Arabic keyboard |
#1
|
|||
|
|||
حفل تأبيني للشاعر الراحل سركون بولص في ستوكهولم
حـفـل تأبيني بمناسبة أربعينية الشَّاعر الرَّاحل سـركون بـولص اتحاد الكتاب العراقيين في السويد ونادي بابل الثقافي في ستوكهولم يقيم حـفـلاً تأبينياً بمناسبة أربعينية الشاعر الراحل سـركون بـولص( 1944 - 2007 ) في تمام الساعة الرابعة من يوم السبت المصادف 8 كانون الاول 2007 بمركز منطقة آلفيك في ستوكهولم / السويد برنامج الحفل التأبيني 16.00 الإفتتاح: السيد ميخائيل ممّو والوقوف دقيقة صمت حداداً 10.05 كلمة اتحاد الكتاب العراقيين في السويد / السيدة وئام الملا سلمان. 10.15 كلمة اتحاد الجمعيات العراقية / السيد عبد الواحد الموسوي. 16.20 كلمة نادي بابل الثقافي في ستوكهولم / السيد نبيل تومي 16.30 كلمة الأب الدكتور يوسف سعيد / سودرتاليا 16.40 قصيدة الشاعر السيد صبري يوسف / ستوكهولم 16.50 كلمة القاص السيد علي عبد العال / يونشوبينغ 17.00 قصيدة للشاعر السيد ميخائيل داود / ستوكهولم 17.10 كلمة الدكتور السيد داود كيوركيس / يوتيبوري 17.20 قصيدة للكاتب السيد جلال يلدكو / ستوكهولم 17.30 كلمة الشاعر السيد يعقوب الفراتي / ستوكهولم 17.40 استراحة 18.00 قصيدة الإعلامي والشاعر السيد صبري ايشو / ستوكهولم 18.10 قصيدة الشاعر السيد بيير ايليا البازي/ ستوكهولم 18.20 كلمةالكاتب والصحفي السيد جهاد زاير / مالمو 18.30 قصيدة الشاعر والكاتب السيد جاسم الولائي/ ستوكهولم 18.40 قصيدة الشاعر السيد اسحق قومي / المانيا 18.50 قصيدة الشاعر السيد خلدون جاويد / الدانمرك 19.00 قصيدة الأديب السيد ميخائيل ممّو / يونشوبينغ سيتضمن البرنامج أيضاً قصائد بصوت الفقيد مع عرض لقاء تلفزيوني ، إضافة لذلك الإشارة لما وردنا من برقيات وكلمات وقصائد من الذين لم يتسنَّ لهم الحضور. كما وسيزمع اتحاد الكتاب العراقيين في السويد على طبع وإصدار كتاب يتضمَّن كلّ ما ورد في هذه المناسبة. ملاحظة: للمزيد من المعلومات الكتابة الى البريد الالكتروني أدناه. mammoo20@hotmail.com سيرة حياة الشَّاعر الرَّاحل سركون بولص إسم كبير في رحلة الشعر العراقي ولد في الحبانية 1944 . 1956 انتقل الى كركوك انتقل الى بغداد عام 1964. هاجر الى بيروت عام 1967. حطَّ به المقام في أمريكا عام 1969. تنقل في البلاد الأوربية والعربية منذ 1970. عاش في اليونان واشتغل هناك عام 1983ـ1985 آخر زيارة له لأوربا كانت مشاركته في مهرجان الشعر العالمي في روتردام بهولندا 16ـ 22 يونيو2007 ومن ثم سفره في تموز الى جنوب فرنسا للمشاركة في مهرجان مدينة لوديف التي تحسس فيها بالمرض، ومن ثم عودته الى برلين حيث داهمه المرض بشدة ليظل أياماً يصارعه بإرادته القوية وليرقد بالتالي في مشفى برليني ليوافيه الأجل بين أعز اصحابه من الأدباء والشعراء ببرلين يوم 22 تشرين أول 2007. وُوريَ جثمانه الثرى في بلاد الإغتراب بمدينة في كنيسة القديس مار كيوركيس في سيرس بولاية كاليفورنيا 31 ـ 10 ـ 2007. مؤلفاته المنشورة والمخطوطة 1. يوميات في السجن / يتضمن ترجمة ليوميات هوشي منـّه /1968/ بيروت 2. كتاب عن فيروز / 1971 / أمريكا 3. الوصول الى مدينتين / قصائد بالإنكليزية / 1982 / واشنطن 4. الوصول الى مدينة أين / شعر / 1985 / اليونان 5. الحياة قرب الأكروبول / شعر / 1988 / المغرب 6. الأول والتالي / شعر / 1992 / المانيا 7. حامل الفانوس في ليل الذئاب / شعر / 1996 / المانيا 7. غرفة مهجورة / مجموعة قصص / 1996 / المانيا 9. إذا كنت نائماً في مركب نوح / شعر / المانيا 10. شهود على الضفاف / شعر بالعربية والألمانية / 1997 / المانيا 11. هناك في ضياع وظلام النفس والآخر/ قصائد مترجمة للعربية 12. أساطير وتراب / سيرة ذاتية بالبوسنية والألمانية مخطوطاته ومشاريعه المستقبلية التي حلم بتحقيقها 1. بحر المتاعب / دراسة 2. رقائم لروح الكون / قصائد مترجمة 3. آشور بانيبال في سان فرنسيسكو 4. الهجرة من آشور الى بلدان الآشياء الأخيرة / قصيدة 5. أم آشور تنزل ليلاً الى البحر 6. ديوان عاصمة آدم / نشر اجزاء منه في مجلة مواقف 7. كتاب النبي لجبران / ترجمة الى العربية 8. ديوان شاحذ السكاكين / قصائد مختارة بالإنكليزية 9. العقرب في البستان 10. ديوان عظمة أخرى لكلب القبيلة / وضع اللمسات الأخيرة عليه قبل وفاته بيومين. من أقوال الشاعر الراحل * البضاعة الوحيدة التي تشبه الذهب هي الطريق. * اللغة أصبحت بالنسبة لي نفيسة جداً لأنها ذخيرتي الوحيدة. * لا يمكن أن تحتمل وجودك في بلد يفكر أينما ذهبت. * اؤمن بأن الشاعر ينبغي أن تكون له خصوصية حقيقية بالتفاصيل، بالأحداث، بالفواصل الذهنية التي تترجم نفسها فيما بعد الى تعابير، إلى أسلوب ، الى خلفية والى تركيبة. * أني أجد أن الشعر بالنسبة الى حاجة عظيمة ومخيفة وسحر أحتاجه لذلك فإن الشعر لا يعني أي شيء عندما يكون مجرد نتاج * نحن حين نقول قصيدة النثر فهذا تعبير خاطئ لأن قصيدة النثر في الشعر الأوروبي هي شيء آخر. وفي الشعر العربي عندما نقول قصيدة النثر نتحدث عن قصيدة مقطعة وهي مجرد تسمية خاطئة، وأنا أسمي هذا الشعر الذي أكتبه بالشعر الحر كما كان يكتبا إليوت وأودن وكما يكتبه شعراء كثيرون في العالم الآن. * الحداثة هي مفهوم غامض وصعب التفسير ويعتمد على موقف الشاعر الشخصي من الثقافة والعالم بشكل عام. أي أن الثقافة تجربة تقف وراء الشاعر والتي تقرر مدى فهم هذا الشاعر أو ذاك وعلى أي مستوى مما نسميه بالحداثة. * أرى الآن أن الشعر بحر والشاعر هو الصياد وهناك شبكة ما. ولنقل أن الشبكة هي القصيدة وعليه (أي الشاعر) أن يخلق تلك الشبكة وهذا عمل يستغرق طيلة الحياة. * في مفهومي أن الشعر نوع من السحر الذي من الممكن أن يغير حياتك كاملة، كما قصد ذلك ريلكه في قصيدة له عندما قال "عليك الآن أن تغير حياتك" * أنا دائما أفكر بأن الثقافة شيء جميل لكنها غير كافية لتفسير التجربة البشرية. للشِعر وطَنَان ( نص الكلمة التي كتبها سركون بولص بالإنكليزية لمهرجان اليوم العالمي للشعر يوم 21 مارس 2007 في روتردام بهولندا ، وترجمها الكاتب البحريني يعقوب المحرقي). تعاطى الشاعر مع الزمن، فكل تلك العروض وتعقيدات الموسيقى والصوت ما هي إلا طرق لقياس الزمن قطرة بقطرة، كما تتسرب من بين أصابعه وتتبخَّر في العدم." فالقطرة التي لا تتحول نهرا تلتهمها الرمال " يقول غالب في إحدى غزلياته. وقت بعد آخر نكتشف حقيقة أنه عندما نكتب فإننا فعلياً نتذكَّر، ليس الماضي بذاته، ليس شخصا أو مكانا، مشهدا أو صوتا أو أغنية، ولكن أولاً وبشكل رئيسي نتذكر كلمات. الكلمات الكامنة في ذكرى محددة، والحاملة لصدى مكان وزمان محدديّن. لكن مشكلة الشاعر ليست أساسا في المُفردَات. تكمن المشكلة في كيفية أخذ المفردات القديمة ووضعها في محيط جديد، في بنى جديدة ستتحدث عن حاضرنا. وتضيء ما يحدث الآن. إذن فوظيفة الذاكرة ليست يسيرة: فعلى الفرد معرفة الكلمات ومعانيها، ولكن عليه أيضا نسيان محيطها الذي وُجِدت فيه. لهذا السبب قد يجد المرء أثناء الكتابة، في منتصف رحلته أو قرب نهايتها، انه طوال الوقت كان يسافر صوب إيثاكا، وأنه انما تركها من أجل العثور عليها من جديد. كانت " جيرترود ستاين " هي التي قالت: على الكتّاب أن يكون لهم وطنان، ذاك الذي ينتمون إليه. والآخر حيث يعيشون حقيقة. الثاني رومانسي، منفصل عن ذواتهم، هو ليس بحقيقي ولكنه حقيقة هناك..... طبعا في بعض الأحيان يكتشف الناس وطنهم كما أنه الآخر ". هناك حكاية تنسب الى جلال الدين الرومي تقول: ذهب رجل الى بيت المعشوق، قرع الباب. فسأله الرجل، داخل البيت: مَن هناك ؟ فأجاب الرجل: إنه أنا. فقال له الصوت: هذا المكان لا يسعنا أنت وأنا. وبقيّ الباب مغلقا. فانصرف الرجل، حائرا، مرتبكا و مستغربا من هذه الكلمات، متأملا معانيها الخفيّة. وبعد سنة من العيش في عزلة، محروماً من ابسط متع الحياة، قرر الخروج وقرع الباب ثانية. سأله ذات الرجل: من داخل البيت: من هناك ؟ فأجاب الرجل: انه أنت. فانفتح الباب. بالطبع بالنسبة للصوفي فانه لكي ينفتح الباب لا بد من المرور بسلسلة من التمارين الروحية الصارمة، وبهذا يستطيع الدخول في حضرة المعشوق، كما يسميه المتصوفة أو الله. مهمة الشاعر الذي تقتصر أدواته على الكلمات مختلفة. فبالنسبة إليه يبقى الباب مغلقا حتى ينجح هو من خلال تفان كليّ في دخول أحجيّات اللغة ذاتها. ولأن الفن خالد وحياة الإنسان قصيرة، فليس هناك من شاعر استطاع الوصول الى إتمام هذه المهمة الرائعة، حتى كبار الشعراء. فما يحدث هو أن كل شاعر تاريخيا، سواء بوعيّ أو لا، في الواقع يكمل عمل من سبقه من الشعراء، شيء يشبه قصيدة لا متناهية أو سلسلة حروف تمتد الى الأبدية، أو الى نهاية الزمان. كتب الشاعر ميلوش قصيدة تعبر عن هذا بدقة، تحكي عن رحلة لا تصدق لشعراء عبر الأزمنة، كثِلّة من البشر اختارت طريقها، تحدب على قول الحقيقة، ولكن بطريقة تخيليّة وعلى نحو ما طفوليّة. وفي ذات المعنى يطرح بورخيس في مقالته " وردة كولريدج " فكرة مشابهة: إن كل الشعراء في الواقع يُفصِلون ذات الملحمة القديمة والتي تعد كل قصيدة مجرد جزء منها. أحببتُ قصيدة ميلوش كثيرا، فترجمتُها إلى العربية ونشرتُها في صحيفة يومية تصدر في لندن، حيث كان الشاعر الحائز على جائزة نوبل سيقرأ شعره في مهرجان لندن للشعر. كان الشاعر الكبير معجبا بالحروف العربية وسألني بتشوق أي قصيدة هذه ؟ فقلت له إن عنوانها " تقرير " ومن الواضح انه مرفوع الى الإله أو أية ذات يدعوها " بالعلي القدير " فافتّر ميلوش مبتسماً: "أي نعم بالطبع ": تعرف بأنني بعثت له عدة تقارير عبر السنين، ولكنه لم يجبني قط ". لم استطع المساعدة بالقول للشاعر الكبير: " من يدري، عله سيفعل ذلك يوما ما ". حمامة مسافرة .. اليك لك كل الدفء، 'هذه الساعة التي ستدنينا أو تفرقنا، أو تذكرنا بأن ليلتنا هذه قد تكون الأخيرة، وتعرف أنها خسارة أخرى سيعتاد عليها القلب مع الوقت فالوقت ذلك المبضع في يد جراح مخبول سيعلمنا ألا ننخدع بوهم الثبات 'أقل مما يكفي، أكثر مما نحتاج' أقل مما يكفي هذا الأرث الفائض من مكمنه في صيحة الحب الأولى. أولى في كل مرة أكثر مما نحتاج طعم الرغبة هذا كما لم نذقه من قبل لم نذقه من قبل. حديث مع رسّـام نهايتكَ أنتَ من يختارها؟ قالَ صديقي الرسّام انظر الى هذه المدينة. يشترونَ الموتَ بخسا ً، في كلّ دقيقة ، ويبيعونَـهُ في البورصة بأعلى الأسعار كان واقفا ً على حافة المتاهة التي تنعكفُ نازلة ً على سلاسل مصعد ٍ واسع للحمولة سُـفُـلاً بإثنـَي عشر طابقا ً إلى مـرآب العمارة إنها معنا ، الكلبة سمّها الأبديّـة ، أو سمّها نداءَ الحتف لكلّ شئ ٍ حدّ ، إذا تجاوزتـَهُ ، انطلقت عاصفة ُ الأخطاء إنها حاشية ٌ على صفحة الحاضر خطوتها مهيّـأة ٌ لتبقى حَفراً واضحاً في الحجر أرى إصبُعَ رودان في كلّ هذا . قالوا عن الفقيد * نزل كالصاعقة على مثقفي العراق ، الشاعر والانسان المتميز ، وصاحب المنزلة العالية. ( اتحاد أدباء العراق ) * لا أكاد أعرفُ ممّن مارسوا قصيدة النثرِ، شاعراً ألَمَّ بتعقيدات قصيدةِ النثرِ، ومسؤولياتها ، مثل ما ألَمَّ سركون بولص . مدخلُهُ إليها مختلفٌ تماماً . (سعدي يوسف / عراقي) * حينما أفكر فيه أستحضر قصيدة قائمة الذات. نحتها عبر سنوات طويلة من الصبر والاستزادة من المعرفة الشعرية، حتي أصبحت علامة عليه، وطريقة مخصوصة يستهدي بها جيل من الشعراء. ( محمد بنيس / مغربي ) * أخشى أننا سنفقد نكهة كاملة في حركتنا الشعرية بوفاة الصديق الشاعر سركون بولص. ( قاسم حداد / بحريني ) * رحل سركون بولص شاعراً كبيراً صاحب تجربة كبري، بالغة الحضور، واسعة التأثير. ( صبحي حديدي / سوري) * حلقة أساسية مع مجموعة من أقرانه في تطور قصيدة النثر العربية. (رفعت سلام/مصري) * هو كان له أثر كبير في الأجيال العربية التي أعقبته. وأقبل الشعراء الشباب على قراءته والتمثل به، ووجدوا فيه «الأب» الذي يرفض أن يمارس أبوّته. ( عبدة وازن/لبناني) * مات هذا الشاعر الاختراقي الذي حفر مجرى تجريبياً بالغ العمق في القصيدة العربية الحديثة، وطرح تساؤلاً حقيقياً أمام الحداثة الشعرية العربية برمَّتها. (زاهر الغافري/ عماني) * في أعماق قصيدته كان يزوج تلك القصيدة لميراث القصيدة العربية، لما يجذبه في إمرئ القيس وطرفة بن العبد والصنعة الشعرية لأبي تمام. (فخري صالح / فلسطيني) * لم يكن بولص كما هو شأن الكبار يحتفي بالشهرة ولكن كان اسمه يتردد في القارات الخمس. ( خالد النجار / تونسي) * من أبرز كتاب قصيدة النثر، وكانت لغته الإنجليزية وإطلالته على كبار الشعراء الأمريكيين والأوروبيين هي وراء هذا البروز الشعري الذي جعل منه أشبه بالدائرة الشعرية التي طاف في فلكها الكثير من شعراء قصيدة النثر. ( ظبية خميس / الشارقة ) * كما وهناك ما لا يحصى من القصائد والمقالات والتعليقات المنشورة عن الشاعرالراحل سركون بولص في المجلات والصحف والمواقع الألكترونية. قريباً سيتم انجاز الموقع الخاص بكل ما يخص حياته ، نتاجاته ، رحلاته، صوره، ما كتب عنه ومشاريعه التي خطط لها..( ميخائيل ممو / السويد ) مقاطع شعرية منتقاة من قصائده يدا القابلة ومن غير أن نولد، كيفَ نحيا مع الريح دونَ كفالات: يدُ النوم مُدْلاةٌ على مَهد الوليد حتّى تأتي الظلال. الصدى يعرفنا، آتياً من وراء العالم. تعرفنا خادمةُ اللـّه هذه التي تمدُّ جسراً بين دُنيانا والآخرة. الريحُ، والظلُّ، والجسر وبيوتٌ خشبيّة تترنّحُ قبل مجيء الإعصار. مَسقط الرأس هذا... وجهُ الحياة القَلِقُ، حيث ترتعدُ الولادة ويسقطُ الجنينُ صارخاً بين يديّ أمّ يوسف، القابلة. الكمّامة اليوم أريد أن تصمتَ الريح كأنّ كمّامة أطبقَت على فَم العالم. الأحياءُ والأمواتُ تفاهموا على الإرتماء في حضن السكينة. لأنّ الليل هكذا أراد لأنّ ربّة الظلام، لأنّ ربَّ الأرْمِـدَة قرّرَ أنّ آخرَ المطاف هذه المحطّة حيثُ تجلسُ أرملة وطفلتها على مصطبة الخشب بانتظار آخر قطار ذاهب إلى الجحيم، في المطـَر. نقلاً عن موقع كلكامش صبري يوسف ـ ستوكهولم التعديل الأخير تم بواسطة SabriYousef ; 03-12-2007 الساعة 10:04 PM |
#2
|
||||
|
||||
الشكر الكبير لك يا صديقي صبري يوسف على ما أتحفتنا به هذه الأمسية و الرحمة على روح الفقيد الغالي فقيد الكلمة و الحرف فقيد الرسالة و الهدف فقيد الحزن المتراكم مع أجيال التناسي و الإغفال سركون بولص. لقد انتهت آفاق إبداعه لكنها تركت أبواباً كثيرة مشرعة لا يمكن أن تقفل في أي يوم.
|
#3
|
|||
|
|||
الصديق الكوهنبر فؤاد زاديكه
تحية أشكرك يا صديقي على تواصلكَ الحميم، متمنّياً لكَ وللعائلة الكريمة دوام الصحة والعطاء! مع خالص المودّة صبري يوسف ـ ستوكهولم |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|