|
Arabic keyboard |
|
#1
19-05-2007, 11:56 PM
|
||||
|
||||
نِعمَ المسيحُ. شعر
نِعمَ المسيحُ نِعمَ المسيحُ إلهي أنّي أنتسبُ
روحاً إليهِ و نِعمَ الأصلُ و النّسبُ ما جاءَ مثلٌ له للكونِ من بشرٍ و هو الإلهُ الذي بالعزّ مُنتصبُ قد هلّ نوراً و روحُ القدْسِ ظلّلهُ من دونِ إثمٍ طهوراً و الإلهُ أبُ من خيرِ كرمٍ و من نبعٍ أفاضَ به عذبُ الشّرابِ الّذي بالخير منسكبُ عذراءُ أمٌّ له ما مسّها بشرٌ من رحمةِ الله و الأرحامُ تقتربُ بالنّورِ أرسى له في كلّ زاويةٍ حبّاً تألّقَ لا شكٌّ و لا رِيَبُ روحُ التسامحِ دينٌ شاءه فنما سحرُ المعاني به فازدانتِ الكتُبُ من كلّ صفحٍ و من عفوٍ شمائلُهُ من كلّ برٍّ تهادى ينتشي الأدبُ هدّى العقولَ أذلّ الموتَ و ارتفعَ نحو السماءِ علىً و القومُ قد عجبوا لم يدعُ يوماً لقتلٍ أو محاربةٍ فالزّهدُ منه على سلمٍ به حبّبُ لم يغضبِ الآبَ حين استأنس بشراً لم يقربِ الإثمَ حاشى أو له يجبُ نِعمَ المسيحُ الذي لو شئتَ تفهمُهُ أو ترغب الهديَ فالإرشادُ ينتصبُ مَنْ ينكرِ الصّلبَ شكّاكاً بواقعةٍ يغتابه الوهمُ في أفكارِه العطبُ فالصّلبُ صارَ و في التّاريخِ مثبتةٌ خطّوا الدلائلَ مَنْ شافوا و مَنْ صلبوا! التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 20-05-2007 الساعة 12:01 AM 
|
|
#2
20-05-2007, 12:17 AM
|
|||
|
|||
 مَنْ ينكرِ الصّلبَ شكّاكاً بواقعةٍ يغتابه الوهمُ في أفكارِه العطبُ فالصّلبُ صارَ و في التّاريخِ مثبتةٌ خطّوا الدلائلَ مَنْ شافوا و مَنْ صلبوا! قصيدة رائعة لرب المجد سيدنا يسوع المسيح الذي ضحى بدمه الذكي لإنقاذ البشرية من الخطيئة الأصلية فطوبى لكل من يؤمن بالرب يسوع المسيح ونسجد لآلامك أيها المسيح ..تشكر يافؤاد على هذا العطاء الجميل ..
|
|
#3
20-05-2007, 12:21 AM
|
||||
|
||||
|
شكرا لمرورك الجميل و كلماتك العذبة يا أم نبيل و لتشجيعك الذي منه أستمد قوة ومقدرة على الاستمرار في عطاء المحبة. كما أشكرك على الصورة الجميلة.
|
|
#4
20-05-2007, 12:39 AM
|
|||
|
|||
|
فالصّلبُ صارَ و في التّاريخِ مثبتةٌ
خطّوا الدلائلَ مَنْ شافوا و مَنْ صلبوا! كلمات جميلة بحق مخلصنا وفادينا يسوع المسيح الذي به يتم كل يئ وبدونه لايتم أي شيئ ... تشكر أخي فؤاد تقدري ومحبتي ألياس
__________________
www.kissastyle.de
|
|
#5
20-05-2007, 09:41 PM
|
||||
|
||||
|
شكرا كبيراً لك يا أخي الياس مرورك يسعدني دائماً و شكرا للوحاتك الجميلة التي تزيّن الردود وتزيدها جمالا.
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
العرض العادي
