|
نامي شعر: فؤاد زاديكه
نامي نامي يا رعشة آمالي فوق استرخاء ترانيمي فالصمتُ القادم من حولي قد أوشك يُضعف تصميمي نامي فالهمس على خفق والورد ربيعُ التقسيم! أنت الإغفاءةُ في عرسي والصحوةُ تحلمُ في العوم. يا حسن الصّفو على شوق يرسو من غير تقاسيم مهلا يا عصمة أحلام ترغي في مرجل تقويمي ما عزّ على الغالي أمرٌ لو كان فداءٌ بنعيمي! فالحرف على نهد كتابي مقروء ألقاه كليمي والصّحب أراهم في لمّ من حولي حين التكريم. نامي فالوجد يؤرقني لا همّ لديك لهمومي. من فيك شربتُ ملذاتي أعلنتُ جهاراً تسليمي! عند الإعلان هواجسك تنسلّ عميقاً لجحيمي! نامي فالقلب لك حضنٌ والعينُ رقيبٌ لغريمي نامي أهواك متى شعري ينساب قصيداً في الميم! |
نامي على ساعدي ...واهنئي بحلمك
حلمك أنت معي.....لاتسيلي مدمعي وأعجبتني أبياتك هذه نامي فالقلب لك حضنٌ والعينُ رقيبٌ لغريمي نامي أهواك متى شعري ينساب قصيداً في الميم! |
شكرا لمرورك أيتها الحبيبة وسلم قلمك وسلمت مشاعرك وتشجيعك الأكيد لي
|
وأي بيت لم يعجبكي ياسمورة
كلمات فؤاد داخلا بكل معمورة متل البلسم على أيد مكسورة لاتنسي زوجتي منه مشكورة |
كل الشكر لك يا حبيبنا الياس وأنت ايضا أشعارك وزجلياتك جميلة بشكل وأنا معجب بها
|
رد
أخي بعد الشكروالتقدير الكبيرين، والثناء والاحترام بكل حب ووقار لهذا الأخ الكبير فؤاد زاديكة
وشعره وعمقه اللامحدود . أريدان يكون كما عهدناه قويا لا يستسلم ، وكبيرا ًلا يهاب اية قوة فوق أديم الأرض ، ويخترق الظلام كاقتحام النور للظلمة بنور ه الذي يسطع من خلال صرير قلمه الذي لايتوقف عن التدوين ، وكقلبه الكبير الرحب والذي لا يتوقف عن النبض والخفقان . نعم هكذا نراك : لاتستسلم لا للجحيم ولا للميم - وما دامت الاصوات ورائك اعلم انك في المقدمة -وايا كانت هذه الميم . بكل حب واحترام اخوك وديع القس |
أستاذي القدير أبو سلام
كم هي عذبة كلماتك! كم هو عظيم عنفوانك! كم أنت كبير في نظري أيها الرفيق القادم من كل حلم جميل ينعش صدرا ومن كل أمل رقيق يفتح قلبا. إن عهدي بك كما كنت وكما كنا معا على درب واحدة يجمعنا هم مشترك وفكر واحد. إن دعمك ودعم بقية الأعزاء لي له وقع كبير على نفسي وعلى معنوياتي التي تستمد قوتها منكم جميعا. إني سأظل صامدا قويا معطاء ولكن النفس البشرية ليست خارج حدود الزمان والمكان أيها العزيز وحين أعبر عن مشهد معيّن من مشاهد الحياة المتنوعة أجد نفسي ملزما بالتعبير بصدق عن روح المعاناة التي قد تمرّ بأحدنا ولا يعني هذا البتة أني سألقي سلاحي في أي يوم من الأيام فالضعفاء ليست لهم حياة تحت هذه الشمس وعلينا أن نكافح بقوة وجدارة من أجل إحقاق الحق ورفعة شأن الكلمة الفاعلة والتي هي من أخطر أسلحة العصر. بكل احترام أقدر فيك هذه الروح والثقة التي أوليتني إياها فأنا خادمكم الأمين أسهر على قولي كلمتي التي تخدمنا جميعا فألف شكر لك يا عزيزا على قلبي وكريما في البذل والعطاء والصدق وهو ما عهدتك به وعهدك الكثيرون ممن عرفوك وتعاملوا معك في مسيرة حياتهم. شكرا لك يا شبل ذلك الأسد الهصور. |
رد
شكرا على هذا الإطراء أخي فؤاد :
ولي جملة اكررها كثيرا في بعض المجالات وهي :- إن اجمل الكلمات لاهي أرقها ولا هي أعذبها ، بل هي أصدقها . وكلماتك هذه عبرت لي بأصدق المشاعر التي ذكرتني بها وهي لن تسقط ابدا ، وإن عظمة المرء تظهر إذا سقط وكبا ثم ينهض ويعرف كيف ينهض وأنذاك سيكون نهوضه عظيما ً..؟ لاتلمني يا أخي : فكلماتك كانت أقرب إلى صواب الحقيقة من كلماتي والتي لم أكن اقصد بها إلا بفخري واعتزازي بك سابقا ً والآن ولاحقا ً. شكرا لك اخوك وديع القس |
يا أخي أخجلت نفسي
في جميل من كلام صادقا كنتُ وأنت كنت مثلي بو سلام صادقا في كل شيء فلك خير السلام! |
| الساعة الآن 11:20 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke