هذا وقد صار الراعي لي صديقًا حميمًا، تحوّل قلبه الحجري المُغلق إلى قلب ملائكي متسع بالحب".
قصة جميلة جدا يابنت عمي الغاليه هيلانه ولقد قرئتها فعلا أكثر من مرة لمعناها الكبير الذي يجب أن نكون نحن جميعا كالولد الثالت نساعد ونحب أعدائنا لأنه عندئذ نعرف بأننا فعلا أحببنا لأنه لا منفعى أن نحب من يحبنا كما نحب من يبغضنا ويكرهنا ..
تشكري يالغاليه على مواضيعكي الرائعه
تقديري ومحبتي
ألياس