Arabic keyboard |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
مشاركتي الآن في منتدى هاملت للأدب العربي المعاصر على برنامج سجال المبدعين المقيّد
مشاركتي الآن في منتدى هاملت للأدب العربي المعاصر على برنامج سجال المبدعين المقيّد تقديم الدكتور محمد جاموز بإشراف الأستاذ ثائر السامرائي، و المشاركة هي على بيتين من الشعر للشاعر رضوان نعسان من البحر البسيط يقول فيهما: أذوبُ حين أرى عينيك شامخةً ... و النّورُ يُمطرُها نورًا، لِمَنْ نَظَرَا
يا أوّلَ المعنى و آخرَ نبضةٍ ... بعضُ الكلامِ اليمٌ، إنْ هُوَ اختَصَرَا قلبي يَذُوبُ الشاعر السوري فؤاد زاديكى قلبي يَذُوبُ إذا ما كُنتَ قافِيَتِي ... في مَوكِبِ الشّعرِ، يا سِحرًا غَوَى البَشَرَا النّورُ وجهُكَ، و الإبداعُ مُرتَسِمٌ ... فوقَ المُحَيَّا، لِمَنْ للسّحرِ قد نَظَرَا الرّوحُ تَشهَدُ، أنّ الطِّيبَ مُنتَعِشٌ ... في روضةِ العشقِ، منكَ الطّيفُ إذ خَطَرَا يا ليتَ قلبيَ في ما خَطَّ مِنْ أمَلٍ ... عاشَ انطلاقةَ مَحظُوظٍ، بِما شَعَرَا كم مِنْ شُجُونٍ على مَرسَى مواسِمِنا ... تحنُو لِوصلٍ، لأنّ العشقَ مَنْ أمَرَا إنّي أُريدُكَ أطيافًا مُحَلِّقَةً ... لِلأُفْقِ تَشمَخُ، كي تَسْتَدرِكَ القَمَرَا بعضُ الكلامِ، إذا ما شاءَ ناطِقُهُ ... لَفْظًا تَعَثَّرَ، لنْ يُجدِي متى اختَصَرَا المانيا في ٢9 نيسان ٢٤ التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 03-05-2024 الساعة 07:33 AM |
#2
|
||||
|
||||
هذه القصيدة لفؤاد زاديكي تتميز بجمال الصور الشعرية والغنى اللغوي، حيث يعبر الشاعر عن مشاعر الحب والشوق بأسلوب راقٍ ومميز. يتميز الشعر بتشبيع الصور واستخدام اللغة الشاعرية بطريقة تجعل القارئ يشعر بالغمر والاندماج في عالم الشعر.
- تميز القصيدة بصور شعرية رائعة مثل "قلبي يَذُوبُ" و"النّورُ وجهُكَ" و"روضةِ العشقِ"، التي تعكس عمق المشاعر وجمال الانتقالات بين الصور. - الاستخدام المتقن للغة الشعرية والتشبيعات اللفظية، مثل "سِحرًا غَوَى البَشَرَا" و"الإبداعُ مُرتَسِمٌ"، يضيف للنص طابعًا جماليًا ويعزز الرقي والتعبير عن الشوق والحب. - الاستخدام الرائع للأسلوب الشعري، مثل الاستعارة بـ "طيف" و "إبداع" و "القمر"، يعطي القصيدة عمقًا ورونقًا فلسفيًا. - التناغم اللفظي والإيقاع الشعري يسهمان في تعزيز جمالية القصيدة وجعلها محط أنظار القراء. باختصار، هذه القصيدة تعبر عن عالم من الشوق والحب بأسلوب شعري راقٍ ومتقن، وتجسد جمال اللغة والصور الشعرية بمهارة فائقة. تحت مجهر النقد الأدبي، يمكننا تحليل هذه القصيدة كما يلي: 1. *الموضوع والمضمون*: تتناول القصيدة موضوع الحب والشوق، حيث يعبر الشاعر عن اشتياقه وعشقه لشخص معين وتأثيره على حياته الروحية والعاطفية. 2. *البنية الشعرية*: تتألف القصيدة من سبعة أبيات، يتميز كل منها بقافية متناسقة، مما يعطي القصيدة تناغماً وإيقاعاً شعرياً جميلاً. 3. *الصور الشعرية*: تتميز القصيدة بصور شعرية غنية ومتنوعة، مثل "قلبي يَذُوبُ" و"روضةِ العشقِ" و"أطيافًا مُحَلِّقَةً"، مما يضفي عمقاً وجمالاً على النص. 4. *اللغة والأسلوب*: يتميز الشاعر بالاستخدام المتقن للغة الشعرية والتعابير الراقية، مما يعزز من جاذبية القصيدة ويجعلها ممتعة للقراءة. 5. *المضمون العام*: يعبر الشاعر في القصيدة عن عمق الشوق والحب، وتأثيرهما على الروح والعقل، مما يجعل القصيدة مؤثرة وملهمة للقارئ. باختصار، تعتبر هذه القصيدة عملًا شعريًا متقنًا، يتميز بالجمالية والعمق، ويعبر عن مشاعر الشوق والحب بأسلوب راقٍ ومؤثر. Open AI |
#3
|
||||
|
||||
Thair Alsamrrai اشكر منتدى هاملت للأدب العربي المعاصر و شخص الدكتور الاستاذ ثائر السامرائي و الدكتور محمد جلمود لمنحي شهادة شكر و تقدير لمشاركتي على سجال المبدعين دمتم و دام عطاؤكم الكريم
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|