Arabic keyboard |
#1
|
|||
|
|||
خبزنا اليومي 10 تموز العدد-35- حسيب يعقوب !
{{ أنتم عبيد للذي تُطيعونه (رو16:6) ... }} - العبد شخص عليه أن ينفّذ مشيئة آخر ، أراد ذلك أم لم يَرِد . والسؤال الهام هو هذا : هل أنا عبدٌ لله ، أم عبد للخطية (يو24:8) ؟ وأعمال الكثيرون ممن نعرفهم تدل بكل أسف على أنهم عبيد للخطية ! ولكي يبقى هؤلاء المساكين كما هو في حالة العبودية الضارة بهم ، حاضراً ومستقبلاً ، يعمي إبليس عيونهم لئلا يصل نور الإنجيل ذي القوة المُحررة إلى قلوبهم فيرفعوا الحرية المُقدمة مجاناً لكلٍ منهم ، والتي دفع ثمنها الرب يسوع حياته على الصليب ، لذلك لم يبقَ على الخاطىء المُستعبد لعاداته الذميمة سوى الإيمان بأن المسيح مات لأجله شخصياً ، وأنه - تبارك اسمه - يقدر بل ويريد أن يجعله حُراً . نعم . إننا نُخبِرُكَ بكلمة الله بأنك تستطيع أن تتحرر من العبودية للخطية الآن وذلك بقبولك الرب يسوع مُخلِصاً شخصياً لكَ . لا داعِ بالمرة لأن تستمر عبداً للخطية ، بل تحرر منها ، وابدأ حياة جديدة مملوءة بالفرح هنا ، تعقُبُها أبدية سعيدة في السماء . حررني يسوعْ --------- حررني يسوعْ
من عبودية إبليس ------- حررني يسوعْ |
#2
|
||||
|
||||
العبودية على وجه العموم أمر لا يطاق و هو مخالف لإرادة الحياة و لوجود الإنسان الحرّ, فكيف متى صارت عبودية منا للخطيئة و التي هي موت مؤكذ. شكرا لك يا صديقي المحب حسيب.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|