Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
دولة البعث. شعر: فؤاد زاديكه
دولة البعث يا دولةَ البعثِ ضغطُ الشّعبِ ينفجرُ يا دولةَ الظلمِ, إنّ الظلمَ مُحتَقَرُ قد صارَ شعبُكِ, و الآلامُ تنهشُهُ عبداً لبطشِكِ و الترهيبُ ينتشرُ. الخوفُ عشّشَ في أيّامِهِ, فإذا بالصّبرِ يرحلُ, و الآمالُ تندثرُ. يا دولةَ البعثِ, لا يبدو لقادتِكِ قد أدركوا الخطرَ المحسوسَ و اعتبروا الضغطُ ولّدَ في سوريّةَ الغضبَ و الشّعبُ أعلنَ عنْ ثوراتِهِ الضجرُ. هذي الملاحمُ منْ إصرارِهِ اختبرتْ روحَ انتفاضِها, و الأحرارُ قد عبَروا قد جاءَ دورُكِ يا سوريّةَ انتفضي بعدَ المظالمِ و التقتيلِ لا ضررُ مِنْ أن يُعبّرَ عن أحلامِهِ وطنٌ أمسى رهينةَ حكّامٍ بهِ غدروا. يا دولةَ البعثِ, لا حرّيّةٌ صدحتْ يوماً تغرّدُ. ملّ الشّعبُ و الحجرُ صوتُ الحقيقةِ مأساةٌ تحيطُ بنا. دربٌ تعبّدَ بالآلامِ يحتضرُ في دولةِ البعثِ, ألقانونُ مُنكفئٌ و الحقُّ أخرَسُ لا فعلٌ و لا أثرُ. الحكمُ يُوغلُ في الطغيانِ معتقداً أنّ التعسّفَ أمرٌ شاءهُ القدرُ. شعبٌ سيُثبِتُ للحكّامِ قوّتَهُ عزمٌ سَيَثْبُتُ لا يُلوى و ينكسرُ. يا دولةَ البعثِ و الأيّامُ قادمةٌ هذي الشّرارةُ فيها الفوزُ و الظّفرُ لن يصمدَ الوهمُ, إنّ الحقُّ يدحرُهُ حرّاً, سيسعَدُ في سوريّةَ البشرُ. |
#2
|
|||
|
|||
شعبٌ سيُثبِتُ للحكّامِ قوّتَهُ
عزمٌ سَيَثْبُتُ لا يُلوى و ينكسرُ. فعلا يالغالي الضغوط التي واجهها المواطن السوري من حكم البعث وقائده بشار ولد إنفجار عظيم ولن يهدء المواطن السوري إلا بتحقيق متطلباته حقوقه كمواطن شريف . تلك الحقوق التي حرممنها سنوات وسنوات وهو يعيش في قوقعة الخوف وتحت جبروت الأسود . حان الوقت ياأخي لتصفية الحساب فإلى الأمام أيها المواطن السوري الشريف فالنصر حليفكم !! تشكر ياطيب تقديري ومحبتي الياس زاديكه
__________________
www.kissastyle.de |
#3
|
||||
|
||||
شعبٌ سيُثبِتُ للحكّامِ قوّتَهُ
عزمٌ سَيَثْبُتُ لا يُلوى و ينكسرُ. فعلا يالغالي الضغوط التي واجهها المواطن السوري من حكم البعث وقائده بشار ولد إنفجار عظيم ولن يهدء المواطن السوري إلا بتحقيق متطلباته حقوقه كمواطن شريف . تلك الحقوق التي حرممنها سنوات وسنوات وهو يعيش في قوقعة الخوف وتحت جبروت الأسود . حان الوقت ياأخي لتصفية الحساب فإلى الأمام أيها المواطن السوري الشريف فالنصر حليفكم !! تشكر ياطيب شكرا يا غالي. إن الإعلام السوري الدجال يكذب كعادته و يشوّه الحقائق و يتهم الآخرين بالتزييف و الكذب. الحقيقة هي أن دولة البعث لم تعد صالحة و لن تتمكن من الاستمرار فوق جثث الشهداء الذين سقطوا و يسقطون كل يوم و كذلك الاعتقالات غير المبررة. كل هذه الأساليب تدل على هشاشة النظام و على خوفه من مصيره الذي سوف يحدده الشعب الثائر و ليس الترهيب و العنف و التخويف و قتل الناس الأبرياء. ستشرق نور الحرية إن شاءت دولة البعث أم لم تشأ.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|