Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
هدوءُ الإيمان. شعر: فؤاد زاديكه
هدوءُ الإيمان هدوءٌ داخليٌّ غيرُ خافِ يسودُ النفسَ في طيبِ التصافي متى الإنسانُ أعطى الربَّ فكراً و قلباً خالياً منْ كلِّ جافِ يعيشُ الحبَّ و الإيمانَ, يأتي إلى أحضانِ ألطافٍ و صافي فلا يسعى إلى شرٍّ بغيضٍ. عنِ الأشرارِ ينأى بانصرافِ فيعطي الناسَ عفواً - إنْ أساؤوا – سَميحاً, ما لحقدٍ بانجرافِ. هدوءٌ ثابتٌ, يقوى و يقوى معَ الأيامِ من دونِ اعتكافِ لأنّ الربَّ يعطيهِ الأمانَ, و إحساساً لإبداعِ القوافي. قوافي حبّهِ للناسِ هذا لهُ من كلِّ إعياءٍ بشافي. يعيشُ الفرحةَ المُثلى دواماً, فلا يأتي لأعرافٍ ينافي. إذا الأعرافُ كانتْ في صحيحٍ, فلنْ تدعو إلى سوءٍ مُنافِ لِما الآياتُ جاءتْ في وضوحٍ, خلا منْ غُربةِ الحزنِ المُنافي. بأحضانِ المسيحِ الربِّ نحظى خلاصاً صادقاً, و الحضنُ كافي بأنْ يُعطينا أمناً في هدوءٍ فلا بغضٌ و لا وِزرُ المشافي. شفاءُ الربِّ للإنسانِ أقوى ثباتاً, يومَ نأتي باعترافِ لذنبٍ قد فعلناهُ و إثمٍ
لنرجو الصفحَ منهُ و التعافي. |
#2
|
|||
|
|||
هذا هو الإيمان الحقيقي
من ثمارهم تعرفونهم هذه هي ثمار الإيمان سلمت يمناك على هذه القصيدة الوصفية الرائعة بركة الرب معك أخوك: أبن السريان |
#3
|
||||
|
||||
اقتباس:
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|