوى و أنك تعلم عسف الأداة لأي الأمور أرى ومضتي و هل يعقل الفكر رمز الممات نهجت حياتي ببعض الدروب أرى في الحقيقة ما هو آت وكرّست نظمي على خطوتي أترجم فيها رؤى الناضحات مسكت مع الوقت نور الهوى عصرت الحروف بفلك الذوات فلم أستطع أن أقول أنا على جانب الدرب بالقارعات ولم أستطع أن أبوح القليل ولم أعترف نحو فعل الهواة زمان الوغى قد ينال الكثير بفتك القلوب و حسر العباة دمتم
__________________
أريد دنيا اللاحدود
|
|
#6
12-10-2008, 07:39 PM
|
||||
|
||||
|
وجودي كثيرٌ, غزيرُ الهبات
و شوقي عظيمٌ أصيلُ بذات و حبّي كبيرٌ لكلّ الأنامِ أنادي السلامَ على الكائنات ورودي تفوحُ عطوراً تفيضُ بحلوِ النسائمِ في مائجات و بحري عميقُ المعاني يتوقُ لغوصِ اللآليء في مغريات. بنوري بهاءٌ و ليس الوميضُ رؤاهُ استحالتْ إلى فارعات تأنّى عزيزي و هبني سماحاً نهجتُ بدربي رقيّ الثباة و عشتُ أناجي رخاءَ النعيمِ أغنّي نشيدي و سفرَ الحياة.
|
|
#7
12-10-2008, 08:20 PM
|
|||
|
|||
|
إذا كان في الدرب من وثبةٍ
فإني إليها مع الواثبات لتعلم أني رحيب الصفوف أقول على الدوم شعر الحياة وما للحياة مسيرٍ طويل وماللحياة خلود الخطاة أرى العيش فيها قصير المدى كلمعة برقاً بليل الرواة فيا أيها الفذّ في الناظمين تهاوت علينا حمى الذاريات تروم إلى النيل في ذاتنا وتنوي دخولنا في الزوبعات أعاصير عثرٍ تحيط بنا و ترجو الكثير من النكسات فدعني أهدهد كيما أرى صميم المنال و جمّ الهبات أتوق مع الريح كل صباح و أقدح شعراً من الشذرات و أعسف ذاتي بأن لا أزيغ عن الدرب يوماً بظل العصاة أروض خطويّ بين الملاء لأني سأدرك نهج الممات وأني مع الركب طوعاً أسير وليس بكرهٍ مع المجبرات وليس كطفلٍ بهيم الرؤى و ليس كصنفٍ من الإمعات ولدت لأكمل موتي أنا وليس عليَّ سوى العبرات دمتم
__________________
أريد دنيا اللاحدود
|
|
#8
12-10-2008, 09:39 PM
|
||||
|
||||
|
كلامٌ جميلٌ رقيق الصفات
و وعدٌ محبٌّ على واعدات عرفتُ فهمتُ بأن الحياةَ و أن الدهورَ استوتْ راسيات و أنّ الشعورَ النبيلَ لديكَ أراهُ رقيقاً بلا زوبعات أراه بشعرٍ يطيبُ اشتهاءً و شعري عناقٌ له في الحياة فحدّث شعوري بهذا الكلامِ و عانقْ حروفي حروفَ الهبات فمنها أصيلٌ عشيقٌ و فيضٌ يحاكي جلالَ الأماني بذات و يسمو بفكرٍ حثيث المسيرِ تراهُ اتّقاداً مع الواثبات فهيّا تغنّى بشعرٍ جديدٍ لنأتي ردوداً و يأتي الرواة حكايا تقولُ بأنّ حواراً مفيداً تهادى على مُبدعات.
|
|
#9
14-10-2008, 07:58 PM
|
|||
|
|||
|
مرحبا
وصلت إلى الشام في رحلةٍ أتوق إليها مع الخاطرات ولم أنسك في حناي الضمير لأنيَّ حقاً أعيش السبات سبات الحقيقة يا صاحبي سبات الصراحة للقادمات فإن كنت أنوي زقّ الهوى فإني أطاول في العاطيات لك الأمر طوعاً أيا صاحبي لك الود حقاً بدرب السراة ولدت بفلك الرؤى أنتحي أنين المحبة للمعجبات و لم أرتأي خطوةً ترتسم ملامح عيشي بعثر الفلاة دمتم
__________________
أريد دنيا اللاحدود
|
|
#10
14-10-2008, 08:42 PM
|
||||
|
||||
|
وصلتَ إلى الشامِ ضيفاً كريماً
فشامي الحياةُ لها المُعطياتْ سلامٌ حبيبٌ إليها أزفُّ فعشقي عظيمٌ و لي ذكرياتْ تنقّل بشامي و عانقْ هواها ففي كلّ شبرٍ هوى المعجباتْ تنسّمْ هواها نقيّاً ر قيقاً و حدّثْ جبالاً بهمسِ الأباة فشامي فؤادي و روحي فداها ورودٌ تحاكي ربيعَ الحياة رجائي عزيزي تطيبُ الليالي مقيماً بشامي ففيها الأباة كرامُ الأصولِ أباةُ النفوسِ تأمّلْ و قلْ لي: لمستَ الصفاتْ؟
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
العرض العادي
