Arabic keyboard |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
لفتة كريمة من معالي البروفيسور الدكتور يوسف الدبّاك جعجع مؤسس إمبراطوريّة الإنسان الك
لفتة كريمة من معالي البروفيسور الدكتور يوسف الدبّاك جعجع مؤسس إمبراطوريّة الإنسان الكونيّة حيث نظم هذه الأبيات من الشّعر باللهجة اللبنانيّة يصف فيها الدكتور عبد عبد الله مذكور عضو المجلس الأعلى ورئيس دائرة النّقد الأدبي لجهوده الكبيرة في إغناء الامبراطوريّة جاء فيها:
يا عبدالله اللي انت بالله فقام الدكتور الأستاذ عبد الله عبد الله بالرّد على الدكتور يوسف شاكرًا له هذا التكريم قائلًا:متل الكواكب نورك تجلى بتشكرك عا شكر مجلسنا عا تكريم القطب عبدالله عملاق يللي سواعدو قسنا طلعت بطول الشهب مشالله وعن قصد نحنا الصرح أسسنا تا نكرمو حتى بتكريمو نكرم فطاحل هالدني كلا. يا رائدَ الفكرِ الحديثِ الفلسفِي حُزتَ الكمالَ معَ الجمالِ اليوسُفِي و منحتَ للفكرِ الحديثِ فنونَهُ و أصولَه بجمالِ تلكَ الأحرفِ فانعمْ بما جادتْ بهِ تلكَ الرُّؤى من هِمّةٍ و عزيمةٍ ... و تشَرُّفِ فمقامُك بينَ القلوبِ مُحَصّنٌ بمحبّةٍ كبرى و لستُ بمُسرِفِ إنْ قلتُ إنَّك للقلوبِ دواؤها دومًا و أنّك بالقصيدةِ مُنصفِي. لقد أسعدني هذا السّجال وشئتُ أن أدخلَ على خطّهِ لأقولَ ما أحسستُ بهِ فورَ قراءتي للشّعرين: واللهِ إنّكَ بالمديحِ بِمُنْصِفِ قد قلتَ قولةَ صادقٍ في (يوسُفِ) حازَ الكمالَ معَ الرُّقِيِّ بروحِهِ فكرًا تعمّقَ في دراسةِ أحرُفِ وبلغتَ كلَّ الفضلِ حينَ وصفتَهُ فَعميدُنا المحبوبُ عَزَّ بِمَوقِفِ هذي فضائلُ علمِهِ وجمائلٌ وهنا الحقائقُ بالنتائِجِ تُعْرَفِ قد جاءَ يعزِفُ لحنَ فكرِهِ مُبدِعًا برزَ الجمالُ بوحيِ روحٍ فَلْسَفِي يا (عبدُ) شعرُكَ فاعِلٌ في عمقِهِ فلكَ التّحيّةُ مِنْ (فؤادٍ) فَالَطُفِ ولنا جميعًا في رِحابِ رياضِنَا عمَلُ المُجاهِدِ دونَ أيِّ تأفُّفِ. وما أن أحسّ الدكتور جاسم علي آل رضوان بعذوبة ما يجري حتّى تكرّم بالقول: تحية طيبة الى سعادة معـــالي رئيس المجلس الأعلى لأمبراطوىيةالانســــان الكونية وسعادة معالي الاعضاء الكرام حفظكم الله جميعا. رقــــصتْ حــــروفُ الشـــعر حين استهل اسمك يوسفي وازهــــرت ورد القصيـــــد جمــــال طيب الأحــــــرفي وتغنت طيور السعــــد وهي تغرد لسمـــوك وتوصــــفي عن عشقها وحبهــــا الغزلي وبالمجلس الأعــــلى تحتفي التميز والابداع بمجسـلنا ودام العطــــاء المتــــــرفي وقل نظيركم في خدمــــة الانسان وفعلكم المشــرفي مع تحيات / جاسم علي آل رضوان عاد من جديد الدكتور عبد الله عبد الله ليتوجّه إليّ بردّه الكريم قائلًا: شكرًا على ردِّ الجميلِ المُحتفِي بقصيدتي و بدون أيّ تكلّفِ شكرًا جزيلا يا (فؤادُ) و إنّني لأرى البلاغةَ في حروفِكَ تقتفِي أثرًا إليكَ كأنّها و بحسنِها قد صغتها و بدونِ أيّ تخوُّفِ دررًا و في كبدِ السَماءِ شعاعُها يعلو و نورُ الحقِّ ليسَ بمُختفِي فانعمْ بما تأتي الحروفُ بمثلِه يا شاعرًا يعلو وليسَ بمرجفِ فوقَ النّجومِ بشعرِهِ و بعزمِهِ صنعَ الرأى و بدون أيّ تطرُّفِ 🌹د.عبدالله عبدالله علي مذكور. وشئتُ بدوري أن أقومَ بشكر الدكتور عبد الله عبد الله على شعورِه الجميل هذا و محبّته وتشجيعه قائلًا: للّهِ درّكَ كيفَ جُودُكَ يَحْتَفِي
بِرشاقةٍ وطلاقةٍ وتعفُّفِ فجمالُ نَظمِكَ مُبْهِرٌ ببهائِهِ وصفاءُ حرفِكَ فاقَ جملةَ أحرُفِي أيقظتَ روحَ تعشّقي وصبابَتِي فأنا السّجالُ أراهُ مثلَ تَصَوُّفِ ألهبتَ كلَّ مشاعري و عواطِفِي وجعلتَ بحرَكَ ظاهرًا لا يَخْتَفِي إنّا نواصِلُ بالمَسيرِ طريقَنَا فإلى التّألقِ بالرّكاكةِ يَعْصِفِ فهُنا الأناقةُ في كمالِ جلالِهَا وهنا الطّلاقةُ دونَ أيِّ تَوَقُّفِ دَعنا نُبَشِّرُ بالكثيرِ لِمَجلِسٍ قد صارَ عمرُهُ أشهُرًا لنْ نَكْتَفِي إلّا بِرَفْعِهِ عالِيًا بِسمُوِّهِ هذا المُؤَمَّلُ كي نَفُوزَ بِمَوقِفِ. |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|