Forum of Fouad Zadieke   Arabic keyboard

العودة   Forum of Fouad Zadieke > المنتدى الأزخيني > ازخ تركيا > شخصيات و رجالات

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 28-11-2018, 09:21 AM
الصورة الرمزية fouadzadieke
fouadzadieke fouadzadieke غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 45,595
افتراضي القسّ گورية بَبّو اسطيفو بقلم/ فؤاد زاديكى

القسّ گورية بَبّو اسطيفو


بقلم/ فؤاد زاديكى


شخصية قياديّة هامّة له ذكر في مواقف كثيرة مختلفة في آزخ و في ديريك, هو من العشيرة البرصومكيّة, يعتبر من أبناء عمومة جدّنا يونو جمعة, والده الزعيم الأزخيني الشهير ببّو اسطيفو (1936-1870) م من عائلة الشماس اسطيفو القائد التاريخي الآزخي المعروف, أصلهم من قرية حيشترك من قرى طور عبدين السريانيّة, أخته خَمى زوجة شكري الحدّاد كانت تقيم في ديريك و أخوه صامو الذي كان يقيم في آزخ, و هم من أولاد عمومة بهنام عيسكو, و له ابن هو القس حنّا گورية اسطيفو يسكن في سويسرة. عندما كان گورية بَبّو اسطيفو في آزخ و قبل رسامته كاهنًا, يشهد له زملاؤه و أبناء جيله من الشباب, بتمتّعه بشجاعة و إقدام, فهو رجل لا يدخل الخوف قلبه, و غيرته على آزخ و أبناء شعبها كبيرة, و قد حدّثني عنه جدي (قرياقس يونو جمعة مواليد 1901 صورة مرفقة له مع المنشور) و هو من أبناء عمومته ايضًا, و كذلك أمي (حانة قرياقس) التي تذكر الأحداث التي رافقت إقامته في دار جدي قرياقس في ديرك عندما كان هاربًا من وجه الحكومة السورية, لكونه و أثناء وجوده في ديريك قتل رجلًا هو حميد آغا أثناء حادثة القشلة المعروفة سنة 1941, و في الوقت نفسه كان أهل المقتول يلاحقونه, طول فترة إقامته في ديريك, و تتحدث القصة عن أنّه و عقب أحداث القشلة (الثكنة الفرنسية في ديريك) و التي وقعت أحداثها في شهر أيلول من سنة 1941 م, أنّ جماعةً من الكرد وبتحريض و دعم من الشيخ إبراهيم دين الذي كان محرّضًا و مدعومًا من جماعات تركيّة, قاموا بالهجوم على القشلة الفرنسية و سرقوا الكثير من الأسلحة و البواريد التي كانت في دبّو الثكنة (المخزن) و كانت المهمة الرئيسية و الهدف من ذلك هو القضاء على مسيحيي ديرك و خاصة (هلازخ) أهل آزخ, و كانت تلك المجموعة الكردية المهاجمة تهدف إلى قتل الرجال الأزخينيين و من ثم الاستيلاء على أملاكهم و نسائهم و بناتهم, و كانت البنات و النسوة الآزخيات قد تمّ توزيعهن (بحسب المخطط النظري المرسوم من قبل هؤلاء الكرد) على الرجال بحيث أنّ فلانة ستكون لفلان و علّانة تكون لعلّان هكذا, و الذي قام بتنفيذ هذا الهجوم هو حميد آغا أحد المرتزقة الذين اشتراهم الشيخ إبراهيم دين بالمال, و جعله يقوم بتنفيذ دور المجرم, بدأ الهجوم على القشلة و قامت الجماعة المهاجمة بسرقة السلاح و تمّ توزيعه على الرجال لتتم به تصفية هلازخ ديريك و الانتقام منهم, مما دفع رجال آزخ الأبطال و الغيارى على الحرمات و الشرف, إلى القيام بالتصدي و مواجهة هذا الهجوم و لأنّ انطلاق هذا العمل الإجرامي كان في قرية (قزا رجب) قضاء رجب, من حيث التخطيط و الدعم و غيره, فإن أهالي ديرك عرفوا حقيقة المصدر, لذا قاموا بمهاجمة (قزا رجب) و حرقها و قُتل في تلك الحادثة عمي (عيسى گوريك) عزّو غدرًا من بعض المرتزقة من عملاء الشيخ إبراهيم دين, و جرت أحداث هذه القصة على النحو التالي: (وقعت هذه الأحداث قبل خروج فرنسا من سورية في حدود 1941 م و هناك من يقول في 29 تموز عام 1943) إذ كان من المقرر أن تنسحب فرنسا من سورية بعد مرور مدة (25) سنة على الاحتلال, و بعد انقضاء هذه المدة قرّرت فرنسا البقاء في سورية و عدم الانسحاب منها, مما دفع الإنگليز إلى القدوم لسورية و إجبار فرنسا على الانسحاب منها, و قد وقعت الأحداث بتحريض تركي حيث وجد تربة مناسبة في قرية قزرجب لوجود بعض العناصر المتشددة دينيًّا و هي أرادت الفتك بالمسيحيين على غرار ما جرى لهم في تركيا سنة 1915 م فقاموا بمحاولة قتل النصارى و قد قُتِلَ في أثناء ذلك المدعو (لحدو بَشيرو) و كانت زوجة جدي حنا الأولى هي من بيت لحدو بَشيرو صار لها من الأولاد گبرو و اسطيفو و بسّى, و كان لحدو بشيرو يعمل لدى المستشار الفرنسي.
عمّ الخوف كلّ المنطقة حين هبّ الكرد في الكثير من القرى بمحاولة مهاجمة المسيحيين و القضاء عليهم, للسيطرة على أملاكهم و نسائهم, و كان عدد لا بأس به من الأزخينيين منتسبين إلى العسكر الفرنسي (گردومبيل) فهم قاموا بمطالبة الفرنسيين بتقديم السلاح لهم من أجل الدفاع عن أنفسهم و حماية أموالهم و أملاكهم و أعراضهم, و ذكر لي المرحوم أبي أنّ عمّي مراد طلب في تلك الأثناء بارودتين واحدة لأخيه الياس و الثانية لوالدي, و كان قبل ذلك تمّت مصادرة البارودة التي اشتراها عمي مراد زاديكى من (گبرو تَحْلِكو) فقال المستشار لعمي مراد اذهب إلى مستودع الأسلحة و اخترْ ما تشاء من السلاح, فذهب عمي مراد إلى المستودع فوقع اختياره على بارودة (إنگليزي) و أخرى (چَنْطَلّلي) وضع لها حربة (سِرْمَا) لبارودة (مِفْتَلّلي) و حين اشتدت الأزمة بين الفرنسيين و الإنگليز تمّ استقدام الفوج التاسع الإنگليزي المتواجد في الأردن, و صار (أرْمِسْ تِيرْ) أي إلقاء السلاح, فتمّ على أثر ذلك ربط السلاح و أخذه من الفرنسيين, و كان من ضمن الجيش الإنگليزي قسم من الهندوك و معهم أسلحة رشّاشة, و هم الذين حاولوا عدم قتال إخوتهم المسلمين في قزارجب حيث كانوا يطلقون الرصاص في الهواء مما جعل الفرنسيين يأتون و يقومون بحرق قضاء رَجَب (قزَرجب) و قد قُتِلَ في تلك الأثناء الأزخيني (عيسى گَوريك) و هو من أقرباء (لحدو بشيرو) و من أبناء عمومتنا, و لم يتمكن الأكراد من البقاء في قزَرجب فتركوها و أخلوها, ممّا سنحت الفرصة لرجال آزخ بالدخول إلى القرية و نهبها, ثمّ حُرقَتْ بعد ذلك كما أنّ الإنگليز قاموا أيضًا بحرق قرية (الحناوية) و قُتِل (رَمّويِى فَقّا بيداري) مختار قرية الحناويّة من قبل عسكر الگردموبيل الفرنسي, و قيل أنّ الأزخينيين ذهبوا إلى القرية لنهبها و هم يقولون مُرَدّدين "دَخَلْنَا فِالنَهَبَان" و في تلك الحادثة استطاع المدعو (بهنان يشوع) إنقاذ السيد (حَنّو ايشوع) شقيق (سِلو خَانو) من يدي الكردي الذي تعلّق به و لم يتركه في تلك الليلة, عندما كان يقوم بعملية النهب, فحاول ذلك الكردي الاستيلاء على بارودة حَنّو ايشوع (تَخليصَها منه) لكن بهنان أنقذه منه, و يُقال أيضًا أنّ هلازخ قاموا بحرق قرية گرزرك الكرديّة بتنكات الگاز و الكبريت.
كان المستشار الفرنسي يومذاك هو (يوطنان موري) و من المعلوم أنّ عسكر الهندوك الإنگليزي قدم لعين ديور و تمّ أخذ عسكر ديرك إلى (زوبير) و كان من ضمن خطة مسلمي قزرجب هو القضاء على مسيحيي ديرك, و استطاع هلازخ يومها الخروج من عدّة أطراف إلى قزَرجب و شاركوا في حرقها و يمكن اعتبار تلك الحادثة انتفاضة أزخينية جديدة من أجل الحفاظ على البقاء و الوجود ضد الغزاة الطامعين أصحاب الفكر المدموغ بدمغة العنصرية و التعصب الديني المقيت و المتزمّت.
بعد تلك الأحداث التي وقعت انسحبت على أثرها القوات الفرنسية و تبعتها الإنگليزية فعادت السيطرة الأمنية لقوات الأمن السورية على بلدة ديرك و منطقتها, تمّ أثناء ذلك إلقاء القبض على گورية ببّو بتهمة القتل و اقتيد مع رجل كردي, كان هو الآخر موقوفًا لكن لسببٍ آخر, و يدعى هذا الكردي (محمّد حاجو) كانت الوجهة التي من المقرر سوقهما إليها هي سجن الحسكة و ذلك تحت حراسة رجلين من الدرك الخيالة, و بينما هم في الطريق وصلوا إلى موضع يقع بين قريتي المصطفاوية (و كان فيها مخفر للشرطة) و قرية (كورطپان) استطاع البطل گورية ببّو تجريد أحد الدركيّين من سلاحه على الرغم من أنّه كان مكبّل اليدين, بعدما كان أوقعه أرضًا من فوق الحصان, و عندما حاول الدركي الثاني التصرف لإنقاذ رفيقه, و هو ينطلق بسرعة البرق صوّب عليه هذا الأخير بندقيته مطلقًا النار فاخترقت إحدى الرصاصات مفصل يديه المكبّلتين, و أثناء حصول هذا الصراع بين گورية و الدرك لم يقدم الكردي على أية خطوة و لم يقم بتقديم أية مساعدة أو عون لگورية, ممّا ساعد الدركيين على التمكّن من گورية فاقتادوه و هو جريح إلى سجن الحسكة, حيث أمضى فيه مدة من الزمن. أما بعد إطلاق سراحه عاد مرة أخرى إلى بلدته الحبيبة آزخ مسقط رأسه, حيث رسم كاهنًا كما هو معروف و بقي في آزخ لعدة سنوات إلى أن وافته المنية, فدُفنَ إلى جانب والده و أجداده. و من الذين أُشير إليهم بإصبع المقاومة و الاستبسال في تلك الحادثة شاهين شاهين أبو كريم و سيسو إيليا أبو فؤاد و القس گبرو جمعة أبو يوسف و غيرهم من رجال ديريك الأبطال, الذين صمدوا في وجه المتآمرين و أفشلوا مخططهم الإجرامي و ردّوهم على أعقابهم خاسرين, و كان أنْ طلب هؤلاء المهاجمون قبل هجومهم على الثكنة العسكرية من العشائر العربية أن تساهم في عمليات التصفية و الإبادة إلّا أنّ غيرة قادة و شيوخ تلك العشائر و أصالتهم و شهامتهم منعتهم من ذلك فرفضوا الدعوة و لم يشاركوا بتلك العملية الإجرامية الإرهابية. و منذ ذلك الوقت صار گورية ببّو ملاحقًا بقصد الأخذ بالثأر, لقاء دم حميد آغا, فالتجأ في تلك الأثناء إلى قريتي قسر ديب التي كانت ملكًا لحنا رشكو مواليد 1910م (صورة له مرفقة مع المنشور) و قرية حبّلحوا التي كان زعيمها البطل السرياني المعروف, صديق آزخ الحميم الزعيم موسى أدّى (صورة مرفقة له مع المنشور) فقد قامت عائلته بإيواء گوريه ببّو و أثناء وجوده في حبّلحوا جاء لضيافة بيت موسى أدّى أحد الأكراد الذي كان يرتدي الشال و شابك (يقول صاحب قاموس في اللهجة الأزخينية في تعريفه هو:" بدلة (طقم) مصنوع من قماش منسوج بطريقة النول اليدوي, و هو من صوف الماعز أو النعاج, مطرّز بخيوط مختلفة" العائد لخاله گورگيس المقتول, و حين رأى گوريه ببّو هذا الكردي وهو يرتدي شال و شابك خاله گورگيس الذي قتله الأكراد غدرًا, ثارت نخوته و زادت حميّته, و فار الدم في رأسه, فطلب من أصحاب البيت أن يطلبوا من الرجل مغادرة البيت على الفور, لأنّه لم يعد قادرًا على تحمّل ذلك المشهد المؤثّر, و بينما كان الكردي يحاول المغادرة لم يُمهله گوريّه الوقت فقام بقتله, ليثأر لدم خاله, و عقب هدوء الحال لحادثة القشلة قدم الگردموبيل الفرنسي (حرس الحدود) من عنديور فاستلم القشلة و انتهت الأزمة, و يسمّيها هلازخ أيضًا (سنة التقِّه) و يُقال كذلك بأنّ گوريّه ببّو قام بقتل معاون الدكتور الفرنسي و كان كرديًّا, و بعد ذلك بسنوات عاد گوريّه ببّو إلى آزخ مرّة ثانية و هناك رُسِمَ قسًّا, و قيل أنّهم رسموه كاهنًا كي يتخلّصوا من مشاكله, و كما ذكرنا كانت هناك عدة محاولات لقتله لكنها فشلت جميعًا. ومن المعروف أن موسى أدى كان توفي في سنة 1939 م في قريته حبّلحوا عن عمر 45 عامًا و كان جدي قرياقس مكلّفا بحماية گوريّه بَبّو و السهر على سلامته, بحيث كان و في كل ليلة يقوم بالحراسة من أجل ألّا يُؤخذ گورية ببّو بالغدر, و رأت أمي و المرحومة حنِه زوجة ملكي حبّو التي كانت تنام هي الأخرى في بيت جدي قرياقس يونو جمعة آدم (لأنّ ملكي حبيب المعروف بملكي حبّو هو ابن عم قرياقس يونو (قريو لجّى) و بنفس الوقت ابن عم گورية ببّو) مرات كثيرة رجالًا يأتون إلى طرفهم في الحوش منهم من كان يقف على مدخل باب الحوش للمراقبة و الحماية و لتقديم الدعم في حال حصل أيّ أمر مفاجئ, و منهم من كان يدخل ليتفقد و يتأكد من وجود گورية أم لا و هو الذي كان سيقوم بتنفيذ المهمة لو أنّه التقى به أو عثر عليه. و سبب مغادرته لآزخ كما رواها لنا كثيرٌ من شيوخ آزخ, يُقال: "كان تمّ تعيين رئيس مخفر في آزخ, و منهم من يقول إنّه كان موظفًا في بلدية آزخ, في أيامه يُدعى علي شاويش" و قد كان هذا الرجل شريرًا, شرسًا ذا طباع سيئة و خلق دنئ, كان يحاول التحرّش بالفتيات و النسوة الأزخينيّات اللواتي كن يأخذن إليه وجبات الطعام التي فرضها على أهل آزخ, فكان فرض على أهل آزخ و بالقوة أن يأتي في كلّ يوم الدور على بيت من بيوت آزخ لتقديم وجبات الطعام الثلاث صباحًا (الفطور) و ظهرًا (الغداء) و مساءً (العشاء) و حيث أنّه كان تمادى في شروره كثيرًا و في تجاوزاته لكلّ الأعراف و الأخلاق, فقد شكا منه أهل آزخ تلك التصرفات غير اللائقة مع البنات و النساء و تذمّروا من هذه الأفعال كثيرًا, لذا قرّر كلٌّ من (أفرام القس شاهين) و گوريه ببّو اسطيفو معًا أن يضعا حدًّا لاستهتار هذا الرجل و تجاوزاته غير المعقولة و غير المقبولة, و كان أن قام أفريم بطعنه بالخنجر في رأسه أصابه إصابة بليغة ثمّ هرب, و على إثر ذلك غادر آزخ إلى الطرف الثاني من الحدود إلى ديرك (القصة بتفاصيلها كاملة تراها في نبذة عن حياة أفريم شاهين في كتابنا عن آزخ) توفي گوريّه ببّو في آزخ بعد أنْ صار كاهنا للكنيسة في آزخ سنة 1965 م و كان معروفًا عنه حبّه للخير و لغيرته الشديدة على آزخ و مصلحة شعبها.
وهنا بعض المعلومات عن القشلة الفرنسية كما قرأناها ونعرفها: الثكنة العسكرية الفرنسية في ديريك (القِشلِه) رأيناها منشورة في أحد المواقع على الانترنت.
تاريخ البناء: بعد أن قررت الحكومة الفرنسية (التي كانت محتلة لسوريا آنذاك) نقل مركز القائمقامية من عين ديوار إلى ديرك (أصبحت ديرك بلدية بموجب المرسوم (1414بتاريخ18\7\1933)) بناها الفرنسيون على أرض مرتفعة نسبيا بالمقارنة مع الأراضي المجاورة وفي الجهة الشرقية من المدينة حاليا وبالقرب من نهر ديرك وهي قريبة من قرية بورزة وقرية كهني كرْكى وكهني حَژيرِه.
صممها مهندسون فرنسيون ويتكون بناؤها من بيوت بأسطح مثلثة ونوافذ مربعة صغيرة كانت تضم هذه الثكنة مشفى عسكريًا وسجنًا ومستودعًا للمواد الغذائية والألبسة ومساكن للعسكر والضباط وبئرًا, ومكتب خاص للمخابرات للتواصل المباشر مع الحكومة الفرنسية , وفي مدخل الثكنة برج بارتفاع حوالي خمسة عشر مترًا يستخدم للرصد و يوجد بالقرب من موقع الثكنة المقبرة و التي تحوي قبور عدد من الجنود الفرنسيين الذين ماتوا في ديرك و قد رأيت قبورهم.
مواد البناء من الصخور البازلتية السوداء .
الثكنة حاليا بقايا حيطان لبعض المنازل وبرج الرصد وآثار للسجن وفيه درجه ينزل إلى أسفل الأرض بشكل قبو وبئر.
الصور المرفقة
نوع الملف: jpg Bild (119).jpg‏ (73.9 كيلوبايت, المشاهدات 1)
نوع الملف: jpg Bild (56).jpg‏ (569.7 كيلوبايت, المشاهدات 0)
نوع الملف: jpg 2014-9-18-derik 30395275 .jpg‏ (23.5 كيلوبايت, المشاهدات 0)
نوع الملف: jpg موسى أدّى.jpg‏ (47.1 كيلوبايت, المشاهدات 0)
نوع الملف: jpg 17.jpg‏ (15.4 كيلوبايت, المشاهدات 0)
__________________
fouad.hanna@online.de


التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 02-12-2018 الساعة 04:44 PM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:37 PM.


Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke