Arabic keyboard |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
مشاركتي الشعرية قبل قليل على رائعة الشاعر محمود سامي البارودي و التي مطلعها صِلةُ الخ
مشاركتي الشعرية قبل قليل على رائعة الشاعر محمود سامي البارودي و التي مطلعها صِلةُ الخيالِ على البعادِ لقاءُ لو كان يملكُ عينيَ الإغفاءُ على البحر الكامل روي الالف وقافية الهمزة المضمومة (السّجال المقيّد) في منتدى هاملت للأدب العربي المعاصر إعداد و تقديم الشاعرة الاستاذة بسمة أمل الوصالُ عزاءٌ الشاعر السوري فؤاد زاديكى سِمَةُ الوصالِ مع الجمالِ لقاءُ بِمَعِيَّةِ الإحساسِ حينَ يَشاءُ يا لائمي بالعشقِ إنّكَ ظالِمِي فَدَعِ الملامةَ دونها الإصغاءُ لي بالجمالِ مواقفٌ مشهودةٌ الرّوحُ تشهدُ و الهوى المِعطاءُ و إذا تكلّمتِ الحروفُ تبعثرتْ هِمَمُ الهمومِ تنادَمَ الشّعراءُ فبقلبِ كلِّ صحيفةٍ مخطوطةٍ شغفٌ يُنادِمُ إنّها حوّاءُ فبِلُطفِها بلغَ الكمالُ مراتبًا و بلينِها عزفَ الدّلالَ رجاءُ النّارُ تحرقُ لوعتي وأنا بها كمليحةٍ وبعطفِها الخُيَلاءُ بَكَتِ الأجِندَةُ يوم عفتُ مرادَها ما كنتُ عندها بالمدى أستاءُ فَلِكُلِّ غصنٍ مورِقٍ أحلامُهُ والحلمُ مُنْتَعِشٌ بهِ الإغراءُ شِعْرٌ يُمَجِّدُ ما الجمالُ بروحِهِ يَهِبُ السّعادةَ ما لهُ إغفاءُ كُلٌّ يُنادِمُ ما استطاعَ بقلبِهِ و أنا المُنادِمُ و الوِصالُ عزاءُ. |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|