|
Arabic keyboard |
|
#1
30-09-2010, 06:07 PM
|
||||
|
||||
الرّحيل. شعر: فؤاد زاديكه
الرّحيل مُؤلمٌ وَقعُ الرّحيلْ
نَوحُهُ الشّادي طويلْ لا رجاءٌ نافعٌ، عندما يمشي السّبيلْ نحوَ إنهاءِ المدى في امتدادِ الأرخبيلْ لا دلالاتٌ سوى قهرُهُ، القَهرُ الذليلْ حُزنُ أوجاعٍ بهِ. مَظهرُ القَسْرِ الثّقيلْ. لا أُحِبُّ المُنتهى، لا الخطابَ المُستحيلْ صِرتُ مَهزوزَ الرؤى. أينَ عنوانُ الأصيلْ؟ نظمُ ألفاظي له رَنّةٌ تَشفي العليلْ لم أرَ في وَقعِها غيرَ أوهامِ الكليلْ قد تلاشتْ بهجةٌ مِنْ معانيها، تزولْ. حينما أجثو على رُكبتي، حتّى أطيلْ في صلاتي خاشعاً، نازفاً دَمعي هُطولْ مُدركٌ أنّ الذي سوف يأتي في وصولْ بانتظاري، واقفٌ. إنّني اِبنُ الرّحيلْ. 
|
|
#2
30-09-2010, 11:34 PM
|
|||
|
|||
|
الشاعر فؤاد المحترم تحية طيبة كيف حالكم إنشاء الله بخير كنت مسافر الى دمشق لموضوع شخصي قصيدة جميلة مترامية الأطياف تجثو وتجر وراءها أوراق خريفية تتطاير مع الهواء كتبت فأجدت لكم تحياتي . نبيل
|
|
#3
01-10-2010, 07:46 AM
|
||||
|
||||
|
الشاعر فؤاد المحترم
تحية طيبة كيف حالكم إنشاء الله بخير كنت مسافر الى دمشق لموضوع شخصي قصيدة جميلة مترامية الأطياف تجثو وتجر وراءها أوراق خريفية تتطاير مع الهواء كتبت فأجدت لكم تحياتي . نبيل الحمد لله على سلامتك استاذ نبيل و أهلا بطلتك الجميلة. مرورك يسعدني دائما و أنا أشكرك من كل قلبي على هذا التواصل الحبيب و المحب منك. سلام و نعمة لك و لعائلتك الكريمة.
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
العرض العادي
