|
Arabic keyboard |
|
#1
25-08-2009, 08:14 PM
|
||||
|
||||
بيتُكِ في قلبي. شعر: فؤاد زاديكه
بيتُكِ في قلبي لك في دفءِ قلبي بيتُ عشقِتغنّى شاعراً، و الشّعرُ خَفقي لكِ أنتِ المكانُ الحلوُ فيهِ، و لي في عالمِ الإبداعِ، حَقّي. يحارُ الشّرحُ في عَرضِ الأماني فأنتِ نِعمةٌ، تحنو بِرفقِ أخذتِ لفتةً مِنْ ضوءِ عيني فزادَ السعدُ مِنْ ذوقي و نطقي و أحيا خاطري، ينصبُّ قطراً، كطلِّ الوردِ في بَوحٍ و طَلقِ حوى إحساسُ شعري كلَّ نظمٍ، رقيقِ الشدو، محفوفاً بعشقي أفاقَ النبضُ من قلبي ضَحوكاً، يُناجي سحرَ عينيكِ، و يُلقي سلامَ البحرِ مِنْ مَدّي الطليقِ، و مَدُّ البحرِ مِنْ وجدي و شَوقي. طيورُ الأيك حنّتْ لاحتفالٍ، بَهيجٍ، صوتها الشادي بصدقِ يَهيجُ الكونَ إطراباً، و مغنىً مِنَ الهمِّ، الأسى لا شيءَ يُبقي. 
|
|
#2
26-08-2009, 05:53 PM
|
|||
|
|||
|
طيورُ الأيك حنّتْ لاحتفالٍ،
بَهيجٍ، صوتها الشادي بصدقِ يَهيجُ الكونَ إطراباً، و مغنىً مِنَ الهمِّ، الأسى لا شيءَ يُبقي. لقد احتليت قلوبنا بشعرك الجميل ياغالي
دمت ودامت موهبتك الفذة شكر مملوء بالمحبة لك ولشعرك الحلو...
|
|
#3
26-08-2009, 06:50 PM
|
||||
|
||||
|
طيورُ الأيك حنّتْ لاحتفالٍ، بَهيجٍ، صوتها الشادي بصدقِ يَهيجُ الكونَ إطراباً، و مغنىً مِنَ الهمِّ، الأسى لا شيءَ يُبقي. لقد احتليت قلوبنا بشعرك الجميل ياغالي دمت ودامت موهبتك الفذة شكر مملوء بالمحبة لك ولشعرك الحلو... دائما تضفين روعة و جمالا من خلال مرورك الحبيب يا غاليتي أم نبيل. أتمنى من الرب ألا يحرمني من هذه النعمة. شكرا كبيرا لك و لتشجيعك الجميل و المتواصل.
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
العرض العادي
