و الهمُّ ينأى بعيداً عن مرابعها
لا يطمعُ المرءُ فيها البابُ ينغلقُ.
قلْ للقناعةِ كُوني زائري فأنا
أهوى القناعةَ فيها الحلوُ لا العَلقُ.
فعلا ياأخي فؤاد معظم البشر رغم أنهم مكتفيون مما أعطتهم الدنيا إلا أننا نراهم يطلبون المزيد غير مقتنعين بما وهبه لهم الله من نصيب وهذا من أتفه الأمور التي يتخذها الإنسان ..
لأن كل أنسان إذا أقتنع مما أعطاه الله ورضي به وأقتنع فسوف تعيش كل الناس فى حياة سعيدة دون اى متاعب او مشاكل فى حياتهم .. بينما أحيانا تتوصل درجة القناعه للأنانيه وهنا تكمن المشكله التي تولد المشاكل في هذه الحياة ..
تشكر يالغالي لهذه الإرشادات وهذا التنوع في القصائد وسلمت يمناك
تقديري ومحبتي
ألياس