Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
ربُّ الخوفِ ربٌّ لا يُحبُّ! شعر: فؤاد زاديكه
ربُّ الخوفِ ربٌّ لا يُحبُّ! أنْ تعيشَ الخوفَ مِنْ ربٍّ عظيمِ أو تقيمَ الودَّ في وصلٍ حميمِ إنّما فرقٌ كبيرٌ يا عزيزي أُدرُكِ المعنى بلا جهلٍ سقيمِ! أنْ تجيءَ الخوفَ يعني هذا ربٌّ ظالمٌ للناسِ في جُورٍ أليمِ ما لهذا الربِّ قلبٌ أو شعورٌ بالحنانِ الحبِّ و الأمرِ الحكيمِ. أمّا أن تأتي اتّصالاً دون خوفٍ بالإلهِ الربِّ في وعي صميمِ مُدركاً أنّ الإلهَ الحقَّ حبٌّ في عطاءٍ مُفرحٍ حلوٍ كريمِ إنّما هذا الإلهُ الحقُّ ليس ذلك الداعي إلى السّيفِ العقيمِ إنّ حكمَ السّيفِ فيهِ مُوبقاتٌ
من هوى الشيطانِ و الإثمِ الرّجيمِ. |
#2
|
|||
|
|||
أمّا أن تأتي اتّصالاً دون خوفٍ
بالإلهِ الربِّ في وعي صميمِ مُدركاً أنّ الإلهَ الحقَّ حبٌّ في عطاءٍ مُفرحٍ حلوٍ كريمِ إنّما هذا الإلهُ الحقُّ ليس ذلك الداعي إلى السّيفِ العقيمِ ربنا هو الرب المحب والعادل وله وحده نصلي ونبتهل ولحبه ننصاع شكرا لهذا الشعر الجميل والمعبر يا أبو نبيل وصدقت بكل كلمة كتبتها يدك البارعة في النظم ودمت لنا هكذا دائما مبدع الرب يوفقك ياغالي ... |
#3
|
||||
|
||||
اقتباس:
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|