|
سلاماً جاء أعطانا. شعر: فؤاد زاديكه
سلاماً جاء أعطانا سلاماً جاء أعطانا يسوعُ المجدِ أغنانا سلاماً جاء للكلّ و لم يستثنِ إنسانا! سلامي قال أعطيكمْ. بهذا السّلمِ تقوانا فلا أحقادُ في دعوى ليحيا الكلُّ إخوانا! دعا للحبِّ لا السّيفِ غدا رمزاً و عنوانا سؤالٌ إنّما حقُّ علينا أنْ نعي الآنَ أهلْ في الدّينِ تدميرٌ و قتلٌ يأتي أحزانا؟ فحينَ (بُطرسُ) استلَ هوىً للسّيفِ طعّانا أتاه الربُّ في وَعظٍ جميلٍ شاء إعلانا. "سبيلُ السّيفِ لا يُغني و ليس السّيفُ مَهوانا" و أنت تلتقي اليومَ بشيخٍ عاش شيطانا ينادي قائلا: اذبحْ و فجّرْ تُرضي ديّانا!!؟؟ و تأتي الجنّةَ الفيزا و حسناواتِ ألوانا لأنّ اللّهَ قد أوصى "رسولا" منه عدوانا بحدّ السّيف في فتكٍ يجيءُ الغزوَ أكوانا بإخضاعٍ و إرهابٍ فتوحٍ جاء بلدانا. يسوعُ الحقّ وعّانا عن التعنيفِ نهّانا فكان الرّحمةَ الكبرى و منه اللّينُ قوّانا دفعنا جزيةً يوماً قضينا عشنا إذعانا و نحنُ اليومَ في عصرٍ ينيرُ العِلمُ دنيانا يريدُ الظّلمُ أن يسطو ليأتي بالّذي كانَ من الإظلامِ و القهرِ و ممّا جِدُّ أدمانا! فأيّ دولةٍ هذي التي ناراً و نيرانا تجودُ منْ فتاويها تهزّ الكونَ أركانا؟ تعالوا نفضحُ الكفرَ أُصُوليّيهِ أعوانا ينادي أنّه جاء ليقضي أمرَ مولانا! فهلْ مولاكَ مقهورٌ يعاني الضّعفَ خُسرانا؟ و هلْ يحتاجُ مولاكَ دماءً صِرْنَ أطنانا لكي يرضى على شعبٍ يرى الإسلامَ إيمانا؟ على ما يجري من قتلٍ و منْ تدميرِ أذّانا متى صدّقنا دعواكَ فما أشقى و أغبانا! |
2 مرفق
ومن تعاليم السيد المسيح نحيا بصفاء ونقاء
الرب يقويك أكثر وأكثر يافؤاد لتعطينا كل ماهو مفيد ... |
أجل يا أم نبيل جاء الرب يسوع بمجده العظيم بردا و سلاما و محبة للبشر و هو نبذ العنف و الضرب بالسيف و دعا إلى المحبة و التسامح فأين أولئك فيما يمارسونه من إرهاب و عنف من رحمة الله؟ بل من غضبه الذي سيصبّ عليهم نارا أبدية لا تنتهي! مرورك عذب و مفرح. http://img219.imageshack.us/img219/4241/22zq3lp1.jpg |
سلاماً جاء أعطانا
يسوعُ المجدِ أغنانا سلاماً جاء للكلّ و لم يستثنِ إنسانا! سلامي قال أعطيكمْ. بهذا السّلمِ تقوانا فلا أحقادُ في دعوى ليحيا الكلُّ إخوانا! ليتهم فهمو تعاليم المسيح لعلمو بان الحياة خير ومحبة وبركة انما قلوبهم العمياء والصماء حولت الجنة لجهنم والنعيم لصحراء دامية تشكر يا غالي لروعة الكلمات |
الشكر الجميل لهذا المرور الأكثر جمالا يا أختي جورجيت و لهذه اللوحة المعبّرة عن روح النصّ دمت بكل محبة و خير يا أختي.
|
1 مرفق
يسوعُ الحقّ وعّانا عن التعنيفِ نهّانا فكان الرّحمةَ الكبرى و منه اللّينُ قوّانا فعلا ياأخي نحن هذا ماعلمنا إياه المسيح التسامح والمحبة تماما بعكس ماعلمته الأديان الأخرى من فتك ونهب وتدمير .. تشكر ياأخي على هذه الأحاسيس تقديري ومحبتي ألياس |
نعم يا أخي أبو فرانس إن المحبة و التسامح هما زوادتنا في مسيرة الحياة هذه لا بل أكثر من ذلك فإنه ليس من حقنا أن نعتدي على الآخرين بل إن هم اعتدوا علينا أن نسامحهم. هل لا يفهم الآخرون هذا أم أنهم يحاولن استغلاله و اعتباره نقطة ضعف فينا؟؟؟!!! شكرا لمرورك الطيب و الجميل يا أخي الياس.
|
| الساعة الآن 04:16 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke