أيّها الوجهُ الجميلُ. شعر: فؤاد زاديكه
أيّها الوجهُ الجميلُ أيُّها الوجهُ الجميلُ،في تواشيحِ الصباحِ كلّما أمعنتُ شوقاً في هوى عشقٍ مُباحِ و ارتشفتُ الحسنَ قطراً في كؤوسٍ مِنْ أقاحِ و اعتمدتُ العشقَ نظماً، ساقياً خمري و راحي و اختبرتُ الحسنَ وصلاً في تباريحِ انشراحي أيقظَ الحسنُ انفعالي، و انصهاراتِ امتداحِ. حلّقتْ أطيافُ بَوحي و الهوى عذبٌ و صاحي. أيُّها الوجهُ البريءُ في أمانيَّ المِلاحِ لا تَغِبْ عنّي، فأنتَ في غيابٍ كالجراحِ أحتسي حزني و همّي، أكتسي ثوبَ النواحِ. أغتني عشقاً، أغنّي عندما تحيا بساحي مُنعِشاً أوصالَ روحي، في مدى وصلٍ مُتاحِ في هوى خَفقٍ لذيذٍ، في رِضا عشقٍ مُباحِ. |
أحتار بأختيار الكلمات المناسبة للرد على أبداعك
فسطر قلمي لك قائلاً : لاتلمني على عجزي أمام موهبتك الفذة لا تلمني لأن لم أعطيك حقك فأقول الرب يبارك فيك أخوك: سمير روهم |
اقتباس:
اقتباس:
أستاذ سمير. أيها الشاعر الجميل و المبدع. إنك تتذوق الشعر بصفاء و تستنشق عطوره بود. أدام الرب عليك هذا النقاء و هذا العطاء الذي يسعد قلبي و نفسي. ألف شكر لمرورك العذب و الرب يحفظ حياتك يا غالي. |
الساعة الآن 06:20 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke