|
لا تلوميني. شعر: فؤاد زاديكه
لا تلوميني لا تلوميني فإنّي عاشقٌ منكِ العيونْ هائمٌ فيها فبحر السّحرِ في هذي الجفونْ كلّما أبحرتُ فيها ألتقي الشطّ الحنونْ أجمعُ الإحساسَ يرسو فوقَ كثبانِ الجنونْ ليس لي عنهُ ارتدادٌ أو رجوعٌ قد يكونْ. ذبتُ في عينيكِ حينَ النورُ أغرى بالفنونْ ذبتُ حينَ الجفنُ أرخى السّحرَ في سرٍّ دفينْ مخفياً للكونِ هذا السرَّ و الحسنَ المَصونْ. في هوى عينيكِ صمتُ الوجدِ مدفونٌ حزينْ! |
1 مرفق
ذبتُ في عينيكِ حينَ النورُ أغرى بالفنونْ ذبتُ حينَ الجفنُ أرخى السّحرَ في سرٍّ دفينْ ماأجمل لغة العيون وماأشد تأثيرهم على النفس وماأقوى سحرهم وماأجمل نظرتهم التي تصيب الفؤاد كالسهام القاتله لتستقر في الصميم وتتركنا نحلق في عالم آخر عالم العشاق والمحبين ... سلمت يمناك ياأخي على هذا الإبداع تقديري ومحبتي ألياس |
ذبتُ في عينيكِ حينَ النورُ أغرى بالفنونْ ذبتُ حينَ الجفنُ أرخى السّحرَ في سرٍّ دفينْ ماأجمل لغة العيون وماأشد تأثيرهم على النفس وماأقوى سحرهم وماأجمل نظرتهم التي تصيب الفؤاد كالسهام القاتله لتستقر في الصميم وتتركنا نحلق في عالم آخر عالم العشاق والمحبين ... يا لها مِنْ لغةٍ! يا لها مِنْ نشوةٍ! يا لها مِنْ روعةٍ! يا لها مِنْ فتنةٍ! أشكر جمال مرورك يا غالي فهو رائع على الدوام و مبدع و مؤثّر كما أن رسومك المتألقة تكسب رونقا إضافيا و تضفي مسحة من الفرح الحقيقي. الرب يوفقك يا أخي. |
كلّما أبحرتُ فيها
ألتقي الشطّ الحنونْ أجمعُ الإحساسَ يرسو فوقَ كثبانِ الجنونْ ليس لي عنهُ ارتدادٌ أو رجوعٌ قد يكونْ. ذبتُ في عينيكِ حينَ النورُ أغرى بالفنونْ سلمت يمناك يا سندباد بحور الحب والعشق. |
اقتباس:
|
| الساعة الآن 06:30 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke