Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
عراك بالأيدي بين الأرثوذكس والأرمن في كنيسة القيامة
عراك بالأيدي بين الأرثوذكس والأرمن في كنيسة القيامة تاريخ النشر : 2008-11-11 غزة-دنيا الوطن
تبادلت طائفتا الروم الارثوذكس والارمن، الاتهامات، بشأن المسؤولية عن عراك بالايدي، وقع الاحد، بين كهنة الطائفتين، في كنيسة القيامة في القدس. حيث تقول الاناجيل ان السيد المسيح صلب ودفن جراء خلاف حول حراسة القبر المقدس بالنسبة لهما. وحمل بطريرك القدس للروم الارثوذكس تيوفيلوس الثالث الارمن مسؤولية العراك. وقال البطريرك للتلفزيون اليوناني العام، ان الارمن يستفزوننا باستمرار فهم يطالبون بحقوق اضافية ويريدون امتيازات مماثلة لامتيازاتنا التي تعود الى دهور. وقال رجال دين مسيحيون لـ«الشرق الأوسط» ان الارمن كانوا يريدون تغيير حارس القبر المقدس، وهو رجل دين ارثوذكسي، وانه لا يروق لهم ان يسيطر الارثوذكس على القبر. وقال ديمتري دلياني، رئيس التجمع الوطني المسيحي، لـ«الشرق الأوسط» حارس القبر المقدس هو كاهن ارثوذكسي، ويبقى جانب القبر، وحتى لو تم تعليق الارثوذكس على مشانق فلن يتنازلوا عن حراسة القبر المقدس. واعتبر دلياني، الذي يرأس تجمعا يضم كل الطوائف المسيحية ان اللجوء للعنف فيه قلة احترام للمكان المقدس، اضافة الى انه يشكل فرصة للشرطة الاسرائيلية لدخول كنيسة القيامة، بدعوى فرض الامن ومنع المواطنين من الدخول والصلاة كما حدث الاحد، وتعتبر بطريركية الروم الارثوذكس هي الاقدم في العالم. واوضح دلياني «انها موجودة قبل بناء كنيسة القيامة وعندما بنيت كنيسة القيامة وضعت تحت حراسة الارثوذكس». وتختلف عادة طوائف المسيحيين، اثناء الاعياد المسيحية الكبرى، بسبب تقسيم الكنائس المسيحية في فلسطين الى ساحات مخصصة لكل طائفة. وعند دخول طائفة على حدود اخرى، فعادة ما يتحول ذلك الى عراك. وبسبب هذه التقسيمات، التي وضعها العثمانيون، فان خصومات قديمة جدا ما زالت تتفاعل بين ممثلي الطوائف المسيحية. وبسبب هذه الخلافات مثلا، ومن بينها من له الحق في دخول كنيسة المهد اولا اثناء عيد «قيامة المسيح»، يفشل المسيحيون في توحيد العيد، ويحتفلون به مرتين، مرة للطوائف الغربية، ومرة للشرقية. والاحتفالات كما هو معمول به تخضع لقوانين «التعايش» التي وضعت في عام 1852 في عهد العثمانيين. ويشكل الروم الارثوذكس 70% من مسيحيي فلسطين، ام الارمن فيشكلون حوالي 5%. وقال مسيحيون، من طوائف مختلفة، لـ«الشرق الأوسط» ان علاقة اليونان بالكنيسة الارثوذكسية في فلسطين هو سبب مباشر احيانا لرفض بعض الطوائف فرض سيطرتها على الكنائس. وقال دلياني «دائما الروم الارثوذكس على اعلى السلم بسبب الاقدمية، وحتى الاتراك لم يفكروا في جعلهم (الارثوذكس) يتركون حراسة القبر المقدس، هذا كأنك تقول للمسلمين اتركوا الكعبة». وتدخلت الشرطة الاسرائيلية، في عراك يوم الاحد، لتفريق المتعاركين من كل جانب، واستخدم بعض الكهنة شموعا، كهراوات، وحاولوا انتزاع اثواب خصومهم، وسط تبادل اللكمات. |
#2
|
|||
|
|||
الإيمان المسيحي بني على التسامح .
بأسم من علم الناس التسامح والتواضع . بأسم من قال ان هذا المسكين الوثني ،الذين كان ينظر في الأرض ويقول لست مستحق أن أنظر إلى الله . صلاته وتواضعه وإيمانه أكثر من هذا الذي كان يتفاخر في صومه وصلاته . أنا أعشر أنا أصلي .أنا أعطي صدقه أنا وأنا واعوز بالله من كلمة أنا .. كم هي خفيفه في مجال الروحاني . نحن بكل آسف ننظر إلى هؤلاء التجار نظره غير مسيحيه . ففي أقدس مكان من العالم . الفادي المخلص . الذي يخجلون على أنفسهم يتعاركون هذه لا تدل على إيمان حقيقي ، هذا هو الإيمان الظاهري ، أين هؤلاء الناس الذي قال عنهم المسيح . ليروا أعمالكم الحسنه ويمجدوا أباكم الذي في السماوات ...اكتفي بهذا القدر على المنازعات الروحيه ليست من الله .. الاب عيسى غريب
|
#3
|
||||
|
||||
اقتباس:
|
#4
|
|||
|
|||
للأسف الشديد وبالأماكن المقدسة ألا يخافون مهابة الرب
شي يوجع القلب ... |
#5
|
||||
|
||||
اقتباس:
|
#6
|
|||
|
|||
وتدخلت الشرطة الاسرائيلية، في عراك يوم الاحد، لتفريق المتعاركين من كل جانب، واستخدم بعض الكهنة شموعا، كهراوات، وحاولوا انتزاع اثواب خصومهم، وسط تبادل اللكمات.
هههه والله ياأخي كان لازم ينزل هادا الموضوع في منتدى النكت والفكاهة أو في منتدى الرياضة في قسم الملاكمة لحتى كان نقدر نتفرج على الملاكمة نقلا على الهواء مباشرة ونشوف مين راح يفوز بالضربة القاضية والله شي مخزي ... قال يدعون أنفسهم مسيحيين !! تشكر ياغالي على هذه الأخبار المسليه هههه تقديري ومحبتي ألياس
__________________
www.kissastyle.de |
#7
|
|||
|
|||
القبر فارغ يا كهنة كنيسة القيامة !!!
بقلم : زهير دعيم أكثر من مرّة امتعضت وعضضت على شفتي وسكتُّ. أكثر من مرّة رأيت المسيح يتألم وهو يرى تلك المشاهد المُخزية وقلت : دعه يتألم فقد تألم كثيرًا فليتألم ايضًا خير من الفضيحة. كم من مرةٍ طأطأت رأسي أمام تلك المشاهد المُقزّزة وقلتُ : اسكت يا ولد ..يجب أن لا ننشر الملابس القذرة على الحبل....اصمت لعلهم يستحون على دمهم ، لربما يستفيق فيهم الإيمان ، لعلهم يُقدِّرون من جديد ذاك السيّد الذي كانت المحبّة دينه وديدنه ، والذي اشتراهم بدمه على خشبة الصليب. ولكن لا حياة لمن تنادي !! ذهبت كل الأحلام والأماني أدراج الرّياح ، فاشتبكوا ثانية وثالثة في رحاب كنيسة القيامة وأمام عدسات التلفزة ، اشتبك الكهنة والرهبان الاورثوذكس مع الكهنة الأرمن ، اشتبكوا بالشموع والعصيّ ، محاولين خلع ملابس كهنوت الآخر، وفي عيونهم الحقد الكافر والوثنيّ ، الحقد الذي نزع فتيله الربّ يسوع بصليبه ولكنه ظلّ في داخلهم مُعشّشًا يتنفّس . هذه ليست المرّة الأولى الذي ينقل فيها التلفزيون الإسرائيلي " معركة " الكهنة ، هؤلاء الكهنة – وليسامحني الربّ الإله –الذين لا يشبهونه بشيء ، فالمرسيدس سياراتهم ، والولائم مأدباتهم ، والسُّمنة تعيش فيهم وفي رقابهم. نعم يتقاتلون ويتهمون الآخرين بالفتنة ، فالتبشير بالرسالة الحُبيّة أضحى فتنة ، والامتثال لوصيّة الربّ القائلة : " اذهبوا وتلمذوا جميع الأمم وعمّدوهم باسم ألآب والابن والروح القدس " أضحى فتنة...نعم انهم يحاربون من يجاهد في سبيل السيّد ، ويحاربون من يُبشّر وينقل الخبر السّارّ ، ويعشقون السّياسة والولائم والصّفوف الأولى و"مسح الجوخ" و...الخجل من ذكر يسوع المسيح الفادي، ولا يكفيهم هذا فيتعاركون ليجعلونا "فُرجة" في هذا الشرق في حين ان الربّ جعلنا ملوكًا ...نعم جعلونا فرجة وهم في غالبيتهم ليسوا من الشرق ، جعلونا فُرجة وهم يقتتلون من أجل مصباح خبا نوره هنا ، أو جدار هناك او سُلّم هنالك ، فهذا السنتمتر لنا لا تقربوه ، وهذا المصباح لنا لا تستضيئوا بنوره. ترهات وتفاهات يضحك لها السيّد بل يبكي ، يتقطّع حزنًا . أذكر غاندي في هذه الأيام عندما قال : إنجيلكم ما أروعه ، انّه تاج درّته الموعظة على الجبل ، ولولا رجال الدين المسيحي لأصبحت مسيحيًا . خسر غاندي كثيرا وخسرنا الهند للربّ . ينسى هؤلاء الأفاضل أنّ القبر فارغ وأنّ الربّ في السّماء!!..انه القبر الوحيد الخالي من الرميم والعظام في العالم . وينسى هؤلاء القوم أنّ هذه الاورشليم ليست مقدّسة كفاية ، وأنّ القداسة كلّها لأورشليم السّماوية ، فهناك الحَمَل يضيء ويشعّ في جنباتها ...نسي هؤلاء أنّ القداسة ليست في الحجارة ولا في الجدران وليست حتّى في القبر المُقدّس بل في الإنسان الذي قدّسه يسوع بروحه الأقدس ...نسي هؤلاء قول السيّد " أينما اجتمع اثنان أو ثلاثة باسمي أكون بينهم" ، فبيوتنا كنائس ، وشوارعنا كنائس ، وحواكيرنا كنائس ، والاهم قلوبنا كنائس . لقد وصل السّيل الزُّبى وفقد هؤلاء مصداقيتهم فلا غرو من أن ترى الجموع تتركهم الى كنائس حيّة تعطي المجد لربّ المجد ، ولا غرو من ان ترى الكثير من كنائسهم الطقسية خالية إلا من نفر من العجزة . لقد سوّدوا وجوهنا ووجه الكنيسة الناصع ...لقد باعوا الربّ بأقلّ من ثلاثين من الفضّة وبأكلة عدس. حقيقة فلولا مخافتي من ربي لطالبت بإقفال الكنيسة ، فرغم قدسيتها فهي لا تستأهل كلّ هذا الخلاف والاقتتال ، في وقت نحن أحوج فيه إلى لمّ شمل المؤمنين – جسد الربّ- . شبعنا تشيٌّعًا ، شبعنا طوائف، وشبعنا مسح جوخ على حساب الله ، حريّ بنا أن نحمل الإنجيل وعريسه الرائع الذي أفاخر به العالمين واصرخ : " هذا الهي فجيئوني بمثله او بواحد من مليون منه"..مرارة ...وامتعاض وأمل..نعم أمل... فلعلّ هذه الأحداث تؤكّد أنّ السيّد قريب ـ فالوقت قد تناهى ، واقترب النهار. |
#8
|
||||
|
||||
أشكر لكما أخي الياس و الأستاذ ريمون ردودكما الجميلة و الموضحة كما أشكر للأستاذ كاتب المقال الذي عرضه الأستاذ ريمون فكل كلمة فيه دقيقة و مؤثرة. إلى متى تحصل مثل هذه السلوكيات التي ليست من روح المسيحية في شيء؟
|
#9
|
|||
|
|||
اشكر الرب من اجل غيرتك المقدسة اخي المحبوب ريمون وانت لمست حقيقة وجود المسيحي ان يعلن في كل مكان يتواجد به شخص المسيح ورسالته الى الهالم كله لان المسيحية اخطاء من يظن انها ديانة بل كما قال ربنا المعبود يسوع جئت ليكون لهم حياة ويكون افظل المسيحية هي نمط حياة مصدرها السماء يحياها المؤمن المسيحي في هدا العالمفيروا اعمالكم الصالحة ويمجدوا اباكم اللدي في السموات والسؤال لنا نحن المسيحيين هل يروا الاخرين حياة المسيح المقام فينا ام يروا شيء اخر نعم اخي ريمون الرب قريب جدا جدا وهنا السؤال نطرحه وعلى كل واحد مننا ان يجاوب نفسه بصدق هل سيكون مع المسيح ام سيبقى مسيحي هالك يقضي ابديته في الجحيم الابدي وهدا الشيئ لا نريده حتى لاعدائنا فكم بلحري احبائنا المسيحيين تعالوا نرجع ونعلن توبتنا امام الله ونرجع عن طرقنا الرديئة فنكون بلحقيقة مؤمنين مسيحيين يتمجد الله في حياتنا وسيرتنا لان الرب قريب جدا ماران اثا
__________________
لاني لست استحي بانجيل المسيح لانه قوة الله للخلاص لكل من يؤمن لليهودي اولا ثم لليوناني |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|