|
خُذْ مِنْ دموعي صفحةً. شعر: فؤاد زاديكه
خُذْ مِنْ دموعي صفحةً خُذْ مِنْ دموعي صفحةً و اكتبْ عليها ما تشاءْ لكنْ توخّى يا هوى صدقاً و أعلنْ الانتماءْ و ازرعْ غراماً كلّما عانقتَ صُبحي أو مَساءْ. خُذْ مِنْ ضلوعي مهجةً حَرَّى و جِئها في رجاءْ و انسجْ نهاراً ساحراً فيهِ الأماني و الضياءْ. القلبُ قد هيّأتُهُ فادخلْ و أزهرْ في نماءْ لملمْ شجوني فرحةً و احملْ عناقي في السماءْ يا طِيبَ أحلامٍ أرى فيكَ, و فيكَ الكبرياءْ! |
الأستاذ فؤاد المحترمة
تحية طيبة كلمات مضيئة تطل علينا بها من خلال نافذة لاائعة في شعر جميل وقريحة تنهال بما لها من عبق رائع دمت لنا . نبيل |
اقتباس:
تشكر على هذا الإطراء أيها العزيز الأستاذ نبيل و يسعدني أن تأتي نتاجاتي الأدبية بالمرغوب من النفع و الفائدة. مروركم مشجع و جميل. |
1 مرفق
خُذْ مِنْ ضلوعي مهجةً حَرَّى و جِئها في رجاءْ و انسجْ نهاراً ساحراً فيهِ الأماني و الضياءْ. سلمت ياك ياأخي وزاد الله من هذا الكم الهائل لديك من أدب وشعر ومعرفه كي تمتعنا كل يوم بجديد من جماليات الشعر والقصيد .. تشكر يالغالي وسلمت يمناك تقديري ومحبتي ألياس |
اقتباس:
|
| الساعة الآن 11:05 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke