صلاته معنا و نحمد الرب على أن الكنيسة حوت و تحوي مثل هؤلاء الآباء الذين أصبحوا بمصاف القديسين لما كانوا عليه من خلق حميد و من إيمان قوي و ثابت و من جهاد مستميت في سبيل الدفاع عن جوهر الكلمة الحق الذي لن يزعزه حتى إبليس مهما بلغ من حيل أو جبروت. شكرا لك يا بنت عمي هيلانة و أتمنى من الرب أن تكون زالت عنك بعض الآلام فأصبحت تشعرين بتحسن ملموس.