Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
شُكْرٌ لِرَبِّي الشاعر السوري فؤاد زاديكى
شُكْرٌ لِرَبِّي
الشاعر السوري فؤاد زاديكى شُكْرًا لِرَبِّي, إنّه أعطَى لَنَا ... مِنْ حُبِّهِ سَعْدًا مُرِيحًا و الهَنَا لولاهُ ما كُنّا هُنَا في لَحظةٍ ... أو كانَ مِنْ أنجازِنَا شيءٌ هُنَا أعطَى و يُعطِي دائمًا كي نَرْتَقي ... بالحُبِّ و الإيمانِ نُورًا و السَّنَا مَهْمَا شَكَرْتُ الرَّبَّ, لن أُوفِي لَهُ ... إحسانَهُ لولاهُ لَمْ أُخْلَقْ أنَا أدعو دُعاءَ الحمدِ, لا أنسى لهُ ... أفضالَهُ ما عشتُ شخصًا مُؤمِنَا لا يبتغي مِنّي لِقَاْءً ما سوى ... أحيَا سليمَ الفكرِ, مَحمُودَ البُنَى حتّى يَرَى غيرٌ سُلُوكِي ذلكمْ ... يحلُو جميلًا بالمَعَانِي اِغْتَنَى مِنْ فضلِ ربِّي, لستُ أنسَى نِعمةً ... زانَتْ حياتِي, جِئْتُ هذا مُعْلِنَا بَعضٌ برغمِ الخيرِ كانَ المُفْتَرِي ... و النّاكرَ المعروفَ, جاءَ المُحْزِنَا أُشْكَرْ و لا تَنْسَ العَطَايَا كُلَّهَا ... مِنْ رَبِّنَا أغْنَتْ, و تُغنِي حالَنَا فالشُّكرُ مَوجُوبٌ إذًا في وَضعِنَا ... يا أيُّها الإنسانُ إذْ أُعْطِيْ لَنَا. |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|