انشري ما طابَ مِنْ لينِ الكلامِ
غُربتي ليلٌ و أحزاني حِرابُ
تقطعُ الأحلامَ لا تُبقي عليها
عاتِبيني و ليكنْ منكِ اقترابُ
كلّما قرّبتِ من نفسي تَرَيني
واضحاً لا يفصلُ المرأى حِجابُ
في عتابِ الصدقِ إنقاذٌ لخلٍّ
قد يُعاني ناقصاً منهُ النّصابُ.
العتلب هو على قدر المحبة فكل إنسان معرض للخطأ
والعتاب هو الذي يصفي القلوب
تسلم ياغالي يا أبونبيل المحب على هذاالتنوع الجميل ,,,