لِمَ التّكفيرُ يا هذا؟ الشاعر السوري فؤاد زاديكى
لِمَ التّكفيرُ يا هذا؟ الشاعر السوري فؤاد زاديكى ألَا تَخْشَى مِنَ اللهِ ... بِفِعْلٍ عابِثٍ لَاهِ كأنّ النّاسَ أوباشٌ ... و أنتَ الآمِرُ النّاهِي؟ بحقِّ اللهِ جاوِبْنِي ... لماذا المنطقُ الوَاهِي؟ لماذا الكُرْهُ تيّارٌ ... على مَوجٍ و أمْوَاهِ و دربُ الشّتمِ أُسلوبٌ ... وَضيعٌ مثلَ أسْفَاهِ؟ لِمَ التّكفيرُ يا هذا؟ ... وهل هذا مِنَ اللهِ؟ بِتَهديدٍ و تَرْهيبٍ ... و إغلاقٍ لأفوَاهِ سبيلٌ مُنْكَرٌ فِعْلًا ... بِفِكْرٍ مِنْهُ في سَاهِ أتيتُ الفعلَ في شَجْبٍ ... لِئلَّا يَبْتَلِي فَاهِي سُلوكٌ ليس معقولَا ... كَمَنْ قد صابَهُ دَاهِ. |
الساعة الآن 04:02 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke