عشرات الضحايا بثلاثة تفجيرات إرهابية في القامشلي [Increase] [Normal] [Decrease] اس

[fouadzadieke]

عشرات الضحايا بثلاثة تفجيرات إرهابية في القامشلي

استهداف ثلاثة مطاعم في القامشلي بشمال شرق سوريا - صورة أرشيفية

قتل 16 شخصا وأصيب 35 آخرين بجروح بينهم حالات خطيرة في 3 تفجيرات أحدها انتحاري نفذها مسلحو "داعش" وسط مدينة القامشلي في محافظة الحسكة شمال شرقي سوريا.
وبحسب "فرانس برس"، استهدفت التفجيرات، ثلاثة مطاعم معروفة ومكتظة بروادها في مدينة القامشلي عشية الاحتفال بعيد رأس السنة الميلادية.
وأفادت الوكالة أن انتحاريا دخل إلى أحد المطاعم الكائن في منطقة الوسطى ذات الغالبية المسيحية قبل أن يقدم على تفجير نفسه.
ووقع الانفجار الثاني في مطعم آخر يقع في شارع سياحي راق في المنطقة ذاتها، فيما استهدف الانفجار الثالث مطعما ثالثا في الحي الغربي من المدينة.
من جهتها أوردت "وكالة اعماق الاخبارية" القريبة من جماعة "داعش" الإرهابية أن مسلحي الجماعة هم من نفذوا التفجيرات في أماكن متفرقة من مدينة القامشلي ما أدى إلى سقوط عشرات القتلى والجرحى.

[fouadzadieke]

مقتل 16 شخصا وإصابة أكثر من 30 بتفجيرات القامشلي و"داعش" يتبنى

تاريخ النشر:31.12.2015 | 06:53 GMT |
آخر تحديث:31.12.2015 | 07:37 GMT | أخبار العالم العربي

245.1K



RT
صورة أحد المطعمين الذي استهدفهما التفجير
انسخ الرابط
8792

قتل 16 شخصا وأصيب أكثر من 30 آخرين بجروح، الأربعاء 30 ديسمبر/كانون الأول، في سلسلة تفجيرات هزت مدينة القامشلي بسوريا وتبناها تنظيم "داعش".
وكان مراسلنا قد أفاد في وقت سابق بأن تفجيرين وقعا قرب مدينة الشباب في القامشلي، فيما هز تفجيران آخران مطعمين في شارع ميامي وسط المدينة ما أسفر عن عدد من القتلى والجرحى.
وقال مراسل RT في سوريا، الأربعاء 30 ديسمبر/كانون الأول إن انفجارين هزا الحي الأوسط في القامشلي شمال شرق سوريا، ووردت أنباء عن سقوط قتلى وجرحى.
وأضاف مراسلنا أن الأنباء الأولية تشير إلى إصابة 20 مدنيا بالانفجارين اللذين استهدفا مطعمين في الحي الأوسط، شمال شرق سوريا.
وأوضحت وكالة الصحافة الفرنسية أن انتحاريا دخل أحد المطاعم في هذه المنطقة ذات الغالبية المسيحية قبل أن يقدم على تفجير نفسه. ووقع الانفجار الثاني في مطعم آخر يقع في شارع سياحي راق في المنطقة ذاتها.
هذا، وتبنى تنظيم "داعش" المسؤولية عن التفجيرات الأربعة التي هزت القامشلي عشية احتفالات المدينة بعيد رأس السنة.
المصدر:

[fouadzadieke]

السرياني العالمي استنكر تفجيرات القامشلي

الخميس 31 كانون الأول 2015 الساعة 13:54









وطنية - اعتبر رئيس حزب الاتحاد السرياني العالمي ابراهيم مراد في بيان "أن الاستهداف الجبان الذي قام به تنظيم داعش الإرهابي للمدنيين السريان في مدينة القامشلي معقل الشعب السرياني، والذي نفذ بثلاث تفجيرات انتحارية، يؤكد مدى انزعاجه من الانتصارات الكبيرة التي سطرها مقاتلوا مجلسنا العسكري السرياني وقوات سوريا الديموقراطية مؤخرا، بعد تحرير مناطق عديدة في الهول وتحرير سد تشرين في الحسكة".

اضاف: "هذا التنظيم الذي تقهقر وصل به ضعفه إلى قتل المدنيين الأبرياء والتواني عن ساحات المعارك الرئيسية هاربا من حتفه في مواجهة أبطال قوات سوريا الديموقراطية التي تجمع في صفوفها السريان والكرد والعرب جنبا إلى جنب في محاربة الإرهاب واقتلاعه من جذوره والوصول إلى بناء دولة ديموقراطية خالية من الديكتاتورية والتطرف".

وأكد مراد أن "كل من يعتقد أن هذه الأعمال الجبانة ستردعنا وستضعف عزيمتنا واهم، وسنمضي بنضالنا ودفاعنا عن أرضنا وشعبنا حتى الرمق الأخير".

وأعلن مراد، الحداد على أرواح من استشهدوا، و سيتم إلغاء كافة الاحتفالات التي كانت مقررة بمناسبة العام الجديد في مقرات الحزب وتنكيس الأعلام ثلاثة أيام".

[fouadzadieke]

المرصد السوري : ارتفاع ضحايا تفجيرات “القامشلي” شمال سوريا إلى 46 قتيلا ومصابا

2015/12/31 - 08:59 المرصد السوري : ارتفاع ضحايا تفجيرات “القامشلي” شمال سوريا إلى 46 قتيلا ومصابا2015-12-31T09:27:20+00:00 عرب وعالم



دمشق-أ ش أ
أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان ارتفاع أعداد القتلي جراء التفجيرات التى استهدفت ثلاثة مطاعم في أحياء تقع تحت سيطرة النظام في مدينة “القامشلي” بشمال شرق سوريا إلى مقتل 16 شخصا وإصابة 30 آخرين مساء الاربعاء.
واعلنت قناة “العربية” الإخبارية الخميس, عن مدير المرصد رامي عبد الرحمن قوله: “قتل 16 شخصا على الأقل وأصيب أكثر من 30 بجروح جراء 3 تفجيرات أحدها انتحاري استهدفت مدينة القامشلي” الواقعة في محافظة الحسكة.
واستهدفت التفجيرات ثلاثة مطاعم معروفة ومكتظة بروادها في المدينة عشية الاحتفال بعيد رأس السنة الميلادية, حيث دخل انتحاري إلى أحد المطاعم الكائن في منطقة الوسطى ذات الغالبية المسيحية قبل أن يقدم على تفجير نفسه.
ووقع الانفجار الثاني في مطعم آخر يقع في شارع سياحي راق في المنطقة ذاتها. وبحسب المرصد السوري, تقع المطاعم الثلاثة المستهدفة في منطقة تحت سيطرة قوات النظام التي تتقاسم والقوات الكردية السيطرة على المدينة.
من جهتها أوردت “وكالة أعماق الإخبارية” القريبة من تنظيم “داعش” أن مقاتلي التنظيم هم من نفذوا هذه التفجيرات.
وشهدت المدينة قبل اسبوعين توترا بين الطرفين على خلفية اعتداء أحد عناصر قوات النظام على سيارة تابعة للشرطة الكردية, تطور إلى إطلاق نار واستنفار أمني في المدينة.

[fouadzadieke]

16 قتيلا في تفجيرات القامشلي السورية.. والمرصد يرجح مسؤولية داعش

• اطبع
• شارك:
• أنشر هذا الخبر في موقعك

أحد المصابين في تفجيرات القاملشلي يتلقى العلاج

• 
  

مقالات ذات صلة

• الجيش السوري يدخل مدينة الشيخ مسكين

31-12-2015

رجح المرصد السوري لحقوق الإنسان مسؤولية تنظيم الدولة الإسلامية داعش عن التفجيرات التي استهدفت أحياء في مدينة القامشلي شمال سورية.
وقال في بيان على موقع فيسبوك إن التفجيرات هي نتيجة للهزائم التي مني بها التنظيم على أيدي وحدات حماية الشعب الكردي وقوات سورية الديمقراطية في الحسكة والرقة وريف حلب الشمالي الشرقي.
وأضاف البيان أن داعش اتخذ تكتيكات جديدة لتنفيذ التفجيرات عبر الهجوم بمجموعات صغيرة "وإذا الأمور استمرت على ما هي عليه فإنه يبدأ بالتساقط".
تحديث: 22:17 ت غ في 30 كانون الأول/ديسمبر
قتل 16 شخصا على الأقل وأصيب 30 آخرون بجروح الأربعاء في ثلاثة تفجيرات، أحدها انتحاري، استهدفت ثلاثة مطاعم في أحياء يسيطر عليها النظام السوري بمدينة القامشلي في شمال شرق سورية، حسب ما صرح المرصد السوري لحقوق الإنسان المعارض لوكالة الصحافة الفرنسية.
وأفادت المعلومات بأن المطاعم الثلاثة المستهدفة كانت مكتظة بالزبائن لحظة وقوع التفجيرات، وذلك عشية الاحتفال برأس السنة الجديدة.
وتشير المعلومات الأولية إلى أن انتحاريا دخل إلى أحد المطاعم الكائن في المنطقة الوسطى ذات الغالبية المسيحية قبل أن يقدم على تفجير نفسه.
ووقع الانفجار الثاني في مطعم آخر يقع في شارع سياحي راق في المنطقة ذاتها.
وبحسب المرصد السوري، تقع المطاعم الثلاثة المستهدفة في منطقة تحت سيطرة قوات النظام التي تتقاسم والقوات الكردية السيطرة على المدينة.
وشهدت المدينة قبل أسبوعين توترا بين الطرفين على خلفية اعتداء أحد عناصر قوات النظام السوري على سيارة تابعة للشرطة الكردية، حيث تطور إلى إطلاق نار واستنفار أمني في المدينة.
وانسحبت قوات النظام تدريجيا من المناطق ذات الغالبية الكردية مع اتساع رقعة النزاع في سورية في 2012، لكنها احتفظت بمقار حكومية وإدارية وبعض القوات، لا سيما في مدينتي الحسكة والقامشلي.
ويعاني سكان تلك المناطق من ازدواجية السلطة بين الأكراد وقوات النظام، ويفرض الطرفان على سبيل المثال الخدمة العسكرية الإلزامية على الشبان.

المصدر: وكالات

Read more: http://www.alhurra.com/content/syria...#ixzz3vttIvGoG