هنالك أيضاً صورة لوجه السيد المسيح وعلى رأسه إكليل شوك، ظهرت مؤخراً على يسار البوابة الجنوبية الأخرى المواجهة لسوق الصاغة.
وبحسب علماء اركولوجيا فإن هناك نفقا قديما يربط بين الكنائس، لذلك ففي باحة الجامع، هناك بقعة من الأرض تحت فناءٍ مسقوف، إذا ما وقف الزائر في منتصفها وضرب عليها بقدمه، فإنه يسمع صدىً عميقاً لهذه الضربات.
شكرا لك يا غالينا أبو ياسمين لهذا الرابط والحقيقة تبقى حقيقة لايمكن أن يغيرها الزمان.