|
أنا ديني
أنا ديني أنا ديني التسامحُ والإخاءُ وتلمودي التوافقُ والرّضاءُ وإنجيلي الأخوّةُ والصّفاءُ وقرآني المحبّةُ والرّجاءُ فهلْ في ديني يا هذا البلاءُ؟ وهل في فكري ما فيه الغباءُ؟ وهلْ في قولي ما يُؤتى ازدراءُ؟ وهل قد يُسمعُ منّي النداءُ؟! أنا الإنسانُ مفهومي العطاءُ! أنا الإنسانُ جمعي الأتقياءُ! أنا للخيرِ يدعوني الولاءُ! أنا للحبّ أحيا ما أشاءُ أنا الإنسانُ هديي الأنبياءُ! جميعاً! إنّ حكمتهم سواءُ! |
حقا يا اخي كل الاديان تنادي بالمحبة وكلها مساوى ولاغباء بفكر كهذا
بل ان مسيحنا وعظ بنا / احبو لاخوتكم كما تحبون لانفسكم/ جورجيت |
كل الشكر لك يا أختي جورجيت, لطالما كانت الأديان لله, فعلى البشر أن يتعايشوا بالمحبة والتسامح والوئام والإلفة لكي يتمكنوا من الاستمرار. وقيمة الانسان هي في أن يحترم الانسان الآخر مهما كان جنسه أو عرقه أو دينه. فالبشر أخوة على أية حال, وأرجو أن يفهم هذا قصيروا النظر وفاقدوا البصيرة!
|
| الساعة الآن 08:50 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke