Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
نحرتَ العشقَ. شعر: فؤاد زاديكه
نحرتَ العشقَ
نحرتَ العشقَ من حبّي جموحا و لم تمهلْ شبابي كي يبوحَ بما في الشّوقِ منه مستجدٌّ فزاد الحزنُ و اجتاحَ الجروحَ. بقيتُ بين يأسي و هو خوفٌ و بين البؤسِ ينتابُ القروحَ غرقتُ في بحارِ الوهمِ أسعى إلى طوقٍ ينجّيني طموحا فلم ألقَ سوى موج احتضاري فهلْ يجدي سبيلٌ أن أنوحَ؟ دروبُ الحبِّ ضاعتْ في اضطرابٍ و دمعُ السّهدِ أعياني جنوحا سألتُ الموجَ عنك و هو يجري إلى دفعي فما أبدى نَصيحا فأدركتُ بأنّ الوقتَ يمضي على غير الرّضا هدّ الصّروحَ. مددتُ نحو قاعِ البحرِ رجلي و قلبي أوجمَ يطوي نزوحا و كان الشّوقُ ملءَ العين منّي وملءَ القلبِ فاستسلمتُ روحا! تمرّدتُ و لكنْ ما رجاءٌ فإنّ القاعَ قد أرخى سفوحَا! التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 01-11-2006 الساعة 09:19 PM |
#2
|
|||
|
|||
مددتُ نحو قاعِ البحرِ رجلي
و قلبي أوجمَ يطوي نزوحا و كان الشّوقُ ملءَ العين منّي وملءَ القلبِ فاستسلمتُ روحا! لك تسلم روحك ياأخي !!! أي لا سمح ألله لو كان أختنقت أنا أيش كان تاأعمل بعدك !! عشت ياأخي طول عمرك مضحي !!! تقديري ومحبتي ألياس |
#3
|
|||
|
|||
سألتُ الموجَ عنك و هو يجري
إلى دفعي فما أبدى نَصيحا فأدركتُ بأنّ الوقتَ يمضي على غير الرّضا هدّ الصّروحَ. مددتُ نحو قاعِ البحرِ رجلي و قلبي أوجمَ يطوي نزوحا و كان الشّوقُ ملءَ العين منّي وملءَ القلبِ فاستسلمتُ روحا! تمرّدتُ و لكنْ ما رجاءٌ فإنّ القاعَ قد أرخى سفوحَ استسلمت حتى التضحية حروفك لامعة تلتهب عشقا شكرا لك على هذا العطاء السخي.. .... التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 31-10-2006 الساعة 11:46 PM |
#4
|
||||
|
||||
المحبان الياس وسميرة لكما عميق شكري وخالص محبتي وتقديري لهذا المرور الجميل وهذه الإضافات الطيبة كطيبة نفسيكما شكرا شكرا
|
#5
|
||||
|
||||
و كان الشّوقُ ملءَ العين منّي
وملءَ القلبِ فاستسلمتُ روحا! تمرّدتُ و لكنْ ما رجاءٌ فإنّ القاعَ قد أرخى سفوحَ! جميلة هي سطورك ،، وعذبة همساتك الف شكر على الابدع في التعبير وعظمة النثر والقافية ،،فمنهم نذوق ومعهم نتلذذ محبتي
__________________
بشيم آبو و آبرو روحو حايو قاديشو حا دالوهو شاريرو آمين im Namen des Vaters und des Sohnes und des Heiligengeistes amen بسم الآب والأبن والروح القدس إله واحد آمين
|
#6
|
||||
|
||||
متألقة دائماً ويفيض بحر خيالك بأجمل اللوحات المنتقاة فألف شكر لك أيّتها الحبيبة الغالية جورجيت.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|