![]() |
إلى ليلى
إلى ليلى إلى ليلى بأشواقي أُساقُ وليلى في بعادٍ لا يُطاقُ رسمتُ لوعتي رمزاً لحزني فما أجدت رسومي يا رفاقُ وحاولتُ مراراً أن أبوحَ بما في القلب ما كان انغلاقُ خشيتُ أن ترى ضعفي وويلي فتستعلي و يرديني انزلاقُ تعوّدتُ على حلو لذيذ وطعمُ هذي مرّ والمذاقُ. فهلْ يا ليلى أنت ترأفين بحالي دون أنْ يؤتى فراقُ؟ أجابت: يا صغيري أنت لست سوى غرّ وما فيك انشقاقُ تعاني من هواي وابتعادي وأنت ليس فيك ما يُذاقُ أنا همّي وبحثي عن طليق وحرّ ليس يرميه الوثاقُ أنا ليلى وما قيسي ذليلٌ ومن يسعى لوصلي لا يُعاقُ من التفكير في غيري لأنّي أعافُ الأمر ينتابُ اختناقُ! فلا أقوى على التفكير فيه فعندي مثلُ هذا لا يُطاقُ! تحرّر من مدى قيد وجئني حياةُ المرء عزمٌ وانطلاقُ. متى آمنتَ حقّاً في كلامي وقلتَ: الحقّ. قلتُ: ما مُعاقُ أنا آتيك وصلي دون شرط و كلّي رغبةٌ فيها احتراقُ تقدّمْ لا تخفْ منّي ولكنْ تحرّر قبل هذا. ذا اتّفاقُ! |
سيدي الموقر الأستاذ فؤاد :
أخجل من نفسي عندما أناقش قصيدةً أنت كاتبها ولكن اسمح لي أن أقول شيء واحد فقط : لن تكتب شيئاً إلا وهو جميلٌ ورائع . |
الأستاذ يعقوب
يسعدني جدا أن تبدي رأيك بكل ما أكتب ويكتب الآخرون فليس من أحد كامل أو معصوم عن الخطأ ومن خلال تبادل وجهات النظر نزداد معرفة جديدة ونكتسب خبرات أكثر. اعلن عن رأيك ولا تخف فقلبي كبير وصدري مفتوح لأي سهو قد يكون وقع أو خطأ نحوي أو إملائي أو عروضي فأحياناً السرعة تقود إلى مثل هذه الأغلاط غير المقصودة. لك محبتي وتقديري وأشكرك على زيادة تعاملك مع النصوص وإبداء آرائك وهذا ما يسرّني ويسعدني. يسرني جداً أن أقرأ تعليقاً أو تقييماً لأي عمل أو نتاج لي. |
اللللللللله يا ابو نبيل لو كان قيس عايش كان تيطمر روحو وهو حي من حسدو هاهاها
حلوة والنبي حلوة يسلمو يا اخوي |
1 مرفق
وللحرية الحمراء باب...بكل يد مضرجة يدق
هكذا قيدت ليلى بحب قيس وانحرمت منه ولولا حرمانهما لما خلدا حتى اليوم وكل منا في قلبه حسرة ولوعة لأنهما افترقا..ولذا نرى ليلى هذا العصر تريد قيسا يأتيها وهو غير مقيد والحمد لله ولى ذلك الزمان وتقدمت البشرية في إعطاء حرية الاختيارللشاب والشابة...تشكر يافؤاد فإنك تتجاوب مع العصر الحالي ومتطلباته عاش نبض قلبك الوفي. قلبك النقي هذا....صادقا بالحب ذاب ليتك تعطينا منه...كل مالذ وطاب إنك والسحر منك ....من يسل يطرق بابا لم يته في بحر شك....إنه يلقى الجواب ربي احفظه وصنه....ولتبقيه شبابا واحمه من كل شر.... من هموم وعذابا سميرة |
شكرا لك يا أختي جورجيت لمرورك الكريم وتشجيعك الجميل وشكرا للشاعرة الحبيبة سميرة على كلماتها الرقيقة التي أحسست بدفئها وحنانها وبشاعريتها العذبة وبتعليقها الذي أغنى روح النص.
|
| الساعة الآن 06:53 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke