Forum of Fouad Zadieke   Arabic keyboard

العودة   Forum of Fouad Zadieke > المنتدى الأزخيني > ازخ تركيا > أدبيّات أزخينيّة

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 24-02-2007, 04:39 PM
الصورة الرمزية fouadzadieke
fouadzadieke fouadzadieke غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 45,595
افتراضي شمّاس اسطيفو المغوار. شعر أزخيني . فؤاد زاديكه

شمّاس اسطيفو المغوار
شمّاس اسطيفو1 المغوارْ
صان العِرض و حامى الدّارْ
علّى من قيمة آزخ
عند الغِربْ و عند الجارْ
قُربانو ألله خلّى
عقلو منوّر كان البارّْ
كَيدلّو عَل كلّ مليح
وكيبعّد عنّو لكفّارْ
سدقوني2 كا صحّ و صارْ
شِهدوا تاريخو حظّارْ3.
قلبو ما كا يعرفْ خَوفْ
لا باللّيل ولا بنهارْ
كَيصلّي و بالو مرتاحْ
ما كَيشوّش4 لا يحتارْ
كا يجمع شِعبو كل يوم
فالبيعة5 و ينصح ل?بارْ6
كان يقُلّن إخواني
لمحبّة متل البصمارْ7
?اخلْ يعبر جَوّا8 الدّف9
يعصى ميقصّو منشارْ!
(كاتو) 10 العَلوْي البارمّي
و غيرو من صنف لّشرارْ11
رادوا قتلو غِدّارين
مِنْ حَولو تَقّوا12 فنّارْ
لاكنْ ألله و العَظْرة
و البيعة جَولوا هاوارْ13
خلّوا14 يطلعْ صاغ و جا
عالظيعة دمّوا ما فارْ
رجعوا علّبيوتنْ ?يس15
و انشاعتْ هَونك16 لخبارْ
بقيتْ (آزخ) عزّ و مجدْ
بشمّاسا وشعبا الجبّارْ
بصِيتنْ17 بقيوا منصورينْ
كلّ ظيعة18 و كل ديره19 دارْ!

1- هو الشماس اسطيفو ابن لحدو بازو قدم أجداده من قرية حيشترك في طور عبدين إلى آزخ وبفضل حكمته ووعيه وإيمانه صار زعيما روحيا ومدنيا على آزخ يدير شؤونها بتعقل وفهم. ولد في آزخ سنة 1782م تزوّج من حانة ابنة جدنا الأول جمعة آدم وهو من العشيرة البرصومكيّة, توفيت زوجته فعاش حياة النسك والتزهّد ورفض أن يتزوّج مرة أخرى, كرّس حياته لخدمة شعبه في آزخ وكنيسته وقد شهدت المنطقة في عهده قلاقل كثيرة واستطاع أن ينتزع بجرأته وحكمته وتوفيق الرب له انتزاعا من أمير البوطان ليصير زعيما على آزخ وجميع عشائر الممّان ومنذ ذلك التاريخ صارت آزخ تندرج تحت لواء الممّية كما كان الشأن مع قرية (زيوكه) التي كان يحكمها طاهره محمو وغيرها من قرى الممّان. وكانت الانتماءات العشائرية في ذلك الوقت هي الشائعة والمعمول بها فيما كانت بلدة اسفس تتبع الحلف الأومركي.
بلغت (آزخ) في عهد الشماس شأوا عظيما وهابتها كل القرى والبلدات الكردية المجاورة وأعلنت طاعتها لآزخ وحاولت أن تتجنب أي خلاف أو صدام معها. توفي في سنة 1834م وانتكست آزخ بعد وفاته وتسلّم ابن أخيه اسحق بازو الذي عرف بحماقته وطيشه وعدم درايته بتسييس الأمور والتعامل مع الظروف السائدة في تلك الأيام وهو ما تسبب بعد ذلك بغزوة المير كور المعروفة والتي أثقلت ظهر آزخ وشعبها بكثير من القتل والخراب والتدمير والسبي والتشرّد والخ...
2- صدّقوني وثقوا بما أقول لكم فهو الحقيقة ولا خلاف على ما أقول.
3- حظّار: حاضرون ومتواجدون, أي شهد شهود على ما ورد.
4- شوّش: ارتبك وفقد السيطرة على التحكم في أموره وتصرفاته بشكل عقلاني سليم.
5- بيعة: كنيسة وجمعها بيَع. وهي بيعة آزخ المعروفة والتي دخلت التاريخ من بابه الواسع بعد غزوة وحصار الآلاي عمر ناجي بك القائد التركي الذي هاجم آزخ بتحريض من أكراد الجزيرة (جزيرة ابن عمر) لأنهم صاروا يهابون آزخ ويخشون من سطوتها ولم يكن بمقدورهم محاربتها لوحدهم لأن عودها كان اشتدّ كما ذكرنا من قبل. لذا تمّت الاستعانة بالأمير الأعمى محمد باشا الراوندوزي الذي هاجمها في سنة 1834م نزولا عند طلب وإلحاح الأمير البوطي بدرخان بك.
6- هم الكبار أي عقلاء البلدة والذين كان يعوّل عليهم إدارة شؤون البلدة الروحية والسياسية والاجتماعية.
7-بصمار: هو المسمار ومعروف في لهجة آزخ قلب بعض الحروف وكذلك تبديل بعض الحروف وهو موجود ومعروف في الكثير من لهجات اللغة العربية وقد وضعت كتابا لا يزال مخطوطا بعنوان : عوامل القلب والإبدال في لهجة آزخ العربيّة.
8-جوّا: بداخل وهي عكس برّا.
9-الدفّ: هو الخشب.
10- كاتو: هو زعيم كردي من قرية بارما حاول يوسف آغا زناوري زعيم الآشيتيّة في برية نصيبين أن يحرّضه على الشماس ليقوم بقتله لقاء وعد له بتزويجه من ابنته. وكان الشماس في قصة معروفة قد تمكن من إطلاق سراح عمر فرج الذي كان يوسف آغا زناوري قد حبسه وآلى على نفسه ألا يطلقه إلا ميتا. وحين لجأت زوجته إلى الشماس بعدما رفض جميع الزعماء من العرب والأكراد مدّ يد العون لها خوفا من قوة وجبروت وبطش يوسف آغا هذا, لكن الشماس وعدها وقام بإطلاق سراح زوجها في قصة محكمة ودقيقة تدل على حنكة قيادية وذكاء متوقّد للشماس مثلما هي تدلّ عل فهم في الخطط الحربيّة انتهت إلى إطلاق سراح المسجون دون أن يصاب أي من رجال الشماس اسطيفو بأذى. ومنذ تلك الحادثة حاول يوسف آغا زناور أن ينتقم من الشماس وكانت له عدة أحداث انتهت جميعها إلى الفشل بحكم يقظة الشماس وعون الرب له وحماية عذرت آزخ التي كان لها الإبن البارّ. وكان أن أرسل (كاتو) إلى الشماس يطلب منه عقد صلح بين البلدتين آزخ وبارما لوجود خلافات دائمة بينهما ولبّى الشماس الدعوة التي كانت تنطلي على حيلة للنيل من الشماس والغدر به لكن الرب قيّض له ابن أخته الذي راقبه دون علم من الشماس وتبع خطواته بعيدا عنه لكي لا يكشف أمره قيمنعه من الذهاب معه. وكان الشماس قرر أن يقوم بذلك دون أن يخبر أهل آزخ الذين كانوا سيمنعونه من الذهاب لخبرتهم بغدر هؤلاء الأكراد, ومن خلال مراقبة ابن أخته له رأى ما رآه من الكمين ومن محاولة تجريد الشماس من سلاحه عن طريق ألعوبة اختبار بارودته وقد أبعدوها عنه وحين أعطيت الإشارة ببدء إطلاق النار على الشماس من قبل الكمين الكردي بادر ابن أخت الشماس بإطلاق النار مما أخافهم وعلموا أن أهل آزخ على علم بما يجري لهذا حاولوا الإجهاز على الشماس بسرعة قبل وصول النجدة وما أن علت أصوات الطلقات حتى سمع أهل آزخ وحين استفقدوا الشماس ولمّا لم يجدوه علموا أنه في خطر فأسرعوا إلى مكان مصدر النيران ونشب القتال بين الطرفين وتم إنقاذ الشماس بقدرة قادر دون أن يُصاب بأي أذى.
11- لشرار: الأشرار والناس المسيئون بطبعهم اللئيم والذي يعتمد الغدر والخيانة وإلحاق الأذية بالآخرين دون مبرر أو سبب.
12- تقّوا: فجّروا أو أطلقوا النيران من آلة حربيّة كالبندقية (بارودة ) أو المسدس (الفرد).
13- هاورا: نجدة أو طلب استغاثة. ونقول: فلان سوا هاوراة أي استغاث طالبا المساعدة والعون.
14- خلّوا: تركوا, أبقوا.
15- ?يس: سيّيء أو رديء وهي عكس كويّس ونقول فلان ?يس بنيات باف ألله يقلعو وي?رزو ويبيدو. ونقول: دي روح شي ال?يس: أي غير محبب ولا مقبول.
16- هَونك: ظرف مكان بمهنى هناك وللأبعد نقول هَوناك وهَونااااكه. وه!ون: هنا وإنكا: هناك كذلك.و إنّا: هونه أو هنا.
17- الصّيت: السّمعة والذكر الحسن الذي يتفاخر به الناس وقد يكون حسنا محمودا وقد يكون سيئا مذموماً.
18- ظيعة: قريسة وجمعها ظِيَع. ونقول فلان مو من ظيعة خرابه, وفلان ابن الظّيعو: أي هو شخص قروي قادم من الريف والقرية.
19- ديره: بلدة أو منطقة ونعني بها أحياناً الجهة فنقول:من أينا ديره كوجيت؟ أي من أية جهة أنت قادم؟
__________________
fouad.hanna@online.de


التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 15-01-2016 الساعة 08:40 AM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 19-10-2016, 11:15 AM
الصورة الرمزية fouadzadieke
fouadzadieke fouadzadieke غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 45,595
افتراضي

شمّاس اسطيفو المغوار
شعر/ فؤاد زاديكِه

شمّاس اسطيفو1 المغوارْ
صان العِرض و حامى الدّارْ

عَلّى من قيمة آزخ
عندِ الغِرْبْ و عندِ الجارْ

قُربانو ألله خلّى
عقلو منوّر كان البارْ

كَيدِلّو عَلْ كِشّي مليحْ
وكيبعّد عنّو الكفّارْ

سَدقوني2 كا صَحّ و صارْ
شِهدوا تاريخو حظّارْ3.

قلبو ما كا يعرفْ خَوفْ
لا باللّيل ولا بنهارْ

كَيصلّي و بالو مرتاحْ
ما كَيشوّش4 لا يحتارْ

كا يجمع شَعبو كل يوم
فالبيعة5 و ينصح لِگْبَارْ6

كَيْ قُلِّنْ يا إخواني
لِمْحبِّه متل البصمارْ7

چاخِلْ يعبر جَوّا8 الدّف9
يعصى ميقصّو منشارْ!

(كاتو) 10 العَلوْي البارمّي
و غيرو من صنف لّشرارْ11

رادوا قتلو غِدّارين
مِنْ حَولو تَقّوا12 فِنّارْ

لاكنْ ألله و العَظْرة
و البيعة جَولوا هاوارْ13

خلّوا14 يطلعْ صاغ و جا
عالظيعة دمّوا ما فارْ

رجعوا علّبيوتنْ پيس15
و انشاعتْ هَونك16 لخبارْ

بقيتْ (آزخ) عزّ و مجدْ
بشمّاسا وشعبا الجبّارْ

بصِيتنْ17 بقيوا منصورينْ
كلّ ظيعة18 و كل دِيره 19 و دارْ!
1- هو الشماس اسطيفو ابن لحدو بازو قدم أجداده من قرية حيشترك في طور عبدين إلى آزخ وبفضل حكمته ووعيه وإيمانه صار زعيما روحيا ومدنيا على آزخ يدير شؤونها بتعقل وفهم. ولد في آزخ سنة 1782م تزوّج من حانة ابنة جدنا الأول جمعة آدم وهو من العشيرة البرصومكيّة, توفيت زوجته فعاش حياة النسك والتزهّد ورفض أن يتزوّج مرة أخرى, كرّس حياته لخدمة شعبه في آزخ وكنيسته وقد شهدت المنطقة في عهده قلاقل كثيرة واستطاع أن ينتزع بجرأته وحكمته وتوفيق الرب له انتزاعا من أمير البوطان ليصير زعيما على آزخ وجميع عشائر الممّان ومنذ ذلك التاريخ صارت آزخ تندرج تحت لواء الممّية كما كان الشأن مع قرية (زيوكه) التي كان يحكمها طاهره محمو وغيرها من قرى الممّان. وكانت الانتماءات العشائرية في ذلك الوقت هي الشائعة والمعمول بها فيما كانت بلدة اسفس تتبع الحلف الأومركي.
بلغت (آزخ) في عهد الشماس شأوا عظيما وهابتها كل القرى والبلدات الكردية المجاورة وأعلنت طاعتها لآزخ وحاولت أن تتجنب أي خلاف أو صدام معها. توفي في سنة 1834م وانتكست آزخ بعد وفاته وتسلّم ابن أخيه اسحق بازو الذي عرف بحماقته وطيشه وعدم درايته بتسييس الأمور والتعامل مع الظروف السائدة في تلك الأيام وهو ما تسبب بعد ذلك بغزوة المير كور المعروفة والتي أثقلت ظهر آزخ وشعبها بكثير من القتل والخراب والتدمير والسبي والتشرّد والخ...

2 - صدّقوني وثقوا بما أقول لكم فهو الحقيقة ولا خلاف على ما أقول.

3 - حظّار: حاضرون ومتواجدون, أي شهد شهود على ما ورد.
4 - شوّش: ارتبك وفقد السيطرة على التحكم في أموره وتصرفاته بشكل عقلاني سليم.

5 - بيعة: كنيسة وجمعها بيَع. وهي بيعة آزخ المعروفة والتي دخلت التاريخ من بابه الواسع بعد غزوة وحصار الآلاي عمر ناجي بك القائد التركي الذي هاجم آزخ بتحريض من أكراد الجزيرة (جزيرة ابن عمر) لأنهم صاروا يهابون آزخ ويخشون من سطوتها ولم يكن بمقدورهم محاربتها لوحدهم لأن عودها كان اشتدّ كما ذكرنا من قبل. لذا تمّت الاستعانة بالأمير الأعمى محمد باشا الراوندوزي الذي هاجمها في سنة 1834م نزولا عند طلب وإلحاح الأمير البوطي بدرخان بك.
6 - هم الكبار أي عقلاء البلدة والذين كان يعوّل عليهم إدارة شؤون البلدة الروحية والسياسية والاجتماعية.

7- بصمار: هو المسمار ومعروف في لهجة آزخ قلب بعض الحروف وكذلك تبديل بعض الحروف وهو موجود ومعروف في الكثير من لهجات اللغة العربية وقد وضعت كتابا لا يزال مخطوطا بعنوان : عوامل القلب والإبدال في لهجة آزخ العربيّة.

8- جَوّا: بداخل وهي عكس برّا. و نقول جِوّا أيضًا.

9- الدفّ: هو الخشب.

10 - كاتو: هو زعيم كردي من قرية بارما حاول يوسف آغا زناوري زعيم الآشيتيّة في برية نصيبين أن يحرّضه على الشماس ليقوم بقتله لقاء وعد له بتزويجه من ابنته. وكان الشماس في قصة معروفة قد تمكن من إطلاق سراح عمر فرج الذي كان يوسف آغا زناوري قد حبسه وآلى على نفسه ألا يطلقه إلا ميتا. وحين لجأت زوجته إلى الشماس بعدما رفض جميع الزعماء من العرب والأكراد مدّ يد العون لها خوفا من قوة وجبروت وبطش يوسف آغا هذا, لكن الشماس وعدها وقام بإطلاق سراح زوجها في قصة محكمة ودقيقة تدل على حنكة قيادية وذكاء متوقّد للشماس مثلما هي تدلّ عل فهم في الخطط الحربيّة انتهت إلى إطلاق سراح المسجون دون أن يصاب أي من رجال الشماس اسطيفو بأذى. ومنذ تلك الحادثة حاول يوسف آغا زناور أن ينتقم من الشماس وكانت له عدة أحداث انتهت جميعها إلى الفشل بحكم يقظة الشماس وعون الرب له وحماية عذرت آزخ التي كان لها الإبن البارّ. وكان أن أرسل (كاتو) إلى الشماس يطلب منه عقد صلح بين البلدتين آزخ وبارما لوجود خلافات دائمة بينهما ولبّى الشماس الدعوة التي كانت تنطلي على حيلة للنيل من الشماس والغدر به لكن الرب قيّض له ابن أخته الذي راقبه دون علم من الشماس وتبع خطواته بعيدا عنه لكي لا يكشف أمره قيمنعه من الذهاب معه. وكان الشماس قرر أن يقوم بذلك دون أن يخبر أهل آزخ الذين كانوا سيمنعونه من الذهاب لخبرتهم بغدر هؤلاء الأكراد, ومن خلال مراقبة ابن أخته له رأى ما رآه من الكمين ومن محاولة تجريد الشماس من سلاحه عن طريق ألعوبة اختبار بارودته وقد أبعدوها عنه وحين أعطيت الإشارة ببدء إطلاق النار على الشماس من قبل الكمين الكردي بادر ابن أخت الشماس بإطلاق النار مما أخافهم وعلموا أن أهل آزخ على علم بما يجري لهذا حاولوا الإجهاز على الشماس بسرعة قبل وصول النجدة وما أن علت أصوات الطلقات حتى سمع أهل آزخ وحين استفقدوا الشماس ولمّا لم يجدوه علموا أنه في خطر فأسرعوا إلى مكان مصدر النيران ونشب القتال بين الطرفين وتم إنقاذ الشماس بقدرة قادر دون أن يُصاب بأي أذى.

11 - لشرار: الأشرار والناس المسيئون بطبعهم اللئيم والذي يعتمد الغدر والخيانة وإلحاق الأذية بالآخرين دون مبرر أو سبب.

12 - تقّوا: فجّروا أو أطلقوا النيران من آلة حربيّة كالبندقية (بارودة) أو المسدس (الفرد).

13 - هاوار: نجدة أو طلب استغاثة. ونقول: فلان سوا هاوارا أي استغاث طالبا المساعدة والعون و هي كرديّة.

14 - خَلَّوا: تركوا, أبقوا.

15- پِيس: سيّيء أو رديء وهي عكس كويّس ونقول فلان پيس بنيات باڤ ألله يقلعو ويِگْرِزو ويبيدو. ونقول: دي روح شي الپيس: أي غير المحبب ولا المقبول.

16 - هَونك: ظرف مكان بمهنى هناك وللأبعد نقول هَوناك وهَونااااكه. وهَوْنَكْ: هنا وإنكا: هناك كذلك.و إنّا: هونه أو هنا.

17 - الصّيت: السّمعة والذكر الحسن الذي يتفاخر به الناس وقد يكون حسنا محمودا وقد يكون سيئا مذموماً.

18 - ظيعة: قرية وجمعها ظِيَع. ونقول فلان مو من ظيعة خرابه, وفلان ابن الظّيعو: أي هو شخص قروي قادم من الريف والقرية.

19 - دِيرِه: بلدة أو منطقة ونعني بها أحياناً الجهة فنقول:من أينا ديره كوجيت؟ أي من أية جهة أنت قادم؟ من أين أتيت أو جئت؟
__________________
fouad.hanna@online.de

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:15 PM.


Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke