Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
ردود بلا حدود بقلم: فؤاد زاديكى
الكثير من كنائسنا تنحدر إلى الدّركة بدل الصّعود إلى الدرجة و أيّة كنيسة تشجّع مثل هذا الشذوذ، فهي ليست كنيسة المسيح، فالمسيح قال: يترك الرجل أباه و أمه و يلتصق بزوجته ليكونا جسدًا واحدًا و يقول الكتاب المقدس: رجلًا و امرأة خلقناكم، و كلّ ما هو بخلاف هذا يكون مصدره الشرير، مهما تكن منزلة الهيئة الدينية التي أصدرته و شجّعته، شيئًا فشيئا يتمّ أخذ المجتمعات البشرية و خاصة الأسرة إلى مناطق التّهلكة. فكرة المثليين و فكرة أن يتحوّل الذكر إلى انثى و الأنثى إلى ذكر، هي مخالفة لطبيعة الجسد البشري و مهمّته الإنسانية العظيمة في بناء الأسرة و تكوينها. أربعاء 12:10 مالابتسامةُ تبعثُ على الشّعورِ بالرّاحةِ النّفسيّةِ و الرِّضى الحبّ هو القوّة الحقيقيّة، الكامنة فينا و الفاعلة، في تغيير أمور كثيرة في حياتنا. بكلّ أسف رجال الدين المسيحي و خاصّة أصحاب القرار، و أعني أغلبهم باعوا الدين و الإيمان و الكنيسة و الشعب. فهم يخوضون غمارات السياسة و يبتعدون عن روح المسيح، الذي قال لبطرس: أنت الصخرة و على هذه الصخرة أبني كنيستي، و أبواب الجحيم لن تقوى عليها. ليس أبواب الجحيم بل المصالح الأنانية الذاتية الضيقة و عشق الكراسي هو الذي قضى عليها، لقد حصلت انقسامات كثيرة و خطيرة متعددة في الكنيسة عبر عهود التاريخ و مع الأيام تزداد هذه الانقسامات لتأخذ أشكالًا مختلفة، إنّ التقويمين الغريغوري و اليولياني ليسا مقدّسين مُنزَلَين، فهما من صنع البشر، فما الداعي لأن يحصل كلّ هذا الانقسام بسبب هذين التقويمين؟ ألسنا مُحقّين في ما نقوله؟ سبق و أن نادى بهذا كثيرون من الذين كان لديهم حرص على وحدة الكنيسة غير أنّ كلّ تلك المحاولات باءت بالفشل، لأنّ هناك قوى خفيّة تريد الإبقاء على هذا الوضع كما هو، لكنْ لصالح مَن كلّ هذا؟ كلّ من يسعى إلى الإبقاء على هذا التشرذم و هذه التفرقة، لا يمكن أن يكون مسيحيًّا حقيقيًّا، يجب على هؤلاء الكبار أن يقوموا بالتّضحية من أجل المسيح، هم يعبدون ربين السلطة التي يملكونها و من خلالها يتحكمون بابشر، و الله الذي هم بعيدون عنه كلّ البعد. في كلّ سنة و في مثل هذه الأيام تتكرّر هذه المأساة، و لا أحد يُدرك مخاطر ذلك، و يحاول إيجاد حلّ لهذه المسألة، إنّ الكنيسة في خطر بينما رجال الدين هم شهود زور على كلّ ما يجري من مخالفات و تجاوزات ليست من المسيحية في شيء. هذا الشخص مسلم حقيقي أخ شات و هذا يعني أنّ مخّه مقفل مهما حاولت معه، دقّ الماء يطلع ماء هو لا يريد أن يفهم و مستحيل أن يفهم لأنّ عقله مبرمج على توليفة محدّدة لا يمكن له أن يخرج عنها. نبيّ الإسلام كان لديه شبق جنسي لا يشبع من نكح النساء و قد سخّر ربّه من أجل شهواته كما قالت له زوجته عائشة إنّ الهك يسير على هواك. أنت تتعب نفسك معه أخ شانت بدون فائدة. إلى جنان الخلد ملفونيتو (سميرة حردو) و ألف رحمة لروحك الطاهرة و أحرّ تعازينا القلبية لأسرتك الكريمة و لعموم |آل حردو الأصدقاء الأحبة. و كنت قلت لي ملفونو جبرا شيعا أكثر من مرة إنّ ملفونيتو سميرة تريد التحدث معك و حاولت أكثر من مرة فلم يتم ذلك لكونها لم تكن ترد على رسائلي. فعلا افتقدناها بكلّ عطائها في شتى المجالات بما يخدم الوطن و المجتمع و الطائفة. لقد كانت مثالًا انسانيًا رائعًا و قد حدّثنني عنها زوجتي سميرة زاديكى كثيرا عندما كانت تلميذة و طالبة و معلمة في القامشلي. رحيلها محزن نرجو لنا جميعًا الصبر و القوة امين قراءة عميقة و تفصيل دقيق سنتابع لكن لدي ملاحظة و هي أن تسمية ما قبل الإسلام بالعصر الجاهلي أو الأدب الجاهلي غير دقيقة فهم لم يكونوا يعيشون الجهل بل كان هناك تقدم فكري و أدبي كبيرين و من جاء بهذه التسمية هم المسلمون كي يضفوا على عهدهم خصائص تظهر أنّهم متقدمون و غيرهم متخلّف بينما في الواقع الصورة معكوسة. و هناك غالبية ممن لهم وجهات نظر في هذا الموضوع ذهبوا إلى هذه الفكرة، الأدب ما قبل الإسلام كان أكثر رقيا و تطورًا مما جاء في عصر الإسلام. دراسة نقدية بالمعنى الدقيق يجب أن تعطي الحق حقه و شكرا لكاتبنا الراقي في كلّ مكان يقول المسلمون الله و رسوله، و يكررون ذلك، فالله بدون إشراك رسول الإسلام معه، لا يستطيع فعل شيء بمفرده، و إن هو حاول فعلَ أيّ شيء بدون إشراك محمد معه، فعمله ناقص، و غير مكتمل، ليأتي المسلمون بعد كلّ هذا الشّرك ليتّهموا أصحاب الديانات الأخرى بأنّهم مشركون. لماذا لا يستطيع المسلمون الرؤية الصحيحة، و التّمييز السّليم؟ هم مُشركون بالقول و الفعل بأمر من القرآن كتابهم و الله ربّهم. أحد 10:05 م لقد أرسلت ما مِن امرأةٍ وقعتْ عينا رسول الإسلام عليها إلّا و اشتهاها، و دعاها إلى النِّكاح.، فإن استجابت لرغبته، نكحها على الفور، و إن تمنّعت بحجّةٍ ما، ولم تقبل بذلك، فهو سيأتي بآية ، يزعم انّها جاءت من عند ربّه، تبرّر له حقّه بنِكاحها، و في حياة رسول الإسلام شواهد و حالات كثيرة من هذا النّوع، يعرفها كلّ من قرأ سيرة شهواته الجنسيّة، التي ما كانت لتنتهي. لقد أرسلت قال السيوطي: "إنّ محمدًا ليس له همٌّ، إلّا النِّكاح" لقد أرسلت تزوج نبي الإسلام من ٢٣ امرأة و قيل من ٦٠ امرأة و حين مات كان عل ذمته ١١ امراة بشكل نظامي و شرعي لقد أرسلت عن الحسن قال: قال النبي ما أحببت من عيش الدنيا إلّا الطّيب و النّساء لقد أرسلت عن عائشة قالت: كان النبي صلعم يباشرني و انا حائض. يقول القرآن في البقرة ٢٢٢: " و يسألونك عن المحيط فقل هو اذًى، فاعتزلوا النساء في المحيض" لقد كسر نبي الإسلام هذه القاعدة و لم يلتزم بأمر ربه ثلاثاء 8:09 ص يا ما أكلنا من هالقيفارات با صديقي عبد الكريم رسول, صدّقني أطيب منّن ماكو أما مثل عيش يا گديش لحتّى يطلع الحشيش فهو وارد عندنا في لهجتنا الازخينية و هو يحمل في معناه التهكم و السخرية ممن ينتظر أمرًا قد لا يحصل، أقلّه في الوقت الحاضر أو في المستقبل المنظور. لك أجمل تحية صديقي و لهذا المثل قصة بهذا الرابط المرفق أمّا الكديش فهو الخيل الهجين الذي ينتج من تزاوج نوعين مختلفين كالبغل الذي يأتي من تهجين الحصان و الحمارة أو الحمار و الفرس https://www.google.com/url?sa=t&sour...LQoicQFSPMCP1q |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|