Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
إنّ للإرهابِ دينَا شعر: فؤاد زاديكه
إنّ للإرهابِ دينَا شعر: فؤاد زاديكه http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=41076 إنّ للإرهابِ دينَا ظاهراً للأجمعينَ مَنْ يَقُلْ غيرَ ال ذي قلناهُ لا يبغي اليقينَ إمّا أنّ الشّخصَ أعمىً أو رسولُ الكاذبينَ أمّةٌ ظلّتْ تُنَمّي في عقولِ الجاهلينَ كُرهَ مَنْ ليسوا على ما آمنوا، كالجاحدينَ "حاربوهم، أقتلوهم _ في جهادٍ _ أجمعينا هكذا الإسلامُ يرعى فكرَ إرهابٍ، يُرينا عنفَهم، أحقادَ فكرٍ مجرمٍ لنْ يستكينَ إلاّ باستئصالِ دينِ الغيرِ، مثلَ المجرمينَ لا تَقُلْ يا هذا إنَّ الحقَّ عندَ المسلمينَ في التعدّي و التمادي و اغتصابِ الآخرينَ كُلُّ مَنْ يدعو لقتلٍ و اعتداءٍ، لن يكونَ غيرَ إرهابيّ فعلٍ واجبٌ ألاّ نَدينَا دينَهُ المملوءَ عنفاً في نصوصِ الأقدمينَ? سَوّغوا قتلاً بداعي الدّينِ، هاجوا غادرينَا و ادّعوا كِذْباً بأنّ اللهَ يحمي الظالمينَ أيُّ تفسيرٍ بليدٍ لادّعاءِ الماكرينَ أمكروا باللهِ و الإنسانِ ظلّوا ناقمينَا لا يرونَ النورَ نوراً، بل ظلاماً يحتوينا "ليس للإرهابِ دينٌ"؟ خِدعةٌ دامتْ سنينَا إنّ للإرهابِ ديناً وَ هْوَ دينُ المُسلمينَ. لم أقلْ قولاً يجافي الحقَّ، كونوا واثقينَا دقّقوا مثلي مَليّاً في تراثِ المسلمينَ حيثُ قرآنٌ فظيعٌ لا يخصُّ المؤمنينَ بل شياطينَ انتقامٍ استفزّوا العالمينَ كَفّروا مِنْ دونِ ذنبٍ، و استعدّوا قاتلينَ إنّهُ الإرهابُ حَقّاً حاربوهُ صادقينَا إنْ تخاذلتم، كَذِبتمْ أو غفلتمْ ناكرينَا أو تجاهلتمْ غباءًا فوقَ جَهلِ الجاهلينَ فالذي يجري، سيبقى في سجلِّ الخالدينَ ليس يمحوهُ ابتداعُ النفيِ، كونوا مُدركينَا. التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 21-07-2014 الساعة 05:09 PM |
#2
|
||||
|
||||
177 - جذور الإرهاب في الإسلام Created on 16/12/2013 11:12:01 م تنزيل الحلقة في كل مرة يقع حادث هنا أو هناك؛ يسارع بعض الشيوخ لتبرئة الإسلام من هذه الأفعال؛ والتي أصلاً لها أساسها الإسلامي؛ فالشيوخ الذين يمارسون التقية مع الغرب؛ هم بذاتهم الذين يحرضون المسلمين على الجهاد والإرهاب والقتل.. |
#3
|
||||
|
||||
New Comment Created by SordOfJesus in 27/01/2014 05:52:09 ص New Cكذب كل من قال و يقول ان الارهاب لا دين له ! لان للارهاب ديناً و هو الاسلام و الدليل على قولي الكم الهائـل من ايات و سُنة و احاديث القتل التي لا يفلت او يُستثى منها حتى اهل الكتاب . و اما المسلمون الذين لايرتكبون الارهاب ولكنهم يدافعون عن الاسلام من كونهُ دين الارهاب ، فهم اكثر ارهاباً من الارهابيون انفُسُهم لانهم قطعاَ حجر عثرة في طريق حل مشكلة الارهاب المُتأصل في الاسلام بدون اي شكٍ يُذكر. ومتى ما شُخصة المُشكله (الارهاب) بصوره صحيحه حينا أذن يمكن إيجاد الحل لمشكلة الارهاب و اللذي منبعهُ الاسلام . علماً ان اللذين يدافعون عن كون الاسلام دين الارهاب يحاولون خلط الحابل مع النابل عن قصد و تعمُد حين يقلون ....نحنُ لا نقُل ان ما فعلهُ مكفيل عند تفجير البنايه الفدراليه في اوكلاهوما هو ارهاب سببهه المسيحيه....ياللعار و عارٌ عليكُم و حقاً من قال ـــ ان لم تستحوا فقولوا ما شأتم ـــ الارهاب هو عقيده إسلاميّه مارسها مُحمّد مُنذُ تأسيس الإسلام و حمل رايتُه الخُلفاء من بعده و من ثم المؤمنون المُسلمون و هم يُكبيرون (الله اكبر) و يذبحون او يُفجيرون .omment |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|