قرأت للأخت زهرة إدلوند هذا الصباح منشورًا تتحدّث فيه عن بعض حالة الحزن و عدم الشعور بالراحة التي تتتاب إنسانَ العصر في لحظةٍ ما، و كانت أرفقتْ مع المنشور هذه الصورة فأجبتها شعرًا من وحي الصورة و مضمون المنشور قبل قليل قلت فيهِ:
أَمِنْ جوفِ السّماءِ تَهِلُّ قِطْعَةْ ... لَها بِالاِنتظارِ بها شَعَرْتُ؟
فَصَدرِي يحتَوي ثِقَلًا كبيرًا ... عسى الأفراحُ في فَرَجٍ ظَفَرْتُ
بِمَقدَمِها تُفَرِّجُ عنْ هُمُومِي ... لها نَذْرًا إلى أبَتِي نَذَرْتُ.
من وحي شعورك أخت زهرة لك هذه الأبيات التي نظمتها بمضمون الصورة المُرفقة. متمنيًا لك كلُ الصّحة و السعادة و الفرح و لجميع أصدقائي و صديقاتي في هذا اليوم المبارك آمين