![]() |
كيفَ الرّجوعُ إلى الطّفولةِ، اِهْدِني أو كيفَ أَرْجِعُ في زَمانيَ،
كيفَ الرّجوعُ إلى الطّفولةِ، اِهْدِني أو كيفَ أَرْجِعُ في زَمانيَ، دُلَّني جاهَدْتُ في رَسمِ الحروفِ فِدا الوَفا فالحرفُ أضحى عَن سطورِيَ يَنحَني وقبِلتُ ركضَ الثّانِياتِ وجَرْيَها علَّ الدّقائقَ عَن رُبوعيَ تَنثَني فقَضَيتُ عمرًا في الخَواءِ مُحايدًا ونَدِمتُ قهرًا... في ضُلوعيَ غَزَّني ////////////////////////////////// من أرشيف أقوال بلا حدود أبي عاد ميشال - ٢٦ / ١١ / ٢٠٢٣ قمت بمحاكاة أبيات الشاعر الراقي الاستاذ ميشيال أبي عاد فقلت: إنّ الرّجوعَ إلى الطُّفُولةِ هَزَّنِي ... فَسَعَيتُ مُحتَشِمًا، لِئلّا يَذُلَّنِي صَعبٌ عَلَينا رُجُوعُها، إرْجاعُها ... فَجُهُودُنا، و على الوقائعِ تَنْثَنِي إنّ الزّمانَ مَضَى، بِدُونِ إعادَةٍ ... و لِذَا، فَإنّ سَحَابَ وَهنِهِ لَفَّنِي بِقَضَاءِ عُمرٍ، في نَدَامَةِ خَيبَةٍ ... تَرَكَ انطِباعَهُ، للهَزِيمَةِ جَرَّنِي فؤاد زاديكى في ١ أيلول ٢٤ |
الساعة الآن 06:11 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke